المغرب يدعم تنظيم السعودية لمونديال 2034
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
أعلن المغرب دعمه التام للسعودية في ظل رغبتها احتضان منافسات كأس العالم لكرة القدم لسنة 2034.
وجاء في بلاغ لوزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، أن “المملكة المغربية تؤكد دعمها التام لرغبة المملكة العربية السعودية الشقيقة في الترشح لاحتضان نهائيات كأس العالم لكرة القدم لسنة 2034”.
وأضاف البلاغ، “هذا التأييد يأتي من منطلق الروابط القوية التي تجمع بين صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد ورئيس مجلس الوزراء”.
كما شدد على أن “المملكة المغربية، بقيادة جلالة الملك، حفظه الله، على ثقة تامة من قدرة المملكة العربية السعودية الشقيقة على تنظيم هذه الفعالية الرياضية الكبرى، لما تشهده من نهضة تنموية شاملة وإمكانيات تنظيمية مشهود بها”.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
الملك محمد السادس يمدد مهمة الفريق المغربي لإغاثة فالنسيا حتى مرور أعياد الميلاد
زنقة 20 | الرباط
قرر الملك محمد السادس تمديد إقامة فريق الإغاثة الذي أرسله المغرب إلى فالنسيا التي تعرضت لفيضانات طوفانية ، إلى غاية 10 يناير المقبل.
و بحسب ما نقلته وسائل إعلام إسبانية ، فإن الهدف من هذا التمديد هو مواصلة أعمال التنظيف و إزالة رواسب السيول الطوفانية التي ضربت فالنسيا و المناطق المجاورة، في 29 أكتوبر.
و أعلنت المديرية العامة للحماية المدنية وحالات الطوارئ، التابعة لوزارة الداخلية الإسبانية ، أنه تم تمديد مهمة الفريق المغربي إلى ما بعد عطلة أعياد الميلاد باتفاق مع السلطات المغربية.
وسيواصل الفريق المغربي العمل في البلديات الأكثر تضررا من الفيضانات.
و يتكون فريق الاغاثة المغربي من 80 فردا و25 شاحنة صهريجية ، في أكبر عملية مساعدة دولية ينشرها المغرب في إسبانيا بحسب وسائل إعلام إسبانية.
و منذ وصولهم في 13 نوفمبر، عمل أعضاء الفريق المغربي على إغاثة سكان في مدن مثل بيكانيا، وألفافار، وكاتاروخا، وماساناسا.
ورحبت السلطات الإسبانية بهذه البادرة، مشيرة إلى التأثير الإيجابي للفريق المغربي في المناطق المتضررة ومساهمته في استعادة الوضع الطبيعي في المناطق التي تضررت بشدة جراء الفيضانات.
8 أمور تعهد ترامب بتنفيذها في اليوم الأول له بعد التنصيب.. إليكم ما هي