رئيس أركان القوات الجوية سابقا: الاعتماد على العلم ساعد في انتصار أكتوبر
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
قال اللواء أركان حرب متقاعد حسن راشد رئيس أركان القوات الجوية سابقا، إن الاعتماد على العلم والعلماء ساعد خلال حرب أكتوبر 1973.
وأوضح حسن راشد خلال حواره مع برنامج "مصر تستطيع"، المذاع عبر قناة "دى ام سى"، قائلا:" كان هناك تعاون وثيق بين مهندسي شركة المقاولون العرب والقوات المسلحة خلال حرب أكتوبر فى أشياء مثل بناء الدشم واستخدام بعد الطرق لإقلاع الطائرات".
وتابع رئيس أركان القوات الجوية سابقا: تم الاستعانة بشركة المقاولون العرب لبناء “ درب نار” خلال حرب أكتوبر.
القومى للبحوث
وكان تحدث الدكتور هانى الناظر، رئيس المعهد القومى للبحوث سابقا، عن التعاون بين القوات المسلحة والمراكز البحثية خلال حرب أكتوبر 1973، لافتا إلى أن كل الأجهزة الحربية الحديثة وتطويرها يعتمد على العلم، وأن القومى للبحوث تعاون مع القوات المسلحة من بعد 1967 وحتى انتصار أكتوبر 1973.
وتابع رئيس المعهد القومى للبحوث سابقا: "إمكانات علماء القومى للبحوث فى مختلف المجالات كانت تسمح بالتعاون المشترك مع القوات المسلحة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدكتور هاني الناظر القوات المسلحة القوات الجوية انتصار أكتوبر 1973 المقاولون العرب المعهد القومي للبحوث خلال حرب أکتوبر القوات المسلحة القومى للبحوث
إقرأ أيضاً:
رئيس الغرفة التجارية بالدقهلية: شعب مصر حائط صد خلف الرئيس السيسى فى أى قرار يمس الأمن القومى المصرى
قال المهندس أحمد رعب رئيس الغرفة التجارية بالدقهلية، أن توحد القرار الرسمى والشعبى المصرى الرافض لمخططات تهجير الفلسطينيين وتصفية القضية، أقوى رد على تصريحات الرئيس الأمريكي، إذ كانت مصر دائمًا في مقدمة الصفوف الداعمة لفلسطين، بدءًا من جهودها الدبلوماسية والسياسية، مرورًا بالحفاظ على حقوق الشعب الفلطسيني، ووصولًا إلى تقديم المساعدات الإنسانية للأشقاء فى غزة والضفة الغربية.
وأضاف رعب، أن مصر عبرت عبر قيادتها السياسية رفضها القاطع لأي محاولات لفرض حلول غير عادلة على الشعب الفلسطيني، خاصة فيما يتعلق بمخططات تهجير الفلسطينين وتصفية القضية والتي تسعى إلى تغيير الواقع الديموغرافي في المنطقة، مما يهدد استقرار المنطقة برمتها، وهذا ما رفضه الرئيس الوطنى الشجاع عبد الفتاح السيسى الذى أكد أن المساس بالأمن القومى المصرى خط أحمر.
وأشار رعب، أن محاولة إسرائيل استهداف القيادة المصرية عبر رسائل مبطنة أو ضغوط غير مباشرة، هو مسعى فاشل لن يحقق غاياته، لأن الشعب المصرى واع وحريص وعليهم مواجهة أكثر من مائة مليون مصرى كصف أول داعم للرئيس السيسى فى أى قرار يتخذه وهذا ليس وليد اللحظة بل امتداد لنهج تاريخي ثابت في دعم الحقوق الفلسطينية والتصدي لكل المخططات التي تهدف إلى تصفية القضية عبر فرض حلول قسرية على حساب دول الجوار.