صبري فواز يحتفل بتخرج ابنه بالتزامن مع ذكرى نصر أكتوبر: «عبور جديد»
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
بالتزامن مع الاحتفالات بالذكرى الـ50 لنصر أكتوبر المجيد، احتفل الفنان صبري فواز بتخرج نجله «مروان» من كلية الهندسة، بمنشور على «فيسبوك»، تفاعل معه عدد كبير من محبيه ومتابعيه، الذين تسابقوا على تهنئته بنجاح ابنه، وبالذكرى الـ50 لانتصارات أكتوبر وتحرير الأرض.
صبري فواز يحتفل بتخرج ابنهوكتب صبري فواز، عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، يحتفل بتخرج نجله: «عبور جديد.
وشهد منشور الفنان صبري فواز عديد من تعليقات التهنئة، فكتب أشرف زكي «الله اكبر بسم الله ماشاء الله، ربنا يفرح قلبك بيه ويجعل أيامه أجمل من أيامك، مبروك يا ابو الباش مهندس»، وكتب أحمد الرداد «ألف مبروك ودايما ناجح بإذن الله، ربنا يباركلك فيه يا رب وتفرح بيه دايما»، وكتبت زينب محمد «ألف مليار مبروك يا أجمل فنان ربنا يسعدك ويجبر بخاطرك في أعز الناس على قلبك من نجاح لنجاح يارب».
صبري فواز يتحدث عن نجله «مروان»وسبق للفنان صبري فواز، في لقاءات تليفزيونية قديمة، الحديث عن ابنه مروان صبري، موضحًا أن اهتمامه بفن الراب جذبه إلى هذا الفن وعرف الكثير عنه: «بيستوقفني في عالم الراب مروان بابلو وأبو يوسف وويجز»، واهتم فواز بهذا الفن ليشارك ابنه اهتماماته: «أنا عرفتها علشان ابني مهتم بيها فعايز أشوفه هو مهتم بأيه».
وعن ابنته «صبا»، أوضح صبري فواز أنها مهتمة بـ الأعمال الكرتونية «إينيمي»، وأنه شاركها أيضًا اهتمامها، كما فعل مع شقيقها «مروان»: «صبا مهتمة بعالم الإينيمي اليباني والكوري، وده منتشر في العالم كله وكل الأطفال الصغيرة مهتمة به، فأنا لازم أروح أبص وأعرف أيه الحواديت وأيه الشخصيات اللي فيه علشان أبقى عارف بنتي مهتمة بأيه».
«بكشف نفسي قدامه».. العلاقة بين صبري فواز ونجلهوأوضح صبري فواز أن علاقته بنجله «مروان» هي علاقة صداقة، يشاركه كل تفاصيله وأسراره: «العلاقة بيني أنا ومروان دلوقتي أصدقاء، كأنه صاحبي من سني، والعلاقة بينا زي الأصدقاء الأنتيم بالظبط، أنا عندي أصدقاء ربنا يخليهم بقالنا 40 سنة مع بعض، هو علاقتي بيه زيهم بالظبط، كل الحاجات بقولها قدامه بوضوح وبكشف نفسي قدامه، وأنا وهو بنقول لبعض كل حاجة، ودايمًا باخد رأيه في كل حاجة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفنان صبري فواز صبري فواز نصر أكتوبر حرب أكتوبر احتفالات أكتوبر كلية الهندسة صبری فواز
إقرأ أيضاً:
جامعة الحديدة تُنظِّم الفعالية الختامية لإحياء ذكرى جمعة رجب
الحديدة نت/ يحيى كرد
نظَّمت جامعة الحديدة اليوم الأربعاء، تحت شعار “الإيمان يمان والحكمة يمانية”، الفعالية المركزية الختامية لإحياء ذكرى جمعة رجب، وتأصيل الهوية الإيمانية، وذلك في مجمع الآداب بشارع فلسطين.
وخلال الفعالية بحضور رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور محمد أحمد الأهدل، ونوابه، وعمداء الكليات، أكد نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية الدكتور عز الدين معاذ، وعميد كلية التربية الدكتور يوسف عجيلي، على أهمية إحياء هذه المناسبة الدينية العظيمة، التي شكلت نقطة تحول فارقة في تاريخ الشعب اليمني بدخولهم في دين الله أفواجًا برسالة النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
وأشارا إلى المكانة الرفيعة التي وصل إليها اليمنيون، والتي ذاع صيتها بين الأمم، مستشهدين بقول النبي صلى الله عليه وسلم: “الإيمان يمان والحكمة يمانية”.
من جانبه، أشاد الشيخ العلامة علي عضابي، نائب رئيس جامعة دار العلوم الشرعية، بجهود قيادة وكوادر جامعة الحديدة في تنظيم مثل هذه الفعاليات الثقافية والفكرية والتوعوية، التي تُعزز الهوية الإيمانية للشعب اليمني، و جعلت منه نموذجًا للصبر والحكمة والنخوة، ودعم المستضعفين عبر العصور، منذ عهد النبي نوح عليه السلام، مرورًا بقصة إسلام بلقيس ملكة سبأ، وصولًا إلى دعم اليمنيين للإسلام والمسلمين في العصر الحديث، ووقوفهم إلى جانب المظلومين في غزة.
فيما استعرض الدكتور ماجد الإدريسي، رئيس الملتقى الأكاديمي بالجامعة، بعض المواقف البطولية للشعب اليمني في نصرة الإسلام والمسلمين،
مشيرًا إلى وقوفهم إلى جانب القضية الفلسطينية، في مقابل الصمت المتخاذل لبعض الدول الإسلامية التي وصل بها الحال إلى دعم الأعداء.
ودعا الإدريسي الحضور ومنتسبي الجامعة إلى الالتحاق بدورات “طوفان” والاستعداد الكامل لمواجهة العدوان الإسرائيلي والأمريكي والبريطاني وحلفائهم، ونصرة المستضعفين في قطاع غزة.
بدوره، أكد الشيخ علي عبدالرحمن شايم، رئيس الوحدة الاجتماعية، على أهمية الاحتفال بهذه المناسبة الدينية العظيمة، وإظهار البهجة والسرور بقدومها، شاكرًا الله على نعمة الهداية إلى الإسلام والنجاة من الكفر والضلال.
وأشار إلى أن هذه المناسبة تُعد محطة جوهرية لتجديد الهوية الإيمانية، والثبات في مواجهة الظلم والطغاة، ودعم المظلومين في الأرض.
تخللت الفعالية، التي حضرها أعضاء هيئة التدريس ومساعدوهم وموظفو الجامعة وطلاب الكليات، العديد من المسابقات الثقافية، وتوزيع الجوائز النقدية على الفائزين.