بينهم 19 قائدًا..القوات الصومالية تصفي أكثر من 1600عنصرًا إرهابيًا في شهرين
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
تمكنت القوات الصومالية من القضاء على 1650 عنصرًا من حركة الشباب الإرهابية جراء عمليات عسكرية في ولايتي غلمدغ وهرشبيلي، خلال الشهرين الماضيين.
أخبار متعلقة "التعاون الإسلامي" تدين الهجوم الانتحاري في الصومالوزير الخارجية يبحث مع رئيس الوزراء الصومالي القضايا الدوليةالمفوضية الأوروبية تعلق المساعدات المالية للصومال مؤقتًا.
. اعرف الأسباب
وذكر بيان صحفي صادر عن وزارة الإعلام الصومالية أن العمليات أسفرت عن مقتل 1650 عنصرًا من الحركة بينهم 19 قائدًا ميدانيًا، وإصابة أكثر من 550 آخرين.
وأضاف البيان أن القوات مدعومة بالمسلحين المحليين والشركاء الدوليين دمرت معاقل المسلحين، ما أجبر الكثيرين منهم على الاستسلام للسلطات.
مقتل 18 شخصًا وإصابة 40 آخرون في انفجار سيارة مفخخة بـ #الصومال#اليومhttps://t.co/cTvwKx0cOq
— صحيفة اليوم (@alyaum) September 24, 2023
محاربة الإرهاب
كانت القوات الإقليمية شبه العسكرية في مقاطعة مدج بوسط الصومال أعلنت مطلع هذا الشهر، مقتل ما لا يقل عن 35 شخصًا جراء اشتباك مسلح بين القوات وأعضاء من حركة الشباب الإرهابية.
وأوضح نائب وزير الإعلام الصومالي عبد الرحمن يوسف، أن المسلحين تكبدوا خسائر فادحة، مضيفًا أن حركة الشباب تفقد المزيد من الأراضي كل يوم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس مقديشو الصومال الإرهاب في الصومال عناصر إرهابية الحركات الإرهابية الإرهاب
إقرأ أيضاً:
مفتاح: الشعب اليمني يعود إلى الساحات وهو أكثر حماساً
وقال العلامة مفتاح إن جماهير شعبنا يعودون إلى الساحات وهم يتشوقون إلى إيصال الرسالة القوية للمجرمين الصهاينة والأمريكان ومواجهة صلفهم.
وأضاف أنه يجب تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بدون أي التفاف أو تلكأ ما لم فتوجيهات قائد الثورة واضحة بالتدخل الفوري أمام أي تصعيد صهيوأمريكي، موضحاً أن شعبنا يقف خلف قواته المسلحة بكل اهتمام وقد ذهب مئات الآلاف إلى معسكرات التدريب.
وأشار العلامة مفتاح إلى أن شعبنا اليمني سيقف إلى جانب القوات المسلحة ويتواجد في الساحات تأييدا لقرار السيد القائد بتوجيه القوات المسلحة برفع جاهزيتها، واصفاً المعتوه ترامب بأنه يدعو لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه بعد اعترافه أن العدو الصهيوني قد دمر كل شيء وهذا الاعتراف يوصله إلى المحكمة.
ولفت مفتاح إلى أن المعادلة التي طرحها قائد الثورة هو أن الصهاينة الذين يقف معهم الطاغية ترامب يجب أن يعودوا إلى الأماكن التي أتوا منها لا أن يهجر أصحاب الأرض، مبيناً أنه في الوقت الذي خنع الكثير للطغيان الأمريكي كان لليمن الدور الأبرز في مواجهة هذا الطغيان وهذا شرف عظيم.
وأوضح مفتاح أنه لو لم تكن هذه المسيرة القرآنية ولو لم يكن قائد الثورة لكان موقفنا كموقف الآخرين من المتخاذلين والمطبعين والمتنصلين عن المسؤولية.
* نقلا عن المسيرة