بوتين: لا نتائج للتحقيق في تفجيرات "السيل الشمالي".. تفاصيل
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أنه لا توجد نتائج للتحقيق في تفجيرات خط أنابيب "السيل الشمالي"، وعلى الأرجح لن تكون هناك نتائج.
وقال بوتين في كلمة أمام منتدى "فالداي" الدولي في مدينة سوتشي الروسية: "لا يُسمح لنا بالمشاركة في التحقيق، على الرغم من مقترحاتنا ودعواتنا المتكررة للقيام بذلك. لا توجد أي نتائج للتحقيقات، وعلى ما يبدو لن تكون هناك".
يذكر أن خطوط أنابيب الغاز الروسية "السيل الشمالي" في بحر البلطيق تعرضت لحادث تخريب بتاريخ 26 سبتمبر 2022.
وفتحت الأجهزة الأمنية الروسية تحقيقا في "فعل إرهابي دولي". وتدعو روسيا إلى تشكيل فريق تحقيق دولي بمشاركتها، لتحديد الجهات المسؤولة عن التفجير.
ونشر الصحفي الأمريكي سيمور هيرش، تحقيقا في 8 فبرايرالماضي، ذكر فيه نقلا عن مصادره أنه تم زرع عبوات ناسفة في أسفل خطوط أنابيب الغاز الروسية في يونيو 2022 من قبل غواصين من البحرية الأمريكية بدعم من المتخصصين النرويجيين تحت غطاء مناورة "بالتوبس".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بحر البلطيق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين البحرية الأمريكية الغاز الروسي
إقرأ أيضاً:
تحضير مكثف.. تفاصيل خطاب هاريس المرتقب ورسالتها لأنصارها بعد هزيمتها
كشف مساعدو نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس، تفاصيل خطابها المرتقب، المقرر إلقائه بجامعة هوارد بعد خسارتها أمام الرئيس السابق دونالد ترامب.
وحسب شبكة “سي إن إن” الأمريكية، ستطلب هاريس من أنصارها في جميع أنحاء البلاد قبول نتائج الانتخابات الرئاسية خلال خطاب يهدف إلى إثارة مواضيع مماثلة للأيام الأخيرة من حملتها.
كما ستحث البلاد على العمل معًا لإيجاد مجالات "أرضية مشتركة"، وفقًا لمساعديها.
وأبلغ مساعدوها أيضًا أن هاريس تواصلت مع الرئيس المنتخب دونالد ترامب، لكنها لم تتواصل معه بعد عقب نتائج الانتخابات، وستنوي التحدث معه قبل خطابها في الساعة الرابعة مساءً بالتوقيت المحلي.
وتعمل نائبة الرئيس على خطاب اعترافها في المرصد البحري، جنبًا إلى جنب مع كاتب خطاباتها الرئيسي آدم فرانكل ومستشارين آخرين.
وأوضح مساعدوها أن الملاحظات لا تزال تجمعها، لكنهم يتوقعون منها أن تشكر أنصارها وتقدم رسالة موجهة إلى الناخبين الأصغر سنًا الذين غالبًا ما تواصلت معهم خلال الحملة الانتخابية.
ودعت حملة هاريس المؤيدين للعودة إلى ساحة جامعة هوارد، حيث تحولت ليلة الرقص والابتهاج بشكل مطرد إلى خيبة أمل لآلاف المتابعين مع ظهور نتائج الانتخابات.