تعتبر فقرة الألغاز من الفقرات المُميزة والتي يُحبها الكثير من الأفراد خلال التجمعات العائلية، أو اللقاءات الودية مع الأصدقاء أو مع زملاء العمل، لما لها من دور في كسر روتين الملل، بالإضافة إلى مساهمتها في خلق جو من المرح والتسلية، فيما يلي أفضل 5 ألغاز صعبة مع الحل:
اقرأ ايضاًما هو الشيء الذي يمشي ويزحف ولكنه ليس له أرجل؟
الحل:
السيارة.
ما هو الشيء الذي يأتي ولا يذهب أبدًا؟
الحل:
غداً.
ما هو الشيء الذي يُسمح لك بالوقوف عليه، ولكنه لا يمكنك الوقوف عليه لأكثر من دقيقة؟
الحل:
الساعة.
ما هو الشيء الذي إذا أخذت منه تزيد، ولكن إذا أضفت إليه يقل؟
الحل:
العمر.
ما هو الشيء الذي تستطيع قراءته دون أن ترى أحرفه؟
الحل:
الكتاب.
ما هو الشيء الذي يأتي دائمًا قبل البداية؟
الحل:
الحرف "الألف".
ما هو الشيء الذي يمكنك بناؤه دون لصق أو ربط أو تجميع، ولكنه يمكن أن يصبح أقوى من الحديد؟
الحل:
الثقة.
كم مرة يمكنك طي الورقة على نفسها عشر مرات؟
الحل:
مرة واحدة، ثم ستصبح الورقة سميكة جداً وصعبة الطي.
ما هو الشيء الذي إذا أعطيته يزيد، ولكن إذا قسمته يقل؟
الحل:
العمر.
ما هو الشيء الذي يأتي مرتين في اللحظة ومرة واحدة في كل ثانية؟
الحل:
حرف الـ "ن".
ما هو الشيء الذي يمشي بأربعة أرجل في الصباح، ثم باثنتين في المساء، وفي المساء يسير على ثلاثة أرجل؟
الحل:
الإنسان - يزيد عصا الثالثة في المساء.
ما هو الشيء الذي يأتي مرة في الدقيقة ومرتين في اللحظة ولا يأتي أبدًا في الساعة؟
الحل:
حرف الـ "م".
ما هو الشيء الذي له أربعة عيون ولا يستطيع رؤية؟
الحل:
المخلوق الأربعة عيون هو موتنا في الأرض.
ما هو الشيء الذي يكبر ويكبر ولا يصبح أكبر أبدًا؟
الحل:
الثقب.
ما هو الشيء الذي لا يمشي على الأرض إلا بالزحف، ولا يطير في السماء إلا باللبوح؟
الحل:
السلحفاة.
ما هو الشيء الذي يأتي بسرعة وينتهي قبل أن تبدأ؟
الحل:
التنفس.
ما هو الشيء الذي يوجد في الزاوية ويجوب العالم؟
الحل:
الطابعة.
ما هو الشيء الذي تستطيع أن تمسكه دون أن تلمسه أبدًا؟
الحل:
النفس.
ما هو الشيء الذي إذا أخذت منه يزيد، وإذا أعطيته يقل؟
الحل:
الحفرة.
ما هو الشيء الذي يكون أكثر وزنًا عندما يُضاف إليه بعضه، ويصبح أخف وزنًا عندما يُنزع منه بعضه؟
الحل:
الميزان.
