الليلة.. محمد رمضان يحيي حفلا غنائيا في إستاد أسوان
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
يستعد المطرب محمد رمضان، لإحياء حفله الغنائي، المقرر إقامته اليوم الجمعة 6 أكتوبر، بـ ستاد أسوان، وذلك بمناسبة ذكرى نصر أكتوبر.
ومن المرتقب أن يقدم محمد رمضان، مجموعة من أغانية المميزة الجديدة والقديمة التي يتفاعل معها الجمهور، ومنها "ع الزيرو نمبر 1، كم بيبي كم، هارلي، مصباح علاء الدين".
يذكر أن شارك الفنان محمد رمضان في السباق الرمضاني بمسلسل "جعفر العمدة" والتي حقق نجاحا كبيرا خلال عرضة.
جعفر العمدة
مسلسل جعفر العمدة من بطولة محمد رمضان، زينة، هالة غاضى، إيمان العاصى، مى كساب، منة فضالى، أحمد داش، بيومى فؤاد، فريدة سيف النصر، سلوى عثمان، منذر رياحنة، عصام السقا، جورى بكر، طارق النهرى، مجدى بدر، أحمد فهيم، أحمد عبد الله، لمى كتكت، احسان الترك وآخرين، والعمل تأليف وإخراج محمد سامى وشارك فى السيناريو والحوار مهاب طارق وإنتاج شركة ميديا هب سعدى – جوهر.
يحكي المسلسل قصة جعفر العمدة الذي يقوم ببطولته الممثل محمد رمضان، وهو رجل أعمال شهير بتعدد زيجاته، إذ تزوج 4 مرات، ولكنه يواجه أزمة عائلية صادمة بعد اختطاف ابنه الوحيد من قبل عدوه الذي يريد الانتقام من العمدة وجعل نسل عائلته يجف، ومن ثم، يتعرف جعفر على عايدة ويقع في حبها حد الجنون، ولكن تكون قصة حبهما محفوفة بالمخاطر، خصوصًا بعد عودة ابن جعفر العمدة من الاختطاف، حيث يدعي جعفر أمام والدة الطفل أنه توفي ليسقط أي شكوك حول عدم صحة الحادثة، لكن يتم اكتشاف الحقيقة ويعود الابن مرة أخرى في ظل صراع شديد بين الحقائق والأكاذيب وبين الحب الحقيقي والمزيف.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر أعمال الفنان محمد رمضان جعفر العمدة محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
مشروع مغربي إسباني.. ماذا نعرف عن مشروع النفق الذي سيربط إفريقيا بأوروبا لأول مرة؟
خصصت الحكومة الإسبانية ميزانية إضافية لمواصلة مشروع إنشاء نفق يربط بين إسبانيا والمغرب عبر مضيق جبل طارق، وهو المشروع الذي تديره "الشركة الإسبانية للدراسات المتعلقة بالاتصال الثابت عبر مضيق جبل طارق" (Secegsa).
وكشفت وسائل إعلام إسبانية، الثلاثاء، أن حكومة البلد وافقت على استثمار حوالي 500 ألف يورو لشراء أجهزة قياس الزلازل من شركة أميركية ستستخدم في منطقة المضيق، حيث من المفترض أن يمر الرابط المستقبلي بين أوروبا وأفريقيا.
يعد هذا المشروع أول دراسة من نوعها لقياس المخاطر الزلزالية في المضيق منذ عشر سنوات، ويمهد لتسريع وتيرة إنجاز مشروع النفق بين إسبانيا والمغرب، والذي سيصبح أول حلقة وصل بين قارتي أوروبا وإفريقيا في التاريخ.
حلم قديمبدأت فكرة بناء نفق تحت البحر بين المغرب وإسبانيا في بداية السبعينات من القرن الماضي، إذ كانت هناك محاولات متعددة لدراسة جدوى هذا المشروع العملاق.
