هاندا ارتشيل تخرج عن صمتها وتعلق على علاقة الحب الجديدة.. من خطف قلبها؟
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
التركية هاندا أرتشيل (وكالات)
اضطرت الممثلة التركية هاندا ارتشيل للخروج عن صمتها وعلقت لاول مرة على الاخبار التي انتشرت مؤخراً وتحدثت عن دخولها في علاقة حب جديدة مع لاعب كرة السلة كارتال أوزمزراك.
وفي التفاصيل، نفت هاندا هذه الاخبار وقالت في تصريحات اعلامية:”حزينة جداً بسبب الخبر المتداول عن صديق مقرب لي وأحبه”.
وتابعت: “في بعض الأحيان ينشرون أخبار عن حياة الناس دون تفكير بحالتهم، وهذا شيء يحزنني كثيراً، لذلك كان يجب أن أوضح بعد انتشار الخبر في كل مكان، وهذه يجعلني بحالة جيدة أكثر”.
كما أكدت هاندا أنه لا يوجد أحد في حياتها.. وهذا ما تقوله من فترة طويلة، وبينت أنها لا تنجح في إقناع الآخرين يصدقوا ذلك.
ووجهت كلامها للجميع قائلة: “أظن أنكم تنشرون إشاعات عني باستمرار لإني امرأة عزباء”.
Error happened.المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: تركيا هاندا ارتشيل
إقرأ أيضاً:
شاهد على الجريمة.. من حب لا ينتهى إلى نار لا تبتعد قصة انتقام محترقة
بينما كانت الأيام تمضى ببطء، وبكل لحظة كانت تمر، كانت تلك الفتاة تتطلع إلى المستقبل، عينيها تلمعان بأملٍ لا ينتهى فى رجلٍ أحبته بصدق طوال سنوات طويلة.
حبّ لم يكن يقاس بالزمن، بل كان يشبه الأبدية فى عينيها، وكل يوم كان يرسخ فى قلبها يقينًا بأن الحياة ستكون معها كما حلمت دائمًا، لكن الواقع، كما يفعل دومًا، كان له رأى آخر.
اليوم، لم تعد تلك الفتاة التى طالما كانت ترى نفسها فى عيون خطيبها، بل أصبحت ظلًّا لشخص كانت تعرفه يومًا ما، لقد تركها هذا الرجل الذى كانت ترى فيه مستقبلًا مشتركًا، ليحلق بعيدًا، يتزوج غيرها بعد سنوات من الحب، كلماتها الأخيرة التى همست بها فى أذن نفسها: "كيف لهذا الحب أن ينتهى هكذا؟"
الانتقام، الذى كان يبدو غريبًا فى البداية، بدأ يتسلل إلى قلبها، ولم تعد ترى سوى صورة واحدة أمام عينيها: تلك السيارة التى كانت يومًا رمزًا لوعودهما، ليصبح حرقها هو الانتقام الوحيد الذى يمكن أن يشعرها بأن شيئًا ما عاد إليها.
بمساعدة صديقة، قررت أن تلقى بأشواقها المحترقة فى تلك السيارة، لتشعل نارًا فى داخلها ربما كانت أرحم من نار الفقد، لكن القانون كان له رأى آخر، وها هى خلف الأسوار، محاطة بجدرانٍ لا تنقش سوى ذكرى حلم ضاع، بينما كانت تمنى نفسها لو أن السجن كان عشًا زوجيًا، ولو أن الحريق لم يكن قد دمر سوى قلبها، لا قلبها وعقلها.
كانت تعبيرات وجهها أقوى من أى كلمات، فقد تعلمت أخيرًا أن الانتقام لا يعيد شيئًا ضاع، بل يزيد من الآلام التى كانت تخفيها طوال سنوات.
وقد وقعت هذه الجريمة منذ عدة سنوات فى القاهرة الجديدة، وتكررت حوادث مشابهة لها لاحقا، حيث ننشر سلسلة حوادث أرشيفية بعنوان "شاهد على الجريمة"، بأسلوب جذاب طوال شهر رمضان، لتوعية المواطنين بمخاطر الجرائم وضرورة تفاديها، للعمل على الحد من الجرائم فى المجتمع.
مشاركة