طلبت له الشرطة.. غادة عبد الرازق تروي تجربتها مع طبيب نفسي.. فيديو
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
حلتّ الفنانة غادة عبدالرازق ضيفة ببرنامج "معكم" منى الشاذلي، على قناة "ON"، برفقة ابنتها وحفيدتيها.
غادة عبد الرازق: 30 سنة باخد علاج نفسي.. فيديو غادة عبد الرازق تبكي على الهواء.. فيديووروت غادة عبدالرازق تجربتها مع الأطباء النفسيين، قائلة: "من فترة ذهبت لطبيب نفسي شهير جدًا، عشان كان عندي مشكلة، أول ما دخلت العيادة لقيت الدكتور قاعد بيلف بالكرسي طول ما هو بيسألني وأنا أجاوبه، وفي الآخر قلت له، إيه رأيك يا دكتور، لقيته كتب لى روشتة أدوية كتير، وقالى خدى الأدوية دي لمدة أسبوعين وبعدين تعالى".
وأضافت: "وأنا خارجة من عنده لقيته قاعد بردو بيلف بالكرسي، ده عصبني جدا.. طلعت قلت للممرضة نصيحة مني لازم تبلغي عنه الشرطة.. ده محتاج دكتور".
وتتحدث خلال اللقاء عن تجربتها الدرامية الأخيرة، ودورها المركب كطبيبة نفسية تعاني من حُب الامتلاك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غادة عبد الرازق الأطباء النفسيين الفنانة غادة عبدالرازق معكم منى الشاذلى
إقرأ أيضاً:
صورة لأسماء الأسد.. بريطانية تروي تفاصيل لقطة "سيدة الجحيم"
بعد 23 سنة تقريبا روت البريطانية ليلي ووستر قصة صورة جمعتها في لندن مع زوجة الرئيس السوري بشار الأسد، معربة عن تفاجئها من تداول الصورة بكثرة عبر وسائل الإعلام عقب سقوط الأسد.
وقالت ووستر: "لقد استوقفني شيء ما أثناء قراءتي للأخبار التي خرجت من سوريا مؤخراً، وبينما كنت أتابع تفاصيل الاعتداءات المروعة التي شنها الزوجان بشار وأسماء على المواطنين طيلة الحرب الأهلية التي استمرت 13 عاماً، فوجئت بصورة مضمنة في قصة إخبارية على الإنترنت. كانت الصورة لأسماء الأسد معي".
وأضافت: "التقطت الصورة في عام 2002 عندما كنت في الحادية عشرة من عمري، على درجات كلية كوينز، وهي مدرسة في وسط لندن درست بها أنا وأسماء، وعندما التقطت الصورة كنت في سنتي الأخيرة من المدرسة الإعدادية. وفي ذلك الوقت كانت الأسد تُحتفى بها باعتبارها زوجة أحد الإصلاحيين السوريين التي ترتدي أزياء شانيل. وكان زوجها قد تولى الرئاسة من والده قبل عامين فقط، وأصبحت هي الوجه الساحر لسوريا الحديثة، وفي نفس العام التقيا بالملكة إليزابيث الثانية في قصر باكنغهام".
وتابعت: "سرعان ما اكتشفت أن هذه الصور قد استخدمت مرات عديدة في الصحافة ــ وفي بعض هذه الصور كنت برفقة أختي الصغرى. أتذكر هذا اليوم بوضوح مدهش، نظراً لأنه كان قبل 23 عاماً، ولكنني لم أكن قادراة على تذكر من التقيت به، فقط كنت أتذكر أنه كان شخصاً مهماً".
وأكملت: "لم أصدق أنني لم أربط بين الأمرين قط. لقد حظيت الفظائع في سوريا بتغطية واسعة النطاق في الصحافة الإنجليزية، ومع ذلك لم يخطر ببالي قط أنني التقيت واستقبلت بحرارة سيدة الجحيم الأولى من قبل".
وتابعت: "من الصعب التوفيق بين صورة المرأة الطموحة التي التقينا بها في ذلك اليوم، والتي كانت تتسم بالهدوء والرشاقة، وبين الواقع الذي أصبحت عليه الآن. فتاة من غرب لندن تسكن بجوارنا، والآن أصبحت رمزا لمعاناة لا توصف".
في بداية رئاسة زوجها، لعبت أسماء الأسد دور الزوجة الداعمة، ولكن مع مرور الوقت تشير التقارير إلى أنها تمكنت من الوصول إلى مكانة مؤثر في الحياة السياسة والاقتصادية.