جندي لدية شقيق أصيب في معركة، ولكن الجريح ليس لدية أخ، كيف ذلك؟
الإجابة هي: الجندي أنثي
ما هي أول دولة قامت باستخدام الطابع البريدي؟
الإجابة هي: بريطانيا
ما سبب وجود ظاهرة المد والجزر فى البحر؟
الإجابة هي: جاذبية القمر للأرض
هل تعرف من هو الذي يقوم بغسل وجهه ولا يمكنه تمشيط شعره؟
الإجابة هي: القط هو من يفعل ذلك
ما هي الاسماء المطلقة على البحر الابيض المتوسط
الإجابة هي: البحر الكبير , بحر الروم , بحر الشامى
اقرأ ايضاًشيء ليس له بداية ولا نهاية ما هو هذا الشيء؟
الإجابة هي: الدائرة
الغاز للاذكياء مع الحلتاجر من التجار إذا اقتلعنا عينه طار فمن هو عطار.ما هو الشيء الذي ترميه كلما احتجت إليه شبكة الصيد.يسير بلا رجلين و لا يدخل إلا بالأذنين ما هو الصوت.ما الذي يمكنه أن يملأ الغرفة دون أن يشغل حيزا الجواب النور .له إبهام وأربعة أصابع وليس اليد فما هو الجواب القفاز .شيء يجري في مسار طويل في حياتنا ليس له بديل طعمه ولونه واحد لكن شكله قابل للتبديل فما هو الجواب الماء .كم حرفا يوجد في الأبجدية الجواب 8 أحرف وهي أحرف أ ل أ ب ج د ي ة .لوالد أحمد ثلاثة أبناء هم محمد عمر فما اسم الابن الثالث الجواب أحمد .ما هو القبر الذي سار بصاحبه الحوت بسيدنا يونس عليه السلام.ماهو الشي الذي ينبض بلا قلب الساعة.امرأة عقيم أي لا تنجب أطفال فهل تنجب ابنتها أطفال أم تكون مثل أمه الأم عقيم لا تنجب أطفال فهي إذا ليس لها بنات أصل.أعطني اسم فاكهة مؤلف من 3 أحرف إن بدلت الحرف الأول بالثالث منه لا يتغير الجواب التوت والخوخ.ما هو الشيء الذي يدور حول البيت دون أن يتحرك الجواب الجدار .لها رقبة وليس لها رأس فما هي الجواب القنينة.ما هو الشيء الذي بالصيف يحميك وبالشتاء يدفيك الجواب الشجرة .من هو الحيوان الذي لايلد أو يبيض ذكر الحيوان.برميل به ماء ويزن 70 رطلا كيف نجعله 30 رطلا فقط ثقبه.ما هو الشئ الذي يجب كسره قبل استخدامه البيضة.ما هو الشئ الذي يمكن كسره دون ان نلمسه الوعد.رجل خرج في المطر دون قبعة او مظلة ولم يبتل شعره لماذا أصلع.ما هو الشي الذي له أربع أرجل و لا يستطيع المشي الكرسي.ما هو الشي الذي يستحيل كسره المبتدا.أين يقع البحر الذي لا يوجد به ماء في الخريطة.عشرة ألغاز سهلة مع الحل للأطفال
هناك الكثير من الألغاز السهلة التي تتناسب الأطفال وصغار السن، ولكنها في ذات الوقت تساهم على تنمية التفكير والإبداع لديهم:
أرى كل شيء وليس لدي عيون.. فمن أنا؟ الإجابة : أنا المرآة.بيت ليس له نوافذ ولا أبواب.. فمن أنا؟ الحل : أنا بيت الشعر.شيء يكتب ولكنه لا يقرأ.. فمن أنا؟ الحل : أنا القلم.أتحدث الصدق في كافة الأمور، ولكنني أكذب في حالة واحدة فقط عندما أشعر بالجوع.. فمن أنا؟ الحل : أنا الساعة.شيء لونه أخضر على الأرض، وأسود عند البائع، وإن وجده في المنزل فإن لونه أحمر ؟ الحل: الشاي.اسم فاكهة إذا قرأتها من أولها وإذا قرأتها من آخرها تكون صحيحة ؟ الحل: كلمة التوت.تناولت الفلفل فتفلفل فمي، هل تستطيع ان تحسب كم عدد الفاء في ذلك ؟ الحل: لا يوجد فاء في كلمة ذلك.شيء في لونه أسود، وقلبه أبيض ناصع، له رأس خضراء ؟ الحل: الباذنجان الأسود.