نايف الفهيد: شكل أموركم طيبة في روتانا.. ومها منصور: أعطوني مياه مقري فيها..فيديو
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
تحدث الخبير في الموارد البشرية نايف الفهيد، عن أبرز أسباب كثرة الاستقالات في الجيل الجديد.
وبدأ نايف الفهيد حديثه خلال برنامج سيدتي بقوله: “شكل أموركم طيبة في روتانا ما تستقيلون”.
وردت مذيعة سيدتي أودي الزبن قائلة : مرتاحين وبيئة العمل مناسبة”، فيما ردت مها منصور بطريقة مازحة: ” لا إله إلا الله، الله لا يضرنا، أعطوني مياه مقري فيها”.
وأوضح الفهيد أن نحو ١١٪ من نسبة الاستقالة عالمياً يسببها المدير المباشر، مشيرا إلى أن الجزء الأكبر من الاستقالات لها سببين، أولها المدير المباشر الذي يفتقد فن إدارة الأفراد والكفاءة والأمانة المهنية.
نايف الفهيد: "شكل أموركم طيبة في روتانا ما تستقيلون" .. وأودي ترد : مرتاحين وبيئة العمل مناسبة.. ومها منصور "أعطوني مياه مقري فيها"@naifalfaheid@Mas_91_@auodiz#برنامج_سيدتي#روتانا_خليجية pic.twitter.com/1Hpyizoato
— برنامج سيدتي (@sayyidaty) October 5, 2023
نايف الفهيد – خبير في الموارد البشرية: هذه أبرز أسباب كثرة الاستقالات في الجيل الجديد@naifalfaheid#برنامج_سيدتي#روتانا_خليجية pic.twitter.com/7SfucjkHuc
— برنامج سيدتي (@sayyidaty) October 5, 2023
11٪ من نسبة الاستقالة عالمياً يسببها المدير المباشر..
نايف الفهيد – خبير في الموارد البشرية: الجزء الأكبر من الاستقالات لها سببين أولها المدير المباشر الذي يفتقد فن إدارة الأفراد والكفاءة والأمانة المهنية @naifalfaheid#برنامج_سيدتي#روتانا_خليجية pic.twitter.com/jiUBWNFzRW
— برنامج سيدتي (@sayyidaty) October 5, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الموارد البشرية روتانا سيدتي برنامج سیدتی
إقرأ أيضاً:
«معلومات الوزراء» يستعرض تدفقات الاستثمار العالمي في 2023: قُدّرت بـ1.37 تريليون دولار
أصدر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، تحليلا جديدا عن «الاستثمار العالمي»، تناول من خلاله تدفقات الاستثمار العالمي الرئيسية التي لوحظت خلال عامي 2023 و2024، مع تحديد أبرز القطاعات والمناطق الجاذبة للاستثمار، موضحا أنّ تدفقات الاستثمار تُعد محركا رئيسيا للنمو الاقتصادي العالمي، فعندما تضخ الشركات استثماراتها وكذلك الأفراد في مشروعات جديدة أو توسيع مشروعات قائمة، فإنّ ذلك يؤدي إلى توفير فرص عمل إضافية، وزيادة الإنتاج، وتعزيز التطور التكنولوجي، وتعزيز التجارة، وتنويع الاقتصاد.
تدفقات الاستثمار العالمي تشهد تحولاتٍ كبرىوأوضح المركز أنّه على مدى العقود القليلة الماضية، شهدت تدفقات الاستثمار العالمي تحولاتٍ كبرى مدفوعة بعدة عوامل، مثل التوترات الجيوسياسية وعواقب جائحة «كوفيد-19»، والضغوط التضخمية، والابتكار التكنولوجي، بما لتلك العوامل من تأثير مباشر على قرارات الاستثمار. لافتا إلى أنّ فهم اتجاه وحجم الاستثمارات عبر مختلف القطاعات الاقتصادية يوفر رؤًى قيمة حول اتجاهات السوق وتفضيلات المستثمرين والمشهد الاقتصادي العالمي.
1.37 تريليون دولار تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشروأشار التحليل إلى أنّ تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر العالمي قُدِّرت في عام 2023، بنحو 1.37 تريليون دولار، ما يمثل زيادة طفيفة بنسبة 3% مقارنة بعام 2022، وقد تحدى هذا النمو المتواضع مخاوف الركود السابقة وكان مدعومًا بتعافي الأسواق المالية الذي تلا جائحة «كوفيد-19».
ومع ذلك، تفاوتت الزيادة في تدفقات الاستثمار الأجنبي بين اقتصادات أوروبا، وكان معظمه مدفوعًا بالتغيرات في عدد قليل منها، ومن ثم قفز صافي الاستثمار الأجنبي المباشر في الاتحاد الأوروبي من (-150) مليار دولار في 2022، إلى (+141) مليار دولار، بسبب التدفقات الكبيرة في لوكسمبورج وهولندا، وذلك فيما انخفضت تدفقات الاستثمار المباشر الأجنبي إلى البلدان النامية عام 2023 بنسبة 9%، لتصل إلى 841 مليار دولار، مع انخفاض أو ركود التدفقات في معظم المناطق.
من جهة أخرى، شهد النصف الأول من عام 2024 زيادة محدودة بنسبة 1% في الاستثمار الأجنبي المباشر العالمي، ومع ذلك كان الإعلان عن مشروعات استثمارية جديدة أقل بكثير، وواصل تمويل المشروعات الدولية-والذي ينصب في الغالب في قطاعات البنية التحتية- تراجعه، حيث انخفض عدد وقيمة الصفقات بنسبة 30%.
أوضح التحليل أنّه بشكل عام، انخفضت تدفقات الاستثمار العالمي إلى أوروبا بنسبة 4%، خلال النصف الأول من عام 2024، مدفوعةً بانخفاض التدفقات إلى إيطاليا وبولندا والسويد، فيما زاد الاستثمار المباشر الأجنبي في أمريكا الشمالية بنسبة 9%، مدفوعًا إلى حد كبير بارتفاع التدفقات إلى الولايات المتحدة الأمريكية بنسبة (7%).