كشفت شركة بي إم دبليو البافارية الأمريكية عن استكمال إنتاج الدراجات النارية التابعة لشركة بي إم دبليو ، وذلك بعد انتهاء أعمال الاختبارات والتقييم التي تمت علي أنظمة العادم الخاصة بالدرجات النارية ، وبالتالي تم رفع الحظر الطوعي علي بيع الدرجات النارية التابعة لشركة بي إم دبليو داخل الولايات المتحدة .

 بي إم دبليو ترفع الحظر الطوعي على بيع دراجاتها النارية شاهد بي إم دبليو الفئة الخامسة موديل 2024 الجديدة مقارنة بين بي أم دبليو X3 و مازيراتي جريكالي الـ SUV  بي إم دبليو ترفع الحظر الطوعي على بيع دراجاتها النارية

حيث أصدرت شركة بي إم دبليو قرار يوم 19 سبتمبر الماضي بوقف بيع جميع إصدارات الدراجات النارية التابعة لشركة بي إم دبليو التي تم حجزها ، وذلك من اجل قيام الشركة الألمانية بفحص المواد المستخدمة في احد مكونات أنظمة التبخير داخل دراجتها النارية والتي كان من الممكن أن تكون غير مطابقة للمواصفات .

 بي إم دبليو ترفع الحظر الطوعي على بيع دراجاتها النارية


وفي ذلك السياق أوضح أوليج ساتانوفسكي، المتحدث باسم شركة بي إم دبليو قائلا "  إن بي إم دبليو لا تستطيع حاليا تحديد فترة توقف المبيعات، مضيفا أن المشكلة لا تمثل خطورة على سلامة مستخدمي الدراجات، وبالتالي يمكن لأصحاب الدراجات استخدامها كالمعتاد".
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الدراجات النارية شركة بي ام دبليو الولايات المتحدة

إقرأ أيضاً:

استفحال البناء في الشواطئ وسرقة الرمال.. الوزيرة بنعلي ترفع الراية البيضاء أمام “لوبيات الساحل”

زنقة 20 | الرباط

يواجه تطبيق القانون رقم 81.12 المتعلق بالساحل عقبات كبيرة لتطبيقه على أرض الواقع.

ورغم الدراسات المكلفة التي أطلقتها ليلى بن علي، وزيرة الإنتقال الطاقي والتنمية المستدامة، فإن القانون يواجه صعوبة في التنفيذ.

تم اعتماد هذا القانون سنة 2015 في عهد حكيمة الحيطي، الوزيرة السابقة المكلفة بالبيئة، ويهدف إلى منع الاحتلال غير المشروع للمجال البحري، وخصخصة الشواطئ، والاستخراج غير القانوني للرمال، لكن الوزيرة الحالية فشلت في إخراج جميع المراسيم التطبيقية للقانون ، ما ترك الساحل عرضة للاستغلال غير المنضبط.

دراسات باهظة الثمن بدون نتائج :

و خصصت ليلى بنعلي ملايين من الدراهم لشركات استشارية دولية لتطوير خطط الساحل ومراجعة استراتيجية التنمية المستدامة، ومع ذلك، استفحلت ظاهرة الاجهاز على الشواطئ من قبل لوبيات كبيرة.

وكان المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي قد حذر من التأخير في تنفيذ هذا القانون.

و سجل المجلس العيوب الهيكلية والاختلالات في الحوكمة الساحلية، داعيا إلى اتباع نهج أكثر تشاركية وصديقة للبيئة.

ويحظر القانون بشكل صارم خصخصة الشواطئ واستخراج الرمال منها ومنح التصاريح المؤقتة التي من شأنها الإضرار بالساحل.

وينص أيضًا على هدم المباني غير القانونية ويحظر البناء غير المناسب على الساحل.

و اقر القانون عقوبات على المخالفين تصل إلى السجن لمدة عامين وغرامات تصل إلى 500 ألف درهم.

ومع ذلك، يكشف تقرير صادر عن مجلس المحاسبات أن هذه القواعد يتم تجاهلها إلى حد كبير بسبب بناء شاليهات و فيلات فاخرة على الساحل.

و يزخر الساحل المغربي الذي يمتد على 3500 كلم، في واجهتيه الأطلسية والمتوسطية، برصيد هام من الثروات البحرية والبيولوجية والمواقع والمناظر الطبيعية والايكولوجية. إلا أنه يتميز بالهشاشة و يبقى معرضا للعديد من أسباب التدهور والتلوث ترجع بالخصوص إلى التوسع العمراني في المناطق الساحلية وإلى المقذوفات المباشرة للمياه المستعملة المنزلية والصناعية ، وكذلك إلى انتشار عمليات التخريب والاستغلال المفرط للكثبان الرملية.

مقالات مشابهة

  • دخول الحظر حيّز التنفيذ
  • العمل ترفع قيمة القروض المخصصة لدعم المشاريع الصغيرة
  • اتحاد الدراجات يضع خطة طويلة الأجل لتجهيز أبطال الباراسيكل للأولمبياد
  • استفحال البناء في الشواطئ وسرقة الرمال.. الوزيرة بنعلي ترفع الراية البيضاء أمام “لوبيات الساحل”
  • في طرابلس والشمال.. حملة لضبط وحجز الدراجات النارية المخالفة
  • المخاوف من تباطؤ الاقتصاد الأمريكي ترفع أسعار النفط.. واستقرار أسواق الذهب
  • جامعة أسيوط ترفع كفاءة البنية التحتية التكنولوجية وتطور قاعات الاستذكار الهادئ
  • الولايات المتحدة ترفع تعليقها للمساعدات العسكرية لأوكرانيا
  • إسرائيل ترفع حالة التأهب في صفوف قواتها الجوية
  • الخيول والحمير تدخل لميدان الحرب بين روسيا وأوكرانيا