شيء ليس له بداية ولا نهاية.. فمن أنا؟ الحل : أنا الدائرة.أسمع وأتكلم وليس لدي أذن ولا لسان.. فمن أنا؟ الحل : أنا الهاتف.أقرصك ولكنك لا تراني.. فمن أنا؟ الحل هو : أنا الجوع.ألغاز عن آيات القرآن الكريم والأنبياءمن هو النبي الذي أماته الله مائة عام ثم بعثه، فمن هو ؟ الإجابة: عزير عليه السلام.مخلوق ليس من الإنس وليس من الجن وأنذر قومه ؟ الحل: النملة.ما هي السورة التي ختمت باسم نبيين ؟ الحل: سورة الأعلى.سورة من القرآن ورد في كل آية من آياتها لفظ الجلالة ؟ الحل: سورة المجادلة.ما الحشرة والطائر الذين ورد أنهم تكلموا مع سيدنا سليمان في القرآن الكريم ؟ الحل: النملة، والهدهد.شخص كانت تستحي منه الملائكة ؟ الحل: سيدنا عثمان بن عفان رضي الله عنه.من هو النبي لم يتسمى أحد باسمه من قبل ؟ الحل: يحيى بن زكريا عليه السلام.من هو الرجل الذي أتاه الله الحكمة ولكنه ليس نبي ؟ الحل: لقمان الحكيم.حيوان أُتهم وهو برئ في قصص الأنبياء ؟ الحل: الذئب.المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ 5 ألغاز صعبة مع الحل ألغاز علیه السلام فی السماء لا یستطیع لا یمتلک ولکنه لا یقدر على لا یمکن لا یوجد فی حالة یوجد فی لیس له دون أن
إقرأ أيضاً:
عبد الرحيم علي: الوحدة الوطنية الفلسطينية هي الحل.. ولا مجال للحرب بالنيابة عن الشعب الفلسطيني
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي عبد الرحيم علي رئيس مجلسي إدارة وتحرير "البوابة نيوز"، ورئيس مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس: “ أسمع في مصر اليوم من يقول: إننا لسنا مطالبين بدفع ثمن أخطاء حماس، فلتتحمل وحدها نتائج تصرفاتها، ولسنا معنيين بالمقاومة، وكأن هذا يعني أن المقاومة أصبحت عملًا شيطانيًا أو أمرًا مرفوضًا، وهذا طرح غير مقبول على الإطلاق”.
وأضاف: "في المقابل، هناك من يقول: بل على العكس، حماس أحيت القضية الفلسطينية بعد أن كادت تموت، والمفارقة أن كلا الرأيين، المتناقضين، يصدران عن أشخاص محسوبين على الدولة المصرية!".
وتابع:"أود أن أؤكد هنا أن السؤال ليس عن مشروعية المقاومة، فهي حق، بل واجب على كل من يتعرض للاحتلال، لكن النقاش الحقيقي ينبغي أن يدور حول طبيعة المقاومة وماهيتها، لا عن مشروعيتها".
وأردف: “هل المقاومة تعني فقط العمل المسلح؟ بالتأكيد لا، المقاومة الحقيقية تشمل السلاح، وتشمل السياسة، والدبلوماسية، وبناء العلاقات الدولية، وحشد الدعم الخارجي.”، مضيفا هنا أطرح سؤالًا جوهريًا: هل يمكن لفصيل واحد أن يحتكر المقاومة؟ أقولها بوضوح: إذا حدث ذلك، فإن القضية تضيع بلا شك".
وأشار إلى أن تجارب الشعوب الأخرى واضحة، لم تكن هناك مقاومة ناجحة إلا من خلال جبهة وطنية موحَّدة، في فيتنام كانت هناك جبهة مقاومة؛ في الجزائر، كذلك؛ وفي جنوب إفريقيا، تكرّر النموذج نفسه".
ولفت إلى أن مصر على سبيل المثال دعمت الجزائر في كفاحها ضد الاستعمار، كما دعمت الصينُ فيتنام، لكن أيًا من هذه الدول لم تتدخل عسكريًا، ولم ترسل جيوشها إلى أرض المعركة، بل قدمت الدعم اللوجستي والسياسي والمعنوي الكامل، وهو تمامًا ما تفعله مصر اليوم تجاه القضية الفلسطينية.
