كشفت الأجهزة الأمنية تفاصيل ما تم تداوله على إحدى الصفحات عبر موقع التواصل الإجتماعى "فيس بوك" بشأن استغاثة سكان منطقة حى قبلى بمدينة رشيد بالبحيرة من انتشار ترويج المواد المخدرة والأعمال المنافية للآداب بمنطقة المقابر بذات الناحية.

 

فقد تم استهداف المنطقة محل الشكوى بعدة حملات خلال الآونة الأخيرة أسفرت جهودها عن ضبط (7 متهمين) بحوزتهم ( كمية من مخدرى "الحشيش، الهيروين" – 2 فرد محلى - عدد من الطلقات مُختلفة الأعيرة).

 

 تم إتخاذ الإجراءات القانونية وجارى إستمرار الحملات بالمنطقة محل الشكوى لضبط كل ما يخل بالأمن العام.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الأجهزة الامنية الأعمال المنافية للآداب الامن العام الفيس بوك المواد المخدرة حشيش شكوى مواطن

إقرأ أيضاً:

شكوى بحق الكاتب الجزائري كمال داود.. أفشى سر مريضة في روايته الفائزة (شاهد)

أعلنت محامية جزائرية أنها رفعت شكويين ضد الكاتب الجزائري-الفرنسي كمال داود وزوجته الطبيبة النفسية بتهمة استخدام قصة إحدى مريضاتها في رواية "حوريات" التي نال عنها أخيرا جائزة غونكور الأدبية العريقة في باريس.

وقالت المحامية فاطمة بن براهم لوكالة فرنس برس: "بمجرد صدور الكتاب تقدمنا بشكويين ضد كل من كمال داود وزوجته عائشة دحدوح الطبيبة العقلية التي عالجت الضحية" سعادة عربان، والتي ظهرت في قناة جزائرية تتهم الكاتب باستغلال قصتها في الرواية من دون إذن منها.


وأضافت المحامية أن "الشكوى الأولى باسم المنظمة الوطنية لضحايا الإرهاب"، و"الثانية باسم الضحية"، مشيرة إلى أن المدّعين لم ينتظروا فوز الكتاب بجائزة غونكور أوائل الشهر الحالي لتقديم الشكوى، وإنما فعلوا ذلك مباشرة بعد صدور الكتاب في آب/ أغسطس.

View this post on Instagram A post shared by Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)
وقالت فاطمة بن براهم: "تقدمنا بالشكويين أمام محكمة وهران، مكان إقامة كمال داود وزوجته، بعد أيام من صدور الكتاب، لكننا لم نرد الحديث عنهما حتى لا يقال إننا نشوش على ترشيح الكاتب للجائزة".

وأكدت المحامية المعروفة في الجزائر أن موضوع الشكويين يتعلق بـ"إفشاء السر المهني، فالطبيبة أعطت كل ملف مريضتها لزوجها، وكذلك قذف ضحايا الإرهاب ومخالفة قانون المصالحة الوطنية" الذي يمنع نشر أي شيء عن فترة الحرب الأهلية في الجزائر بين 1992 و2002.

وقبل أيام، ظهرت سعادة عربان في قناة تلفزيونية محلية لتؤكد أن قصة رواية "حوريات" تروي نجاتها من الموت بعد تعرّضها لمحاولة القتل ذبحا إبان الحرب الأهلية.

ولم يردّ الكاتب كمال داود على هذه الاتهامات، لكن دار "غاليمار" الفرنسية الناشرة لأعماله نددت الاثنين "بحملات تشهير عنيفة مدبرة من النظام الجزائري" ضد الكاتب منذ صدور روايته وفوزها بأكبر جائزة أدبية في فرنسا.


وقال أنطوان غاليمار في بيان: "في حين أن رواية حوريات مستوحاة من أحداث مأسوية وقعت في الجزائر خلال الحرب الأهلية في التسعينيات، إلا أن حبكتها وشخصياتها وبطلتها خيالية بحتة".

وأضاف رئيس دار النشر "بعد منع الكتاب ودار النشر من المشاركة في معرض الجزائر للكتاب" خلال الشهر الحالي، "جاء الآن دور زوجته (وهي طبيبة نفسية) التي لم تزوّد (زوجها الكاتب) بتاتا بأي مصدر لصياغة الحوريات، ليُمسّ بنزاهتها المهنية".

وتحكي الرواية التي جرت بعض أحداثها في وهران، قصة شابة فقدت القدرة على الكلام بعد تعرضها لمحاولة القتل ذبحا في 31 كانون الأول/ ديسمبر 1999، خلال الحرب الأهلية التي أسفرت عن 200 ألف قتيل بحسب أرقام رسمية.

مقالات مشابهة

  • مواعيد القطارات اليوم.. السكة الحديد توفر خدمة جديدة لركاب وجه قبلي
  • اول احتجاج ورفض قبلي للخروج في المسيرات الحوثية
  • الأفضل في الغناء| رامي صبري: ترتيب تامر حسني وحماقي قبلي مش بيضايقني
  • الأمن يداهم مقرات شركات السياحة غير المرخصة
  • شكوى إسرائيل ضد العراق.. مقدمة لعمل عسكري مرتقب
  • شكوى إسرائيل ضد العراق.. مقدمة لعمل عسكري مرتقب -عاجل
  • من قبلي لـ بحري.. مواعيد القطارات اليوم الجمعة 22 نوفمبر 2024
  • الأمن يداهم 8 شركات سياحة نصبت على المواطنين بزعم تسفيرهم إلى الخارج
  • البرلمان العراقي يرد على شكوى اسرائيل لدى مجلس الأمن
  • شكوى بحق الكاتب الجزائري كمال داود.. أفشى سر مريضة في روايته الفائزة (شاهد)