ليست فرنسا وحدها هي التي تعاني من مشكلة الحشرات، التي تفضل أن تتغذى على دم الإنسان. 

إنها مشكلة مستمرة في جميع أنحاء العالم، من الولايات المتحدة إلى أستراليا، وعلى الرغم من اسمها، لا توجد الحشرات في غرفة النوم فقط في الواقع، يمكن العثور عليهم في كل مكان تقريبًا.

 ما هي علامات وجود البق بمنزلك ؟


بالنسبة لبعض الأشخاص، تكون بقع الحكة والطفح الجلدي التي تظهر على الجلد هي أول علامة على تعرضهم للدغة بق الفراش، لكن الخبراء يقولون إنه لا يكفي الاعتماد على هذا باعتباره التأكيد الوحيد على الإصابة، لأن الكثير من الناس لا يستجيبون لللدغات، وفي حين أن اللدغات تسبب تهيج الجلد ، إلا أنها لا تؤدي عادة إلى مشاكل صحية أخرى، وفقا لخدمة الصحة الوطنية في بريطانيا وفقا لواشنطن بوست

وتشمل العلامات الأخرى وجود مادة برازية يمكن أن تبدو مثل البقع الداكنة، يمكن العثور عليها في أي مكان يتواجد فيه بق الفراش، بما في ذلك السجاد والمراتب.

توصي وكالة حماية البيئة بفحص الفراش بحثًا عن البقع والبيض وقشور البيض الصغيرة، بالإضافة إلى أغلفة القشرة التي عادة ما تكون صفراء باهتة. 

وفقا للخبراء، فإن الإصابة لا تكون عادة انعكاسا لسوء النظافة. عادة ما تكون الحالات ناتجة عن اتصال فرد بالحشرات أثناء السفر أو تعرضه لأشياء موبوءة

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: البق الطفح الجلدي البقع الداكنة

إقرأ أيضاً:

ذعر في سيدني بعد تحول مياه خليج كارينينغ إلى اللون الأخضر

أثار تحول لون مياه خليج كارينينغ في سيدني الأسترالية إلى اللون الأخضر قلق السكان المحليين، حيث اكتشفوا تسرب مادة غريبة إلى البحر. وصف بعض السكان المياه بأنها تشبه "المادة المشعة التي تظهر في أفلام الأبطال الخارقين"، ما أثار حالة من الذعر في المنطقة.

أوضحت إدارة الإطفاء والإنقاذ في نيو ساوث ويلز أنه لا توجد مؤشرات على أن المادة سامة، ويُرجح أنها صبغة "فلوريسين" المستخدمة عادة في تتبع تدفق المياه. وأكد المشرف آدم ديوبيري أن المصدر المحدد للتسرب قد يكون صعب التحديد نظرًا لوجود العديد من نقاط الدخول إلى نظام مياه الأمطار في المنطقة.

أكدت السلطات أن المادة غير سامة ولا توجد دلائل على أي ضرر بيئي أو نفوق للأسماك. وبيّن خبير المياه وأستاذ الهندسة البيئية في جامعة سيدني، ستيوارت خان، أن الفلوريسين يُستخدم عادة لتحديد تسربات الأنابيب، لكنه يعتقد أن الاستخدام في هذه الحالة كان غير مناسب، وربما تسبب هطول الأمطار في جرف المادة إلى البحر.

وأضاف البروفيسور خان أن المادة ربما كانت موجودة في نظام مياه الأمطار لعدة أسابيع قبل أن تجرفها الأمطار، مشيرًا إلى أن الأمطار الأخيرة قد تكون العامل الرئيسي في ظهور هذه المشكلة.

مقالات مشابهة

  • دراسة لـ«الهجرة الدولية»: 281 مليون مهاجر دولي حول العالم منهم 10% أطفال
  • عشاق السورف من أنحاء العالم يحطون الرحال بالداخلة
  • سلطنة عمان تؤكد للعالم ضرورة وضع حد للإبادة الجماعية التي تمارسها إسرائيل
  • خبير في الطقس والمناخ: أفضل فترات تساقط الأمطار تكون بين موسم سهيل والمربعانية
  • "العالم الإسلامي": مبادرة المملكة تؤكد التضامن الراسخ مع الشعب الفلسطيني
  • سيني جونة تستقبل أكثر من 230 مشروعًا من جميع أنحاء العالم
  • قاليباف: الشهيد نصر الله سيكون قدوة لجيل المستقبل من المجاهدين
  • ذعر في سيدني بعد تحول مياه خليج كارينينغ إلى اللون الأخضر
  • طلاب روس يبتكرون طريقة لإعادة تدوير الأشياء بالاعتماد على حشرة
  • هشام الدكيك.. مهندس الطفرة التي تشهدها كرة القدم داخل القاعة في المغرب