ايلون ماسك يفجر مفاجأة عن الكائنات الفضائية خارج كوكب الارض
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
علق مؤسس شركة SpaceX، ايلون ماسك، على الجدل حول ما إذا كانت هناك كائنات فضائية هناك، وأعلن أنه 'إذا كان أي شخص يعرف' ما إذا كانت هناك حياة خارج كوكبنا، 'فمن المحتمل أن يكون أنا'.
إيلون ماسك: ندعم أوكرانيا ولكن الأولوية لشئون بلادنا المدير التنفيذي لـ إكس: التطبيق يخسر مستخدمين يوميا منذ استحواذ إيلون ماسكوبحسب ما ذكرته صحيفة ديلي ستار البريطانية، ظهر مالك شركة تسلا عبر الفيديو في المؤتمر الدولي للملاحة الفضائية في باكو، أذربيجان حيث تم سؤاله حول خطط إطلاق المركبة الفضائية إلى المريخ وما يخبئه المستقبل لاستكشاف الفضاء.
وأعلن ماسك أيضًا أنه لا يوجد 'أي دليل' يشير إلى وجود كائنات فضائية، وقال إنه سيكون أول من يعرف ما إذا كان هناك أي دليل على ذلك.
وأوضح قائلاً: 'كثيراً ما يسألني الناس عما إذا كنت قد رأيت أي دليل على وجود كائنات فضائية، ولسوء الحظ لم أر أي دليل على وجود كائنات فضائية حتى الآن'. 'نحن الفضائيون، بقدر ما أستطيع أن أقول.
واضاف ماسك 'وأعتقد أنه إذا كان أي شخص يعرف، فمن المحتمل أن يكون أنا، ولم أر أي دليل على وجود كائنات فضائية. لذا، فإن ما يوحي به ذلك هو أن شمعة الوعي الصغيرة هذه، والتي تمثل الإنسانية، هي كل ما يوجد في ظلام دامس، وعلينا أن نفعل كل ما في وسعنا لضمان عدم انطفاء الشمعة.
ليست هذه هي المرة الأولى التي يعلن فيها رئيس X عن وجهة نظره حول وجود أشكال حياة خارج كوكب الأرض.
و في مقابلة أجريت في أبريل من هذا العام مع تاكر كارلسون، مقدم برنامج فوكس نيوز آنذاك، أعلن ماسك: 'أنا، كما تعلمون، على دراية كبيرة بالأشياء الفضائية.
'ولم أر أي دليل على وجود كائنات فضائية. سأقوم بتغريد ذلك على الفور.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إيلون ماسك كائنات فضائية ما إذا
إقرأ أيضاً:
عود العُشر !!الارض تتململ تحت اقدام الجيش !!
مسار الواقع المتنامي فوق سطح احداث البلد ينبيء بمخاطر عظام، وقلة الفرص امام قيادة الجيش اصبحت تؤرق جفون منام الفكرة لديهم، عند استصحابهم ما يطلبه المجتمع الدولي الذي ينظر إلى المشكل السوداني من عدة مناحي اهمها ما يسقطه واقع الحرب على الامن والسلام الدولي الان ومستقبلاً !!
يا ترى ماذا يفعل الجيش، وفي البال الجمعي لاهل السودان حقائق صارت يقينية و مؤكدة مفادها ان الحركة الاسلامية بكتائبها لم تقاتل مع الجيش حباً في الوطن ، هذا ان احسن بعضهم الظن ولم يقل ان الحرب في الأصل هي حرب الحركة الاسلامية ، وان الجيش وجد نفسه متورطاً فيها !!
وان الحركات المسلحة المقاتلة مع الجيش لم تقاتل معه حباً في سواد عيون الوطن ، هي أيضاً تقاتل و عيونها تراقب كيكة السلطة .
لقد اصبح من المعلوم للكافة ان الحركات المسلحة لا هم لها بالوطن ومعاناة اهله لان الواقع اثبت بان الحركات المسلحة حرباً وسلماً لا ترى الوطن الا من خلال نصيبها في كيكة السلطة !!
ما يرشح الان من الواقع العملياتي وما يشاهده الناس باستغراب على مسرح الحرب، يؤكد على ما يتم تداوله مجتمعياً بأن هناك عمل يجري تحت طاولة التفاوض وبعيداً عن دائرة الاعلام برغبة من القائمين على امر هذا التفاوض !!
ولعل بوادر الاشياء التي تتمثل في ظهور اختراقات للجيش لبعض مواقع سيطرة الدعم السريع ( القيادة - المصفاة ) دون عمليات قتالية وبصورة دراماتيكية لم تخلف قتيلاً ولا مغانم ، ولم تفصح عن مآل جنود الدعم السريع الذين كانوا يتواجدون بهذه المواقع، تشير إلى صحة عمليات التسوية الاولية التي تقول بقسمة مناطق السيطرة على الوطن بين الجيش والدعم السريع ، وهذا يعني ان هناك سلام قادم بين الجيش بمسماه الحقيقي مع الدعم السريع ( الابن الرحمي ) للجيش !!
هذه الاتفاقية إذا تمت وأفضت إلى سلام فان السلام الذي يرعاه المجتمع الدولي لا مكان فيه بكل تاكيد للحركة الإسلامية !!
وهل تسكت كتائب الكيزان وان رغب شيخها المطلوب جنائيا لمحكمة الجنايات الدولية ( المجرم ) علي كرتي في السكات ؟!!
مقدمات التسوية تقول بأن الغرب بفاشر سلطانها ستكون من نصيب سيطرة الدعم السريع ، وهذا يعني باب خروج بلا عودة للحركات المسلحة من هناك !!
وهل تسكت الحركات المسلحة على ذلك وان ظل جبريل في المالية ومناوي حاكماً لإقليم دارفور وطمبور في احضان الصحفية ( الدينارية ) ؟!!
شجرة العُشر شجرة كريهة سامة دائمة الخضرة تقوم بكثرة في السودان ذات أوراق كبيرة ومخضرة ، لها افرع خشبية هشة ، وذات لحاء إسفنجي، كل اهل السودان يتحاشون هذه الشجرة ويكرهونها ولا يعلمون لها فائدة ويدركون انها سامة ، ويوصون صغارهم بالابتعاد عنها، أعوادها الخشبية الهشة كانت محل تندر بعض اهل السودان، حيث كانت اعواد شجرة العُشر مضرب امثال عندهم ومنها قولهم :
( عود العُشر إن قعدت عليه انحشر وان قمت منه انكسر ) !!
الحركة الاسلامية ، والحركات المسلحة أشجار عُشر كريهة وسامة، تمددت في جغرافيا الحرب برغبة مضطرة من قيادات الجيش ورغم انف كراهية اهل السودان ل ( شجرة العُشر ) !!
يا ترى هل يصمد الجيش جالساً او قائماً على آلام ( أشجار العُشر ) التي تمددت داخل أسواره ، ام ان هناك مخرج دامي آخر ينتظر اهل السودان، ويكون مطلوباً منهم فيه ان يشاركوا الجيش حالة القيام والجلوس على ( عود العُشر ) !!
نسال الله السلامة للوطن في (حله وترحاله ) ، نعم الوطن الان في حالة ( حل وترحال ) مجهولة المعالم بعد ان تدمرت بناه التحتية وقيمه ومثله الفوقية !!
جمال الصديق الامام
المحامي،،،،،،،،،،،
elseddig49@gmail.com