وليد صلاح الدين : حزين على خسارة "زد" نقطتين أمام بلدية المحلة
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
علق وليد صلاح الدين، مدير الكرة بنادي زد، على تعادل فريقه أمس، مع بلدية المحلة، بنتيجة 3-3، في إطار الجولة الثالثة من الدوري الممتاز.
وقال صلاح الدين في تصريات تلفزيونية ببرنامج (الريمونتادا) المذاع عبر فضائية (المحور): " حزين على خسارة نقطتين في لقاء اليوم رغم ما قدمه الفريق خلال اللقاء، ولكننا كنا الأقرب للفوز".
وتابع: "المباراة كانت قوية للغاية بين الفريقين، وشهدت 5 أهداف في الشوط الأول، وكان من المفترض أن ننهي اللقاء في الشوط الثاني بعد طرد بلدية المحلة".
وواصل: "الفريقان كانا يريدان تجنب الخسارة، ولذلك تراجع الأداء في الشوط الثاني".
وأتم: "التحكيم في المباراة كان في أفضل حالاته، ولكن كنت أتمنى أن يراجع الحكم الحالات التحكيمية مع الـ(VAR) بنفسه".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
صلاح الدين عووضه.. عليكم اللعنة !!
بالمنطق … صلاح الدين عووضه
عليكم اللعنة !!
والله لا كسبكم..
فأنتم تستحقون اللعن بأكثر مما تستحقه الوحوش المسلحة التي أطلقتموها في البلد..
فجاست خلال الديار بلا رحمة..
تقتل…وتنهب…وتدمر…وتغتصب…وتذل مواطنيه بكل ما انطوت عليه قلوبهم من حقد دفين..
قالوا إن حربهم – بأمر منكم – ضد الكيزان ، والبرهان ، ودولة 56..
ومن أجل الديمقراطية للشعب..
فإذا بهم يحاربون الشعب هذا بكل قسوة..
ويستهدفون – بخلاف أفراده في أنفسهم – مدارسه ، وجامعاته ، ومشافيه ، وأسواقه ، وجميع مرافقه الخدمية..
وأنتم – أيها الملاعين – تنظرون ، وتسكتون ، و(تقبضون)..
تقبضون من (سيدكم) الذي سبق أن حذرنا المهدي بأنه لن يعود من عاصمة إماراتهم حيا إن ذهب إليها مستشفيا من (كورونا)..
وما ذاك إلا لأنه يرفض مخططكم…ومخطط سيدكم هذا…ومخطط سيدكم الأكبر الذي يمثله دحلان هناك..
لقد كانت حكومتكم – أيها الملعونون – (أتفه) حكومة منذ العام 56..
ووحوشكم خاضت (أوسخ) حرب منذ العام 56..
ويكفي أن سودان عام 56 بات الناس يحلمون بمثله بعد أن فقدوا أبسط مقومات الحياة..
ولعل من حقي أن أفاخر الآن بوقوفي ضدكم من لحظة البداية..
وذلك لإدراكي بعين البصيرة ما ستكون عليه النهاية ؛ فالبدايات تدل على النهايات…والجواب – كما يقولون – من عنوانه..
فبلادنا شهدت عديد الحروب الداخلية من لدن ذياك الزمان وإلى زمان ما قبل 15 أبريل..
ولكن أيا منها لم ينحط إلى هذا الدرك (الوسخ)..
كما من حقي أن أفخر بحثي البرهان على إصدار البيان..
بيان وضع حد (لتفاهة) حكومتكم..
بل والتبشير به قبل 24 ساعة من إعلانه…وكان محض حدس من تلقائي..
وكان حدثا جميلا…وفريدا…وسعيدا..
و(تصور كيف يكون الحال) – كما يقول الشاعر- لو أنكم كنتم تحكمون إلى يومنا هذا..
إذن لأوصلتمونا إلى ما أوصلتنا له الآن وحوشكم القميئة..
فالنتيجة واحدة ؛ وإن اختلفت الوسائل..
ولتمنينا أن تعود بلادنا إلى ما كانت تحظى به في العام 56..
بقدر تمنيكم أنتم العودة إلى السودان….وتمني ممثل سيدكم الأكبر – دحلان – العودة لراتع صباه..