غير أن بداية التفكير الفعلي في المشروع كانت في عام 2007، حين تم تقديم دراسة جدوى شاملة لمشروع النفق البحري تحت مضيق جبل طارق، وذلك من قبل شركات هندسية متعددة الجنسيات، من المغرب وإسبانيا وسويسرا وإيطاليا.
وفي السنوات الأخيرة، أظهرت الحكومة الإسبانية اهتمامًا متزايدا بالمشروع، حيث تم تخصيص ميزانية لتطوير الدراسات الفنية المتعلقة بالبنية التحتية للنفق الذي سيمتد على طول 13 كيلومترا. وفي إطار خطة التعافي الاقتصادي الأوروبية، حصل المشروع على دعم مالي من الاتحاد الأوروبي لدعم الدراسات الهندسية والبحثية المتعلقة به.
مساهمة أميركيةفي عام 2023، تم توقيع مذكرة تفاهم بين "المؤسسة الإسبانية للدراسات المتعلقة بالاتصال الثابت عبر مضيق جبل طارق" وهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية "USGS"، بغرض دراسة التحديات الجيوفيزيائية المتعلقة بالمشروع.
ويعد النشاط الزلزالي في منطقة مضيق جبل طارق من أكبر التحديات التي تواجه المشروع. فقد أظهرت دراسة عام 2014، أعدتها البروفيسورة إليسا بوفورن من جامعة كومبلوتنسي في مدريد، وجود خطر وقوع زلازل في المنطقة بدرجة تزيد على 4 درجات على مقياس ريختر، خاصة في الأعماق التي تزيد عن 40 كيلومترًا.
مشروع نفق مضيق جبل طارق بين المغرب وإسبانيا
كشفت صحيفة "نيوزويك" الأمريكية عن معلومات جديدة حول المشروع الضخم الذي سيربط إسبانيا والمغرب عبر نفق تحت المضيق. والذي يعتبر واحدا من أكثر المشاريع طموحا في الهندسة المدنية العالمية، بحيث من الممكن أن يكون جاهزا بحلول عام 2030، وهو… pic.twitter.com/vqCzguRoaO
— Mahdi Baladi (@MahdiBaladi1) July 2, 2024
ويرتبط خطر الزلازل بالمضيف بموقعه الجغرافي الفريد، حيث يقع عند التقاء الصفائح التكتونية الأوروبية والأإريقية. هذا التقاء الصفائح يشكل نقطة ضعف جيولوجية يمكن أن تؤدي إلى حدوث نشاط زلزالي.
مشروع الـ10 ملاييرمن المتوقع أن تنتهي الدراسات الهندسية لمشروع النفق، في العام 2026، تحت إشراف شركة "إينيكو" الإسبانية، التي ستقوم بتحديث الدراسات السابقة. وستشمل هذه الدراسات تحليل الجدوى الفنية والمالية للمشروع، بما في ذلك تقدير التكاليف المستقبلية.
تُقدر تكلفة المشروع الإجمالية بين 5 و10 ملايير دولار، ويُتوقع أن يتم تمويله بشكل مشترك من قبل إسبانيا والاتحاد الأوروبي والمغرب.
وبمجرد الانتهاء من الدراسات الهندسية، سيتم البدء في وضع الخطط التفصيلية لإنشاء النفق، الذي سيتطلب تقنيات بناء معقدة نظرًا للتحديات الجيوفيزيائية والبيئية في المنطقة.
بعد "انسحاب البرتغال".. نهائي مونديال 2030 بين المغرب وإسبانيا أكد منسق الملف المشترك لإسبانيا والبرتغال والمغرب لاستضافة كأس العالم 2030، أنطونيو لارانخو، أن البرتغال لن تستضيف المباراة النهائية للبطولة، في تطور يترك إسبانيا والمغرب وحدهما كمضيفين محتملين للمباراة النهائية.ولم يحدد موعد رسمي للانتهاء من المشروع، لكن تقارير إعلامية بدأت تتحدث عن إمكانية إنشائه قبل 2030 موعد تنظيم بطولة كأس العالم المشتركة بين المغرب وإسبانيا والبرتغال.