صحيفة عاجل:
2024-09-17@03:05:03 GMT

شكراً معلمي

تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT

شكراً معلمي

الله أكبر كلَّ شيءٍ زانا ...

هذا المُعلم فضله قد بانا

طوبى له رجل المواقف إنه ...

نعم الصبور سلوه كم قد عانا

ما كان يركن للفتور وإنه ...

في الخير أفنى عمره إمعانا

يصادف الخامس من أكتوبر "يوم المعلم العالمي" وقد بدأ من عام 1994، مرتكزاً على توصية اليونسكو ومنظمة العمل الدولية، لوضع معايير تتناول وضع وتقدير وتطوير المعلمين في جميع أنحاء العالم عام 1966.

وقد نجح معلمونا في التعاطي مع التحول الرقمي - التكنولوجي في التعليم أو ما يسمى بـ«التعليم الحديث»، مثل: التعليم عن بعد والتعليم الرقمي، والتعليم الإلكتروني، وذلك بات واضحاً خلال جانحة كورونا.

ومع رؤية المملكة 2030 التي تخطط أن يكون المعلم قادراً على أن يغير من الاستظهار والتلقين إلى الفهم والتمكين، معتمداً على الاستقصاء الفكري والبحث العلمي وتطبيق النظريات التربوية الحديثة وتنمية الإبداع والتفكير الناقد، مستفيداً من المصادر الرقمية والبوابات والمنصات التعليمية الوطنية، وهذا ما يتجلى سريعاً في ظل دعم حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده -حفظهما الله-.

وأخيراً وليس آخراً نتمنى لمعلمينا ومعلماتنا مواصلة الإبداع والإنجاز في ظل رؤية الوطن 2030 لما فيه خير وسعادة لأجيالنا القادمة مقدرين عظم المسؤولية وقداستها.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: اليونسكو يوم المعلم

إقرأ أيضاً:

استشاري تعليمي: مبادرة مجموعة التقوية تستهدف تحسين وضع المعلم

قال الدكتور محمد خليل، أستاذ بكلية الأداب جامعة القاهرة واستشاري تعليمي، إن مبادرة «مجموعة التقوية المدرسية» التي نظمتها وزارة التربية والتعليم لها العديد من الأهداف منها تحسين وضع المعلمين، مشيرا إلى أنه من الواجب حصول المعلمين على جميع حقوقهم المادية ويجب أيضا التبجيل بهم إعلاميا واجتماعيا، كونهم أساس جميع الوظائف  في المجتمع.

وأضاف «الخليل» خلال حواره ببرنامج "صباح الخير يا مصر"، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، أن مجموعات التقوية تصب أيضا في مصلحة أولياء الأمور والطلاب حيث تحتوي على أعداد طلاب أقل من الدروس الخصوصية التي تقام خارج المدارس وبتكلفة أقل، مشيرا إلى أنه سيتم تحديد تكلفة مجموعات التقوية استنادا إلى المستوى الاجتماعي السائد في المنطقة أو في المحافظة.

"حلول للسياسات البديلة" يناقش فلسفة التعليم في مصر بالجامعة الأمريكية بالقاهرة استغاثة لوزيرى التعليم والعدل

وأشار إلى أن الهدف الرئيسي من كل تلك الإجراءات هو إنشاء عملية تعليمية تتميز بالمتابعة مع الطالب، ذاكرا أنه لا يمكن فصل الطلاب عن الدروس الخصوصية في الكثير من محافظات الجمهورية، لذا كان تنظيم مجموعات التقوية حل أكثر واقعية ومنطقية من محاربة الدروس الخصوصية، حيث تأتي المجموعات كحل أرخص وأفضل وأكثر كفاءة من الدروس الخصوصية وتتميز كذلك باحترام موقف المعلم.

مقالات مشابهة

  • اتحاد معلمي كردستان يرد على تهديدات تستهدف انطلاق العام الدراسي الجديد
  • «معلومات الوزراء»: 780 مليار دولار متوسط نمو الاقتصاد الرقمي في الشرق الأوسط
  • سلام: شكراً قطر على إعادة بناء وتجهيز المستشفى الحكومي
  • بحوث الصحراء: تنمية المراعي من أولويات مصر في إطار رؤية «مصر 2030»
  • “بين الحرية والمسؤولية: دور القادة في دعم المعلمين”
  • هجوم على منهج العلوم المتكاملة للصف الأول الثانوي
  • رؤية حالمة في قضايا وطن شامخ
  • استشاري تعليمي: مبادرة مجموعة التقوية تستهدف تحسين وضع المعلم
  • «صحة الشيوخ»: الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان تمثل جزءا أساسيا من رؤية 2030
  • كيف السبيل إلى رؤية رسول الله ؟