مختص في مجال التوظيف يوضح أغرب أسئلة المقابلات الشخصية.. فيديو
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
الرياض
أوضح المتخصص في مجال التوظيف محمد القنيني أن هناك أسئلة خلال المقابلات الشخصية ليس لها علاقة بالوظيفة.
وأضاف القنيني بأنه أحيانا تكون الأسئلة بهدف إجبار المتقدم على القبول بالعرض الوظيفي.
وتابع القنيني بأن أشهر الأسئلة في مقابلات التوظيف، كيف ترى نفسك بعد 5 سنوات، وهل لديك قابلية للتأخير ليلا.
وأشار القنيني بأنه يفضل أن يكون لدي المتقدم قابلية الإجابة على جميع الأسئلة، وليس السؤال عن الراتب.
#نشرة_الرابعة | أين ترى نفسك بعد 5سنوات؟ كيف تجيب على أحد أشهر أسئلة #المقابلات_الشخصية ؟ المتخصص @MohammedQunini يجيب pic.twitter.com/hcQELRdl2R
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) October 5, 2023
#نشرة_الرابعة | المتخصص في مجال التوظيف محمد القنيني: هناك أسئلة خلال #المقابلات_الشخصية ليس لها علاقة بالوظيفة وأحيانا تكون الأسئلة بهدف إجبار المتقدم على القبول بالعرض الوظيفي@MohammedQunini pic.twitter.com/i3Fp7njdsm
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) October 5, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: التوظيف المقابلات الشخصية مجال التوظيف المقابلات الشخصیة
إقرأ أيضاً:
هل الزهد يعني التخلي عن المال.. مفتي الجمهورية يوضح الحقيقة | فيديو
أكد الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، أن الزهد يعد من الصفات السامية التي يتحلى بها الصالحون، مشيرًا إلى أهمية الحديث عن هذه الفضيلة في ظل التضارب والاختلاف في النظرة إليها.
وخلال لقائه الرمضاني اليومي مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج "اسأل المفتي" على قناة "صدى البلد"، أوضح المفتي أن الزهد يُنظر إليه على أنه أحد الآداب المهمة التي تقود الإنسان إلى محبة الله ومحبة الناس، مستشهدًا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم حينما جاءه رجل يسأله عن طريق لمحبة الله ومحبة الناس، فقال له النبي: "ازهد في الدنيا يحبك الله، وازهد فيما في أيدي الناس يحبك الناس".
وبيّن أن الزهد هو السبيل للوصول إلى هذه المحبة، إلا أنه ليس مجرد التخلي عن متاع الدنيا ماديًا، بل يرتبط ارتباطًا وثيقًا بزهد القلب.
وأشار المفتي إلى أن الزهد الحقيقي ليس في الحرمان من الدنيا أو رفضها، وإنما في قناعة القلب ورضاه، موضحًا أن بعض الأشخاص قد يحرمون من متاع الدنيا، لكنهم يحملون قلوبًا مطمئنة وراضية، بينما قد يمتلك آخرون المال الوفير إلا أنهم لا يشعرون بالرضا، بل يسعون إلى المزيد دون ضابط أو قناعة، وهو ما يُعرف بالطمع، مؤكدًا أن القناعة من أهم آثار الزهد، فمن لا يقتنع بما أنعم الله عليه، يظل يسعى وراء الدنيا دون أن يجد الاكتفاء.