بالصور.. عمور يفحم دراجي برد صاعق مؤلم بسبب استهدافه المغرب بعد منحه شرف تنظيم مونديال 2030
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة
عاشت المملكة المغربية الشريفة أمس الأربعاء، على وقع فرحة عارمة، بل وتاريخية، بعد أن زف جلالة الملك إلى شعبه الوفي خبر منح المغرب إلى جانب كل من إسبانيا والبرتغال، شرف تنظيم مونديال 2030، وهو القرار الذي يعكس المكانة القوية التي بات يحتلها المغرب على الصعيدين القاري والدولي، سيما أن هذا التشريف، جاء أياما قليلة عقب منح بلادنا شرف تنظيم كأس أمم إفريقيا 2025.
وبما أن في الجهة الشرقية هناك أعداء للوطن يتربصون به وينتظرون زلاته ويتصيدون هفوات، فقد نزل عليهم خبر منح المغرب تنظيم مونديال 2030 كالصاعقة، وربما كالزلزال المدمر، حتى أن عويل وبكاء نظام الكابرانات ومن يحوم في فلكهم، سمع من وجدة، بل وامتدت هزاته الارتدادية إلى قطر، أين يقيم "حفيظ دراجي"، بوقهم والناطق الرسمي بلسانهم.
مناسبة هذا التقديم الطويل، ما صدر عن "دراجي" من خطاب عقب منح المغرب هذا التشريف العالمي، يعكس بصدق مستوى وعقلية من حشرنا الله معهم في الجوار، بعد ان حاول التقليل من شأن نسخة 2030، بغرض استهداف المغرب، ومضى حد اتهام الـ"فيفا" بالكولسة، لا لسبب غير أنها اختار الملف الثلاثي الذي تعد المملكة الشريفة جزءا منه.
الرد على ترهات "دراجي" لم يتأخر طويلا، حيث كان كبير الإعلاميين المغاربة، الأستاذ "محمد عمور"، في طليعة من جلدوا هذا البوق المأجور لنظام الكابرانات، وبطبيعة الحال، بأسلوب راق، يعتمد على الحجة والدليل، وليس الكذب والافتراء وتلفيق التهم، كما تقوم به وسائل الإعلام الجزائرية.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
5 أمور حول الملل الذي يقض مضاجعك.. فما مدى تأثيره على صحتك؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- هل تنتظر في طابور أمام البنك، أو في أحد المطاعم من دون الاستماع إلى بودكاست أو موسيقى؟ إنه أمر لا ينتهي! هل تنتظر في عيادة الطبيب من دون إرسال رسائل نصية، أو تصفّح وسائل التواصل الاجتماعي؟ إنّه أمر مؤلم للغاية! حتى الجلوس على المرحاض من دون حل لغز الكلمات المتقاطعة عبر الإنترنت، أو قراءة الأخبار لتمضية الوقت يمكن أن يتسبب في موتك قليلاً من الداخل.
يمكن أن يكون الملل مؤلمًا مثل الألم، وفي بعض الحالات، أقل تفضيلاً: في إحدى تجارب البحث الشهيرة التي أجريت العام 2014، اختارت نسبة كبيرة من المشاركين ألم الصدمة الكهربائية التي يتلقونها بأنفسهم عوض الجلوس في غرفة لمدة 15 دقيقة مع أفكارهم فقط.
كما اتضح، قد يخدم الملل نفس الغرض مثل الألم.