وأوضح أن ما قامت به حركة حماس في السابع من أكتوبر، لا يمكن اعتباره عملًا بطوليًا يُحسب لها بالكامل لماذا؟ لأنه كان قرارًا منفردًا، لم يُتخذ بالتشاور مع باقي مكونات الشعب الفلسطيني، ولم ينبع من إجماع وطني، معقبا: "هذا القرار الأُحادي ستدفع ثمنه كل الفئات الفلسطينية، وليس حماس وحدها".
واستطرد: "كان من المفترض أن يصدر قرار بهذا الحجم والخطورة من خلال الإطار التمثيلي الشرعي، وهو منظمة التحرير الفلسطينية، أو على الأقل من خلال تشكيل جبهة وطنية موحدة تضم حماس وفتح والجبهة الشعبية والجبهة الديمقراطية وسائر الفصائل الفلسطينية الفاعلة على الأرض".
وأكد أن هذا ما سعت مصر إلى تحقيقه منذ عام 1948، واستمرت في محاولاتها، منذ عام ١٩٩٨ إبان رئاسة اللواء عمر سليمان لجهاز المخابرات وحتى اليوم، وبخاصة مجهودات مصر منذ عام ٢٠٠٧ حتى ٢٠٠٩.
وأوضح أن المرحلة الأولى من الجهود المصرية لتحقيق المصالحة الفلسطينية بدأت فعليًا عام 2006، حين نشب خلاف جوهري بين مصر وحركة حماس، وبلغ ذروته في عام 2009، مشيرا إلى أن جوهر الخلاف آنذاك كان رفض حماس التوقيع على بيان المصالحة، ورفضها مد يدها إلى الرئيس محمود عباس، رئيس السلطة الفلسطينية.
وتابع: "خلال الجلسات المتعددة التي قادتها مصر، اقترحنا حلًا وسطًا يقضي بأن يوقّع محمود عباس على الاتفاق بشكل مستقل، وأن توقّع حماس أيضًا بشكل مستقل، لكن حماس رفضت هذا الطرح".
وأضاف: “بدلًا من التوقيع، توجهت حماس إلى سوريا، ثم إلى إيران، وأصدرت بيانًا من دمشق أعلنت فيه رسميًا رفضها التوقيع على الاتفاق، رغم أن الحوار حوله استمر لأكثر من عشر سنوات، من بينها نحو عامين مكثفين بين 2007 و2009”.
ولفت إلى أن تلك الفترة شهدت ما عُرف بـ'الانقلاب' الذي نفذته حماس في قطاع غزة، ومنذ ذلك الحين لم تتوقف المحاولات المصرية لرأب الصدع الفلسطيني الداخلي، مؤكدًا أنه يمكننا أن نرصد كل الجهود المصرية، سواء تلك التي بدأت منذ عام 1948، أو تلك التي تجددت بين عامي 2006 و2007، كلها كانت تهدف إلى توحيد الصف الفلسطيني وتحقيق المصالحة الوطنية.
ونوه بأن رغم كل ما جرى بعد ذلك من اقتحام السجون، وإطلاق سراح بعض العناصر، وتجاوزات أخرى فإن مصر تجاوزت كل الجراح، وابتلعت الغُصَص، لأن القضية الفلسطينية ليست مجرد موقف سياسي بالنسبة لنا، بل هي في صميم النضال المصري، في قلب عقيدتنا الوطنية.
وأكد رئيس مجلس إدارة “البوابة نيوز” أن مصر التي قدّمت شهداء في حروب 1948 و1967 و1973، والتي وقفت دائمًا في صف القضية الفلسطينية، لا يمكن لها أبدًا أن تتخلى عنها، موضحا أن موقف مصر ثابت وراسخ بقوله: “نحن نؤمن بأن المقاومة حق مشروع للشعب الفلسطيني، ونطالب بقيام دولة فلسطينية مستقلة على حدود الخامس من يونيو عام 1967، استنادًا إلى قرارات الشرعية الدولية، وعلى رأسها القرار 242”.
