حسين الجسمي يطرح أغنية «الله يخليك لأهلك»
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
من رؤيته الموسيقية وألحانه، طرح الفنان الإماراتي حسين الجسمي، أحدث أغنياته المنفردة بعنوان «الله يخليك لأهلك».
وتُعد أغنية حسين الجسمي الجديدة، من الأغنيات العاطفية التي تترجم مشاعر المحبة والاشتياق بأسلوب يعبر عن أحاسيس غياب المحبوب، متعاونا في كلمات الأغنية مع الشاعر علي الفضلي، والتي يقول في مطلعها:
الله يخليك لاهَلك
تعال انا مشتاق لك
قلبي اذا نبضه سِكت
والله ترى مااحـلّـلِك
بموت من شوقي عليك
أبيك واكثر من ابيك
ياللي انت في عمري شريك
قلبي أنا سجّلته لك.
ويجدد الجسمي تعاونه في التوزيع الموسيقي لأغنية " الله يخليك لاهلك" مع المايسترو وليد فايد، وفي عملية المكساج والماستر مع جاسم محمد، حيث تم تسجيل الأغنية في استوديوهات فنون الإمارات في دبي.
وقد تم عرض أغنية «الله يخليك لأهلك» من خلال فيديو ممنتج تضمن كلمات الأغنية، وبشكل حصري عبر القناة الرسمية للفنان حسين الجسمي في موقع YouTube، بالاضافة الى نشرها وعرضها عبر جميع الإذاعات الخليجية والعربية، وجميع المكتبات والمنصات الموسيقية الإلكترونية المتخصصة في عرض الأغنيات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حسين الجسمي اغاني حسين الجسمي حسین الجسمی
إقرأ أيضاً:
باسكال مشعلاني: تراجع الأغنية العربية بسبب استسهال الكلمات وانتشار السوشيال ميديا
كشفت الفنانة اللبنانية باسكال مشعلاني عن رأيها في حال الساحة الغنائية حاليًا، مشيرة إلى تراجع كبير في مستوى الأغنية العربية في الآونة الأخيرة.
وأكدت أن هذا التراجع ناتج عن استسهال الكتابة والكلمات، إضافة إلى أن كثرة الوسائط الإعلامية ساهمت في هذا الانخفاض.
ظهور وسائل الإعلام الحديثة والأثر السلبيوأوضحت باسكال أن وسائل الإعلام الحديثة، وخاصة منصات السوشيال ميديا، تفتقر إلى المعايير والضوابط التي كانت تضمن مستوى محتوى الأغاني في الماضي.
وأشارت إلى أن التليفزيون والإذاعة كانا الوسيلتين الرئيسيتين في تسليط الضوء على المطربين الجدد، وكان هناك رقابة تحافظ على مستوى الكلمات والمحتوى، وهو ما نفتقده اليوم.
السوشيال ميديا وتسهيل الوصول للمحتوىوفي حديثها عن تأثير السوشيال ميديا، أكدت باسكال أن منصات الإنترنت قد سمحت لأي شخص أن يقدم نفسه كمطرب، دون الالتزام بأي معايير أو ضوابط.
وأوضحت: "في زمن السوشيال ميديا لم يعد هناك ضابط أو رابط، وأصبح من السهل تقديم أي نوع من المحتوى دون مراعاة الذوق العام".
النقد اللاذع للمبالغة في العريمن ناحية أخرى، تحدثت باسكال عن توجه بعض الفنانات إلى أسلوب جذب الأنظار من خلال المبالغة في العري.
وأكدت أن النجاح الحقيقي لا يتحقق من خلال هذه الأساليب، بل من خلال الصوت والأداء القوي. وأضافت: "المطربة يجب أن تركز على تطوير صوتها وأدائها والمحتوى الذي تقدمه، لأن هذا هو ما يخلد اسمها في الذاكرة".
وأكدت أن المبالغة في العري هي محاولة لصرف الأنظار عن ضعف الموهبة، وأن هذه النوعية من الفنانات سرعان ما ينساهن الجمهور.