الأمانة ستطرح عطاء تأهيل الأرصفة في عمان قريبًا
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
انتقد عضو مجلس النواب محمد السعودي الاستثناءات التي تُمنحها الأمانة للمتعهدين
كشف رئيس قسم الأرصفة في أمانة عمان الكبرى، هاني المراشدة، أن الأمانة ستقوم بطرح عطاء لتأهيل الأرصفة في عمان قريبًا.
اقرأ أيضاً : تراكم نفايات وخدمات شبه معدومة في أم الكندم.. من المسؤول؟ - فيديو
وأكد المراشدة خلال برنامج "من هنا نبدأ" الذي يُبث عبر شاشة "رؤيا" أن الأمانة تتلقى يوميًا حوالي 60 شكوى تتعلق بالاعتداءات على الأرصفة، وذلك عبر مركز الشكاوى الإلكتروني.
من جهة أخرى، انتقد عضو مجلس النواب، المهندس محمد السعودي، الاستثناءات التي تُمنحها الأمانة للمتعهدين والتجار وغيرهم للقيام بالاعتداء على الأرصفة عن طريق إصدار استثناءات في الأنظمة والتعليمات التي تتبع القانون.
وذكر النائب السعودي أنه تحدى المرحوم عقل بلتاجي بالقول: "تحديت مرة الراحل عقل إذا بإمكاننا المشي على رصيف شارع الجاردنز".
وتنظم الأرصفة في عمان وفقًا لنظام الأرصفة في أمانة عمان الكبرى لعام 2016، والذي يمنع تمديد أي خدمات أو شبكات أو أسلاك أو كوابل تحت الرصيف دون الحصول على تصريح خطي مسبق من الأمانة وفقًا للتعليمات الصادرة بهذا الصدد، ويحظر استخدام الرصيف لأغراض أخرى غير مرور المشاة ما لم يتم الحصول على تصريح خطي مسبق من الأمانة وفقًا للتعليمات الصادرة بهذا الشأن.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: أمانة عمان أعمال صيانة الأردن خدمات
إقرأ أيضاً:
تفاصيل جديدة من قريب الضحية في جريمة قتل الفتاتين بإسطنبول
كشف قريب الضحية إقبال، إحدى الفتاتين اللتين قُتلتا في إسطنبول مؤخرًا، عن تفاصيل جديدة حول الحادثة المروعة التي هزت المدينة. وأوضح أن إقبال والقاتل كانا زملاء دراسة في المرحلة الثانوية، حيث كان الشاب مهووسًا بها بشكل غير طبيعي. هذا الهوس دفع والد إقبال إلى اتخاذ قرار بإخراجها من المدرسة وتسجيلها في نظام التعليم المفتوح لتجنب أي مضايقات، لكن الشاب استمر في ملاحقتها.
على مدار خمس سنوات، وخاصة في العام الأخير قبل الحادثة، لم يتوقف القاتل عن ملاحقة إقبال، على الرغم من تقديم العديد من الشكاوى ضده إلى السلطات المعنية. ومع ذلك، لم يتم اتخاذ أي إجراءات قانونية صارمة بحقه. حتى والد الشاب نفسه قدم شكوى ضد ابنه، ودخل معه في نزاع قانوني، ولكن دون جدوى.
وتابع قريب الضحية أن القاتل كان قد بدأ علاقة عاطفية مع صديقة إقبال، عائشة نور. وأثناء تلك العلاقة، اتصل بأسرة إقبال مدعيًا أنه سيتوقف عن ملاحقتها لأنه أصبح لديه حبيبة الآن. ولكن، رغم ذلك، لم يلتزم بوعده واستمر في ملاحقتها حتى يوم الحادثة.
في يوم وقوع الجريمة، كانت إقبال برفقة والدتها وجدها، وقد لاحقهم القاتل مرة أخرى. إقبال لم تكن تخرج بمفردها عادةً، ولكنها خرجت لمدة نصف ساعة فقط، وهو الوقت الذي وقعت فيه الجريمة. القاتل أجبر إقبال على الصعود إلى الدرج المؤدي إلى الأسوار، ورغم صراخها ومحاولتها المقاومة، لم يتدخل أحد لإنقاذها أو منع وقوع الجريمة.
السفير الإيراني:حشدنا الشعبي جبهتنا الإمامية ضد إسرائيل