وأضاف: “لكن وكما أكدت سابقًا، الخلاف الحقيقي ليس حول مبدأ المقاومة ذاته، بل حول من يقود هذه المقاومة، وكيف تُدار، مؤكدا أن المقاومة، أو الكفاح المسلح، إذا فُقد فيها العقل السياسي، وغابت عنها القيادة الموحدة، وتغيب البرنامج النضالي والاستراتيجي المتكامل، فإنها تتحول إلى سلاح أعمى، وسلاح بلا عقل سياسي لا يصيب قلب العدو، بل يصيب قلب صاحبه، ويؤلمنا نحن في عمق وجداننا".
وتابع: " أنا لا أرغب في إعادة ما ذكرته تفصيلًا، لكن لا بد من الإشارة إلى المؤشرات الكثيرة التي تؤكد أن ما جرى في السابع من أكتوبر كان بتخطيط مسبق من الجانب الإيراني، هذا التحرك جاء دعمًا لأجندة إيران النووية، ولتوفير نوع من الإشغال المؤقت لإسرائيل، وقد تم -على الأرجح- بتمرير أو قبول ضمني من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو."
وأردف: "جميع الأدلة المتوفرة اليوم، والتي أشرنا إليها منذ عام 2023، تؤكد بما لا يدع مجالًا للشك أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو كان على علم مسبق بما سيحدث في السابع من أكتوبر، بل لقد وُجّه إليه سؤال صريح داخل مجلس الوزراء الإسرائيلي: لماذا تتعامل بحالة من اللين مع حركة حماس؟ ولماذا تسمح بتمرير أموال قطرية إلى القطاع وتزيد من أعداد العمال الفلسطينيين داخل إسرائيل؟ وكان رده نصًا: أتمنى أن يقعوا في خطأ كبير... وسوف يقعون!".
“ما يُقال اليوم عن أن مصر تحارب أو تتقاعس عن دعم القضية الفلسطينية هو قول لا أساس له من التاريخ ولا من المنطق”.
وأشار إلى أنه لم تُطلب مثل هذه المشاركة المباشرة من أي دولة في تجارب المقاومة عبر العالم؛ لم تُطلب من الصين -رغم أنها دولة شيوعية- أن ترسل جيشها لتقاتل إلى جانب فيتنام ضد فرنسا أو أمريكا، رغم أن جبهة فيتنام كانت شيوعية أيضًا، ولا طُلب من الاتحاد السوفيتي أن يرسل جنوده لنصرة فيتنام، ولا من الدول العربية أن ترسل جيوشها لتحرير الجزائر من الاستعمار الفرنسي، ولا من دول أفريقيا أن تحارب النظام العنصري في جنوب أفريقيا".
وأردف أنه ومع ذلك، انتصرت هذه الحركات التحررية، لأنها كانت تتحرك ضمن جبهة وطنية موحدة تضم جميع القوى السياسية الفاعلة، وتنطلق من برنامج نضالي وسياسي موحّد، وتملك قيادة واحدة معترف بها دوليًا.
ونوه بأن هذه القيادة كانت تدير العمل العسكري على الأرض، وتخوض في الوقت نفسه المسار التفاوضي داخليًا وخارجيًا، حتى تحقق النصر، مضيفًا: "هذا هو النموذج الذي رأيناه ينجح في الجزائر، وينجح في جنوب أفريقيا، وينجح في فيتنام. إنه النموذج الذي يجمع بين السلاح والعقل، بين الكفاح والتنظيم، بين النضال والشرعية الدولية".
واختتم: "يتلخص الطريق إلى حل القضية الفلسطينية في ايجاد قيادة سياسية موحدة وعنوان واضح للفلسطينيين ووحدة وطنية وبرنامج سياسي موحد وبرنامج نصالي موخد بدون ذلك سنطل ندور في الفراغ وندفع أثمانا باهظة لاختطاف القرار الفلسطيني وارتهانه لفصيل واحد دون بقية الفصائل وهو ما تريده إسرائيل".