كشفت أجهزة وزارة الداخلية حقيقة تداول مقطع فيديو على أحد الحسابات الشخصية على موقع التواصل الإجتماعى "تيك توك" إدعى خلاله صاحب الحساب بتداول عملات ورقية مزورة والتى لا يتم كشفها إلا عن طريق ماكينات عد النقود الحديثة.   بالفحص تبين أن القائم بالنشر (صاحب شركة لتوريد ماكينات عد النقود وفرز العملات- مقيم بالقاهرة).

. وبمناقشته قرر بأن الغرض من نشر مقطع الفيديو هو الترويج لمنتجات شركته لترويج ماكينات عد النقود.   تم إتخاذ الإجراءات القانونية.. وتولت النيابة العامة التحقيق.    

المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: تزوير شائعات الداخلية فيسبوك

إقرأ أيضاً:

المركزي الألماني يرصد: تفضيل واضح للدفع النقدي

لا يستطيع أغلب المواطنين في ألمانيا أن يتخيلوا مستقبلهم بدون نقود، حسبما أظهر استطلاع أجراه البنك المركزي الألماني حول سلوك الدفع.

وبحسب الاستطلاع، يرى 69 بالمئة من الألمان أنه من المهم بالنسبة لهم أن يتمكنوا من الدفع نقدا بأنفسهم، بينما لا يولي 9 بالمئة أي أهمية لذلك.

وذكر 72 بالمئة من الذين شملهم الاستطلاع أنهم يرون أن النقد مهم للغاية أو مهم إلى حد ما بالنسبة للمجتمع ككل.

وعلى الرغم من بعض العيوب مثل العمل بدون ترخيص أو التهرب الضريبي أو السرقات، فإن البنك المركزي الألماني يرى نفسه مسؤولا عن الحفاظ على النقد ودعمه كوسيلة للدفع. وعلى عكس الاعتقاد السائد بين السكان، فإن مستقبل الدفع نقدا ليس مضمونا، كما تظهر سيناريوهات البنك المركزي الألماني.

ويرى البنك أنه في حال حدوث تراجع في الطلب قد يتم تقليص أجهزة الصراف الآلي باهظة الثمن وأكشاك الدفع النقدي، وقد يميل تجار التجزئة إلى التوقف عن قبول النقود لأسباب تتعلق بالتكلفة. وبناء على هذا السيناريو، لن يكون من الممكن استخدام النقود إلا على نطاق محدود بحلول عام 2037، ولن تتمكن حينها من تحقيق وظائفها الاجتماعية الشاملة.

وبحسب البيانات، تتراجع أهمية المدفوعات النقدية في ألمانيا بسرعة بالفعل. فبينما قام المستهلكون بإجراء حوالي ثلاثة أرباع مدفوعاتهم اليومية نقدا في عام 2017، انخفضت هذه النسبة إلى أقل من النصف في عام 2023. وبالقياس بحجم المبيعات، يمثل النقد الآن 26 بالمئة فقط من المدفوعات الخاصة التي يرصدها البنك المركزي الألماني في المسوح الدورية.

وشارك في الاستطلاع الأخير 5 آلاف شخص في خريف عام 2023. واستخدم المشاركون بشكل متكرر بطاقات الائتمان والخصم، بالإضافة إلى طرق الدفع الحديثة عبر الهواتف المحمولة والإنترنت.

ويتوقع 48 بالمئة من المشاركين في الاستطلاع أن النقود سوف تختفي من الحياة اليومية خلال 15 عاما. ويعتقد 39 بالمئة فقط أنه سيظل من الممكن استخدام النقود كما كان من قبل.

وهناك العديد من الحجج المؤيدة لاستخدام النقود، والتي تحظى بقبول واسع النطاق بين السكان؛ ومن أهمها التوافر حتى في حالة الأعطال الفنية، والقيمة التعليمية للأطفال، وحماية البيانات وإخفاء الهوية، والمشاركة المالية لجميع فئات السكان وإمكانية تخزين الأوراق النقدية.

ويسعى البنك المركزي الألماني، بالتعاون مع البنك المركزي الأوروبي، إلى الحفاظ على النقد في منطقة اليورو.

ويرى البنك المركزي الألماني أنه ما دام المواطنون يريدون استخدام النقود، فيجب أن تظل متاحة ومقبولة بصورة عامة، موضحا أنه لتحقيق هذه الغاية، سيُجرى تحديث شبكة فروع البنك المركزي، وتنظيم تبادل المعلومات بين مختلف مجموعات المصالح من خلال منتدى النقد الذي تأسس العام الماضي.

مقالات مشابهة

  • محافظ سوهاج:إحالة واقعه مناقصة توريد ماكينات تصوير بمديرية التعليم للنيابة الإدارية
  • محافظ سوهاج يحيل مخالفات مناقصة توريد ماكينات التصوير بمديرية التعليم للنيابة
  • النيابة تحيل شابا سرق حقيبة أموال من سيارة بالشيخ زايد للمحاكمة
  • تفاصيل إحالة عاطل سرق حقيبة من داخل سيارة بالجيزة للمحاكمة
  • تعرّف إلى عقوبة ممارسة المهنة بشهادة مزورة؟
  • اعتقال مسؤول كبير بمجلس جهة فاس و صاحب شركة سياحية معروفة في قضية تبييض الأموال
  • هل تودّع مصر النقود البلاستيكية؟.. البنك المركزي يحسم الجدل
  • المركزي الألماني يرصد: تفضيل واضح للدفع النقدي
  • ما مصير النقود البلاستيكية في مصر..! 
  • التحقيق في واقعة اتهام صاحب شركة سياحية بالنصب على 23 شخصًا