أول تعليق من عريس اصطحب عروسه للشهر العقاري لتأييد المرشح الرئاسي السيد عبدالفتاح السيسي
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
سيارات أمام مكتب توثيق مركز منشأة القناطر بمحافظة الجيزة، يرافقها أشخاص يعزفون المزمار والطبل البلدي، ومن إحدى السيارات، خرج عروس مع عروسته، وقررا تحرير تأييدات للمرشح الرئاسي السيد عبدالفتاح السيسي، في مفاجأة كبيرة ظهرت على المواطنين والمارة والعاملين أمام مكتب التوثيق.
انتشرت صورة العريس وعروسته عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وتواصلت «الوطن» مع العريس، ويدعى محمد صبحي عاشور، وبدوره أكد أن الصور المنتشرة وتحرير تأييدات للمرشح الرئاسي السيد عبدالفتاح السيسي كانت أمس الأربعاء، وهو يوم الحنة، إذ قرر هو وعروسه الذهاب من أجل تأييد المرشح الرئاسي السيد عبدالفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة.
وخرج العريس وعروسته وهما يحملان أعلام مصر وصور تأييد المرشح الرئاسي السيد عبدالفتاح السيسي، واحتفل الأهل معهما، وهتف العديد من الحضور «تحيا مصر»، وفقًا لحديثه: «جيت علشان أؤيد الرئيس السيسي في الانتخابات، لأنه كان سبب في تطور كبير لمصر خلال السنوات اللي فاتت، واليوم ده كان يوم الحنة مش الفرح، أنا فخور بالتطور اللي فيه مصر، والدعم اللي حصل في الفترة اللي فاتت من خلال المشاريع الكتير»، مضيفًا أنه ظهرت حالة من الاستغراب على الجميع، ممزوجة بالفرحة أيضًا.
العريس وعروسته من قرية بهرمس، وهي إحدى القرى التابعة لمركز منشأة القناطر في محافظة الجيزة، وشهدت القرية مسيرة حاشدة الاثنين الماضي لدعم وتأييد المرشح الرئاسي السيد عبدالفتاح السيسي؛ لترشحه في الانتخابات الرئاسية المقبلة، وذلك قبل أن يخرج الرئيس السيسي ويؤكد في بيان بمؤتمر «حكاية وطن» ترشحه في الانتخابات المقبلة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية 2024 حفل زفاف توكيلات فی الانتخابات
إقرأ أيضاً:
تفاصيل أولى جلسات استئناف المتهم بذبـ ح عريس العياط
حددت محكمة مستأنف جنايات الجيزة، أولى جلسات نظر الاستئناف المقدم من المتهم بذبح "عريس العياط" على حكم أول درجة بإدانته بالسجن المؤبد وذلك يوم 14 أبريل،
وجاء في تحقيقات النيابة، أن المتهم قتل المجني عليه عمدًا مع سبق الإصرار والترصد، بأن بيت النية وعقد العزم المصمم على قتله لخلاف نشب بينهما، وما إن ظفر به حتى كال له عدة طعنات بسلاح أبيض "سكين" استقرت بمختلف أنحاء جسده ولم يستكن بل استتبع ذلك بنحر رقبته لتأكيد مفارقته للحياة، فأحدث إصابته الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحياته على النحو المبين بالتحقيقات.
وأضافت التحقيقات وجود صداقة بين المتهم "هشام" والمجنى عليه "أحمد"، وأنهما التقيا يوم الواقعة وفق اتفاق مسبق بينهما على إحضار المجنى عليه إحدى السيدات لإقامة المتهم علاقة جنسية معها بمقابل مادي، وما أن تقابلا حتى اطلعه المجنى عليه بتأخر السيدة وطلب الحصول على المبلغ المالي المتفق فرفض المتهم ذلك.
وتابعت، أن المتهم بادر بالتعدي اللفظي والاشتباك مع المجني عليه والذي ما كان منه إخراج سلاح أبيض "سكين" بحيازته لإسكات المتهم واخافته محاولًا إنهاء الاشتباك، فتمكن المتهم من استخلاص السلاح الأبيض من المجني عليه وباغته بعدة ضربات وطعنات استقرت بأنحاء متفرقة بالجسد، ثم اختبأ المتهم عقب انصراف رفاق المجني وعقد العزم والنية على إنهاء حياته، ونحر عنقه ذبحًا من الخلف، وعزا قصد المتهم القتل العمدي.