دعواتكم له بالشفاء.. 5 معلومات عن هاني الناظر
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
كشف الدكتور محمد الناظر، توطرات الحلة الصحية لوالده الدكتور هاني الناظر الذي كان يعاني في البداية من صداع متزايد منذ حوالي أسبوع.
وأضاف نجل هاني الناظر: الدكاترة شخصوا انه ممكن يكون فطر أو بكتيريا، وبعد عمل عملية وأخذ عينة من المكان، تبين وجود خلايا سرطانية خبيثة منتشرة... وحاليا بنعمل تحاليل وأشعة لمعرفة نوعها ومدى انتشارها لتحديد خطة العلاج الأنسب.
هاني محمد عز الدين الناظر، ولد في المنيل العريق، في 26 ديسمبر عام 1950، تمتد جذوره إلى عائلة أبو دومة الشهيرة في مدينة طما بمحافظة سوهاج، هو الشاب المجتهد في دراسته، رغم عشقه للفنون، وإصراره على حضور الحفلات المسائية في السينمات الصيفي.
اجتهد هاني الناظر في دراسته الثانوية، وحصل على مجموع يفوق درجات القبول بكلية الطب في العام الذي سبقه، لذا اهتم بكتابة كلية الطب كرغبة أولى في ملف التنسيق.
ولكن نصف درجة حرمته من دخول كلية الطب، فالتحق هاني الناظر بكلية الزراعة في جامعة القاهرة، وفقا لتصريحاته التليفزيونية، قرر ألا يستسلم لمشاعر الإحباط ، واجتهد في دراسته، وحصل على البكالوريوس عام 1972، التحق بعدها بالقوات المسلحة، ومنحه القدر فرصة المشاركة في معركة العبور، ليصبح من أبناء جيل النصر في أكتوبر العظيم عام 1973.
وقرر هاني الناظر، استكمال الدراسات العليا في النباتات الطبية، والالتحاق بكلية الطب في الوقت ذاته، كان باحثا بحكم الوظيفة في مركز البحوث، طالبا للدراسات العليا في كلية الزراعة جامعة القاهرة، وطالب في كلية الطب جامعة عين شمس، وأصبح هاني الناظر من أشهر أطباء الجلدية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هانى هاني الناظر مرض هاني الناظر أعراض السرطان نجل هاني الناظر هانی الناظر کلیة الطب
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. هكذا كان تعبير طالبة غينية عن فرحتها بالتخرج من كلية الطب بالجزائر
تداول مستخدمو منصات التواصل الاجتماعي خلال اليومين الماضيين مقطع فيديو يوثق لحظة فرح طالبة غينية بتخرجها من كلية الطب في الجزائر.
ونشرت صفحة جامعة الطب في قسنطينة الفيديو الذي يظهر الطالبة، خديجة بيريرا، المنحدرة من غينيا بيساو وهي تبتسم بسعادة غامرة.
في تصريحاتها، عبرت خديجة عن جمال تجربتها في الجزائر رغم صعوبة الابتعاد عن عائلتها، وأكدت على محبتها العميقة للجزائر وشعبها.
وقالت الطالبة: “اليوم أصبحت طبيبة رسمياً. أعتبرها تحدياً كبيراً، فقد قضيت سبع سنوات بعيدة عن أسرتي وبلدي. كانت فترة صعبة لكنها كانت تجربة مدهشة”.
وأضافت: “تعرفت على الكثير من الجزائريين، واليوم لدي العديد من الأصدقاء هنا. سأحتفظ بهم في قلبي إلى الأبد. أنا ممتنة للغاية لوجودي هنا وقضاء هذه السنوات معكم. شكراً جزيلاً.”
وختمت بالقول: “على الصعيد الشخصي، تعلمت أن أكون قوية ومستقلة، وعلى الصعيد المهني، كان تحدياً كبيراً لكنني اكتسبت الكثير من الخبرة بالممارسة وأثق فيما تعلمته”.
وأردفت: “كنا نواجه بعض الأشياء التي لن أسميها صعوبات، ليس من السهل ترك العائلة لكن حين يتعلق الأمر بالجزائريين فنحن فقط شاكرون لهم”.
الشروق الجزائرية
إنضم لقناة النيلين على واتساب