الأسلحة النووية الروسية ستغطي العالم.. "الشامان" الأعلى في موسكو يثير الذعر
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
توقع الشامان الأعلى في روسيا، كارا أول دوبشون أوو، أنه لن تكون هناك حرب نووية، لكنه حذر من أن الغرب يجب أن “يعود إلى رشده” ويدرك أنه غير قادر على هزيمة موسكو.
خلال زيارة إلى العاصمة الروسية اليوم الخميس، قال رئيس منظمة كيزيل “أديج-إيرين” (روح الدب) الشامانية إنه إذا لجأت دولة أجنبية إلى استخدام الأسلحة النووية، فإن “الأسلحة النووية الروسية سوف تغطي العالم كله”.
وحسب شبكة “آر تي” الروسية، قال دوبتشون أوو: “لذلك فإنهم خائفون، ولا حاجة إلا للمفاوضات ومعاهدة السلام… المفاوضات السلمية، إذا رغبت تلك الدول”.
وادعى كذلك أن الغرب بحاجة إلى أن يفهم أنه “من المستحيل” هزيمة روسيا.
وفيما يتعلق بالصراع في أوكرانيا، اقترح الشامان أن يدرك الشعب الأوكراني أن أولئك الذين يتولون السلطة حاليًا في كييف هم أعداءهم الحقيقيون.
واضاف: “يقوم القادة الأوكرانيون بإطالة أمد الحرب بالقوة، ويطلبون المال والأسلحة من دول أخرى. إذا فهم الشعب الأوكراني أن الرئيس فولوديمير زيلينسكي هو عدو الشعب الأوكراني، وإذا كان هناك خيار لإقالته العام المقبل ويأتي شخص جديد، فسيتوقف كل شيء”.
وشدد دوبتشون أوو على أنه طيجب علينا إنهاء الحرب في أقرب وقت ممكن، وعلينا أن نبحث عن مخرج”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أوكرانيا الغرب روسيا موسكو حرب نووية الأسلحة النوویة
إقرأ أيضاً:
في طرابلس.. سلسلة اشكالات وحال من الذعر يسيطر على المدينة
شهدت محلة شارع المطران في طرابلس إشكالًا مسلحًا بين المدعو “خ.د” والمدعو “خ.د” وآخر كان برفقته على دراجة نارية، تطور إلى إطلاق نار متبادل، ما أدى إلى إصابة سيارة مركونة دون وقوع إصابات بشرية، بحسب ما افادت مندوبة "لبنان 24".
وفي شارع الثقافة أقدم ملثم على متن دراجة نارية على إطلاق النار في الهواء بالقرب من منزل المدعو “م.ش” قبل أن يلوذ بالفرار ما أدى إلى انتشار مسلح في المنطقة وحالة من التوتر، بحسب ما افادت مندوبة "لبنان 24".
ولاحقاً، أقدم مجهول على متن دراجة نارية على إلقاء قنبلة صوتية في المنطقة، ما أدى إلى انفجارها دون تسجيل إصابات، فيما سُمع دويها في مختلف أنحاء المدينة.
وبحسب المصادر، فإن إلقاء القنبلة جاء على خلفية الإشكال الذي وقع في شارع المطران بين شبان، والذي تخلله إطلاق نار متبادل دون وقوع إصابات.
وتعيش محلة الثقافة حالة من التوتر والخوف بعد تصاعد الأحداث، وسط انتشار مكثف وتعزيزات للجيش في المنطقة، تمهيدًا لملاحقة المتورطين وإعادة الهدوء.