صحيفة عاجل:
2025-03-10@08:11:52 GMT

مرض الحزام الناري وعوامل خطورة الإصابة به

تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT

مرض الحزام الناري وعوامل خطورة الإصابة به

يعد الحزام الناري عدوى فيروسية ناتجة عن إعادة نشاط فيروس الجدري المائي العنقز) بعد الإصابة به سابقا، حيث إن الفيروس يظل كامنا في النسيج العصبي قرب الحبل النخاعي والدماغ.

حالات نشاط الحزام الناري

وقالت مستشفى النور التخصصي في انفوجراف توضيحي نشرته عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر" أن هناك بعض العوامل التي تضعف الجهاز المناعي وتعيد نشاط الفيروس مثل:

-   التقدم في العمر

-  الأمراض المزمنة.

- الأمراض المناعية.  

كما بيّنت مستشفى النور التخصصي أن الفيروس يكمن في أكثر من 90% من البالغين فوق عمر الخمسين، ويُصاب واحد من كل ثلاثة بالحزام الناري خلال حياته.

أعراض الحزام الناري

1- الألم الشديد أو الإحساس بالحرقة أو الخدر.

2- الحساسية تجاه اللمس.

3- طفح جلدي أحمر يظهر بعد بضعة أيام من بدء الألم.

4- الحكة.

5- بثور ممتلئة بالسوائل تنفتح وتتكون فوقها قشرة.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الحزام الناري

إقرأ أيضاً:

أحمد هارون: التسامح لا يعني نسيان الألم الناتج عن الإساءة

أكد الدكتور أحمد هارون، أستاذ العلاج النفسي والصحة النفسية، أن التعامل مع الاعتذار من الأشخاص الذين أساءوا إلينا يتطلب فحصًا دقيقًا ومدروسًا. 

وأوضح خلال تقديمه برنامج "علمتني النفوس" عبر قناة "صدى البلد"، أن الرد على الاعتذار يجب أن يكون متزنًا، مشيرًا إلى ضرورة أن يكون الشخص المتضرر حذرًا في اتخاذ قراره بشأن قبول الاعتذار أو رفضه.

وأشار هارون إلى 3 أسئلة أساسية يجب الإجابة عليها قبل اتخاذ قرار قبول الاعتذار: من هو الشخص المعتذر؟ ما هو الفعل الذي ارتكبه؟ وهل كان هذا الخطأ متكررًا أم حدث مرة واحدة عن غير قصد؟، وأكد أن تقييم الضرر الناتج عن التصرفات ومدى تأثيرها على الشخص المتضرر، من الأمور الأساسية التي يجب النظر فيها قبل اتخاذ القرار. 

وأضاف أن معرفة مكانة الشخص المعتذر في حياتنا أيضًا لها دور كبير في تحديد ما إذا كان الاعتذار يستحق القبول أم لا.

وفي سياق آخر، أكد الدكتور أحمد هارون أن الشخص المتضرر له كامل الحرية في اتخاذ قرار قبول الاعتذار أو رفضه، ومع ذلك، شدد على أهمية توعية الشخص الذي أساء، بتأثير تصرفاته على النفس البشرية، حيث أن الأذى قد يترك آثارًا نفسية عميقة.

 وأضاف أن التسامح هو سمة نبيلة، لكن من المهم أن يتذكر الشخص المتضرر الألم الذي مر به بسبب تصرفات المعتذر، وأخذ الوقت الذي انتظره فيه المعتذر بعين الاعتبار. 

وأوضح أن القرار النهائي في قبول الاعتذار أو رفضه يعود بالكامل إلى الشخص المتضرر بناءً على تقييمه للألم والمشاعر الناتجة عن هذا الفعل.

مقالات مشابهة

  • مركز أجيبادم الدولي لصحّة المفاصل IJC.. حلول لمشاكل المفاصل لحياة خالية من الألم
  • كهرباء 24 ساعة .. مشروع النور يتسع ليشمل دهوك في اقليم كوردستان
  • ضمن الحزام الأمني.. مناورات بحرية مشتركة بين إيران وروسيا والصين
  • المستقبلات المنشطة بالحرارة تقدم حلا واعدا لعلاج الألم المزمن.. كيف ذلك؟
  • تتجلى الـ”تراجيديا” في كل زوايا الحياة اليومية في غزة
  • أحمد هارون: التسامح لا يعني نسيان الألم الناتج عن الإساءة
  • فريق أطباء «بني عبيد التخصصي» ينجح في تركيب مسمار نخاعي لمُسنة عمرها 95 عاما
  • رسالة من جنجويدي هارب
  • فيديو | شرطة أبوظبي توضح خطورة التوقف وسط الطريق
  • شرطة أبوظبي توضح خطورة التوقف وسط الطريق