نقلت صحيفة واشنطن بوست يوم الخميس، عن مسؤولين بارزين في الإدارة الأمريكية القول إن البيت الأبيض بدأ إعداد خطط لعقد اجتماع مباشر بين الرئيس الأمريكي جو بايدن والزعيم الصيني شي جين بينغ في سان فرانسيسكو الشهر المقبل.

ولم تعلق السفارة الصينية في واشنطن ولا البيت الأبيض على الخبر.

أخبار متعلقة بايدن يعتزم إلقاء خطاب لإزالة المخاوف بشأن دعم أوكرانيابايدن: الديمقراطية الأمريكية في خطربايدن يدعو الكونجرس إلى الحفاظ على تدفق المساعدات لأوكرانياسعى أمريكي للقاء شي

ومنذ عدة أيام قال متحدث باسم السناتور الجمهوري مايك كرابو، إن مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي زيارة الصين، وتأمل في الاجتماع مع الرئيس الصيني شي جين بينغ.

وأشار إلى أن من هذه المجموعة زعيم الديمقراطيين في المجلس تشاك شومر.

وكان مكتب شومر أعلن الشهر الماضي أن السناتور يخطط لزيارة الصين وكوريا الجنوبية واليابان.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: رويترز واشنطن الولايات المتحدة الأمريكية الولايات المتحدة والصين

إقرأ أيضاً:

الشرط الأمريكي لدعم سوريا؟

عماد الدين أديب
هل تعرفون ما أهم شرط أمريكي أوروبي لرفع العقوبات الدولية على سوريا، وبدء تأهيل اقتصادها بالمنح والمساعدات والاستثمارات؟
أهم ما قيل في اجتماع الشرع «قائد» هيئة تحرير الشام، مع السيدة «ليف» نائبة وزير الخارجية، وموفدة واشنطن في أول لقاء علني رسمي مع القيادة السورية الجديدة منذ سقوط نظام بشار الأسد، هو الشرط الأساسي لعودة علاقات طبيعية بين واشنطن ودمشق.
يأتي هذا الشرط واضعاً في الاعتبار تاريخ الشرع، وهيئة تحرير الشام في «القاعدة» و«الإخوان»، والعمل العسكري المبني على الخطاب المتشدد الديني.
هذا الشرط هو تعهد الشرع، وهيئة تحرير الشام، والنظام الجديد، كائناً من كان «بإسقاط فكرة الجهاد الديني ضد إسرائيل، وعدم استخدام الدين في الخطاب السياسي، كتحريض مذهبي، بهدف العنف والقتال».
كلام واشنطن كان صريحاً، مباشراً، بمنتهى الدقة، وكأنهم يقولون: «تريد دعماً، توقف عن مشروع الجهاد، والتسخين الديني المذهبي».
كلام الشرع بعدها كان واضحاً، ركز فيه على النقاط التالية بشكل صريح وعلني.
نحن لن نهدد أو نتدخل في شؤون أي من جيراننا.
لن يكون هناك سلاح للفصائل، والسلاح الوحيد سيكون بيد الدولة.
نسعى لبناء نظام مدني ديمقراطي، يحترم سلطة القانون والدستور.
سوف نعقد سلسلة اجتماعات، تشمل كافة أطياف القيادات، دون استثناء، من أجل عمل رؤية موحدة لشكل النظام الجديد.
وبناء على معادلة «هات وخذ» الواضحة في أسلوب التعامل البراغماتي المصلحي الغربي، تعامل «الشرع» مع واشنطن، ما أدى إلى تسريب تقرير للخارجية الأمريكية، يقول «يبدو أن الرجل – بالفعل – عملي وبراغماتي».

مقالات مشابهة

  • روسيا تلمح إلى إمكانية إجراء تجارب نووية بعد رجوع ترامب إلى البيت الأبيض
  • دعوات أمريكية لمنع ترامب من العودة إلى البيت الأبيض.. هكذا علّق
  • ‏لافروف: روسيا مستعدة للتشاور مع إدارة ترامب بشأن أوكرانيا وتأمل أن يتفهم البيت الأبيض الأسباب الجذرية للصراع
  • فيلا آشورية ضعف مساحة البيت الأبيض.. علماء يكتشفون قصرا في خورس آباد
  • خبير سياسي: بايدن منشغل بتنفيذ قرارات داخلية سياسية قبل الخروج من البيت الأبيض
  • أسعار النفط ترتفع بدعم التحفيز الصيني وانخفاض المخزونات الأمريكية
  • الشرط الأمريكي لدعم سوريا؟
  • رسال بايدن وترامب للشعب الأمريكي بمناسبة عيد الميلاد
  • «بايدن» يخطط لاستهداف الأسطول الروسي قبل انتهاء ولايته.. الضربة الأخيرة
  • الوجود العسكري الأمريكي في سوريا.. ماذا يخطط ترامب بشأن الـ2000 جندي؟