«الصف الأخير» يفوز بجائزتي أفضل فيلم وسيناريو بمهرجان الإسكندرية السينمائي
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
فاز فيلم الصف الأخير للمخرج شريف محسن بجائزتي «أفضل فيلم وأفضل سيناريو» في مسابقة الأفلام المصرية بالدورة الـ39 لمهرجان الإسكندرية لدول البحر الأبيض المتوسط والتي تقام في الفترة ما بين 1 لـ 5 أكتوبر.
تفاصيل فيلم الصف الأخيرفيلم الصف الأخير، بطولة بيومي فؤاد وتيام قمر، ويشاركهما ياسر الطوبجي، محمد عبد العظيم، أمجد عابد، والوجه الجديد نورا عبد الرحمن، الفيلم قصة وسيناريو شريف محسن، مي زيادي، علاء حسن، وحوار علاء حسن، من إخراج شريف محسن.
وتدور قصة فيلم الصف الأخير حول شاب قليل الخبرة بالحياة وينظر لكل ما حوله من زاوية واحدة، يخوض رحلة من يوم واحد تقلب كل المفاهيم لديه رأسًا على عقب.
وجرى تصوير الفيلم في عدة أماكن في مصر مثل القاهرة، رأس البر، دمياط، البدرشين، وكفر الشيخ، وتمثلت الصعوبة في اختيار أماكن حية تُظهر تفاصيل الفيلم وتجسد الأحداث بالشكل المطلوب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الصف الأخير بيومي فؤاد تيام مصطفى قمر مهرجان الإسكندرية السينمائي فیلم الصف الأخیر
إقرأ أيضاً:
فيتوريا.. فيلم إيطالي عن قصة حقيقية بمهرجان القاهرة السينمائي
يواصل مهرجان القاهرة السينمائي في دورته الـ45 عرض أفلامه لليوم السابع على التوالي، ومن الأفلام التي لاقت إشادات وردود أفعال إيجابية من الجمهور والنقاد هو الفيلم الإيطالي فيتوريا، الذي يستند إلى قصة حقيقية حول الزوجة جاسمين وهي أم لثلاثة من الأبناء الذكور، وتريد تبني فتاة، وذلك بناء على حلم يراودها باستمرار، الأمر الذي يصيب الزوج والأبناء بالدهشة.
وخلال الأحداث التي استمرت 83 دقيقة، يبدأ الزوجان رحلة تبني طفلة، ويتفاجأ كلاهما أن الصغيرة تعاني من التأخر في الكلام وعدم الإدراك، ويقعا في حبها وتصبح واحدة من الأسرة.
روائي وليس وثائقي.. المخرج كيسي كوفمان يكشف تفاصيل العمل على فيلم فيتورياويقود بطولة الفيلم ممثلين غير محترفين، وقال المخرج كيسي كوفمان خلال ندوة الفيلم إنه سعيد بعرض فيتوريا في مهرجان القاهرة السينمائي، مشيرا إلى أنه قرر كتابة السيناريو بمجرد معرفته بهذه الأسرة وقصتها.
وأشار إلى أنه وشريكه المخرج ليساندر كاسيجولي، خلال تنفيذهما فيلم آخر تعرفا على مصففة شعر واستمعا لقصة حياتها، ومن هنا قررا أن تكون هى فيلمهما القادم.
وأوضح أنه تم الاستعانة بالأسرة والشخصيات غير المحترفة، ولم يتم الالتزام بالاسكريبت من جانبهم وكانوا على حريتهم، وقال إنه تم تنفيذ الفيلم بشكل روائي وليس وثائقي، لأن القصة وقعت قبل تصوير الفيلم بنحو 6 سنوات.