قال الدكتور هاني الناظر، رئيس المركز القومي للبحوث، إن فترة الحرب شهدت تطورات كبيرة، وكان لابد من التعاون مع القوات المسلحة، وبدأ التعاون الفعلي بعد حرب 67، خاصة وأن كل الأجهزة الحديثة قائمة على العلم وكل التطوير في السلاح والوقود يحتاج للتعاون العلمي.

التخصصات العلمية 

وأوضح «الناظر» خلال فيلم تسجيلي عرضه برنامج «مصر تستطيع» من تقديم الإعلامي أحمد فايق والمذاع على فضائية «دي أم سي»، أن القومي للبحوث يضم العديد من التخصصات العلمية من كيمياء وفيزياء وطاقة ومياه وإمكانيات علمائه تسمح بإجراء بعثات علمية لتطوير السلاح والمعدات والذخيرة، والتعاون كان كبيرا بين القومي للبحوث والجيش لدرجة أن من يرى المركز لأول مرة يظن أنه وحدة عسكرية.

القوات المسلحة

وأشار إلى أن المركز كان يعمل على قلب رجل واحد مع القوات المسلحة، وخاصة بالأقسام المتخصصة في بحوث الصناعات والكيمياء والطاقة، والموارد الصناعية وغيرها بشكل حول المركز إلى وحدة عمليات عسكرية تعمل على مدار الساعة.

إصابة الدكتور هاني الناظر بورم سرطاني خبيث

وتعرَّض الدكتور هاني الناظر، قبل عدة أيام، لوعكة صحية شديدة، على إثر إصابته بـ ورم سرطاني خبيث، كما أوضح نجله الدكتور محمد الناظر، طبيب الأمراض الجلدية‏، عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، والذي أوضح أنه تم سحب عينه من والده لتحديد نوع السرطان.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: هاني الناظر الدكتور هاني الناظر القوات المسلحة القومي للبحوث القومی للبحوث هانی الناظر

إقرأ أيضاً:

توقيع مذكرة تفاهم بين مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية ومركز عبدالله بن إدريس الثقافي

في مَقَرّ مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، جرى توقيع مذكرة تفاهم بين المركز ومركز عبدالله بن إدريس الثقافي.
وقد مَثَّلَ مركزَ الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية صاحبةُ السمو الملكي الأميرة مها بنت محمد الفيصل، الأمين العام، ومَثَّلَ مركزَ عبدالله بن إدريس أمينُه العام الدكتور زياد بن عبدالله الدريس.
وقد رحَّبت سموُّ الأميرة مها بهذا التوقيع؛ إيمانًا منها بالرسالة الكبرى التي ينطلق منها مركز بن إدريس في تعزيز القيم الثقافية والاجتماعية، وطنيًّا وعربيًّا.
فيما أبدى الدكتور الدريس اعتزازه بهذا التعاون مع المركز وفي وقت لاحق، تفضل صاحب السمو الملكي الأمير تركي الفيصل، رئيس مجلس إدارة مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية ورئيس مجلس أمناء مركز بن إدريس، باستقبال الدكتور زياد الدريس في مكتب سموه، يرافقه المهندس سامي الحصين أمين عام مؤسسة عبدالله بن إدريس الخيرية والدكتور أحمد الكبيّر رئيس مجلس نظارة وقف عبدالله بن إدريس الثقافي. حيث قاموا بتقديم عرض موجز لسمو رئيس مجلس الأمناء عن الوقف الذي تأسس حديثًا، والدور الذي سيؤديه في تحقيق الاستدامة المالية والبرامجية للمركز الثقافي بعون الله.
وقد أعرب سمو الأمير عن سعادته وإعجابه بالخطوات المتسارعة في نمو مركز عبدالله بن إدريس ونضج رؤيته وبرامجه، كما أكد أن أبواب مركز الملك فيصل مشرعة لتعزيز العمل المشترك بما يخدم الأهداف الوطنية والإنسانية.

مقالات مشابهة

  • انطلاق الدورة الخامسة من ملتقى رؤية لسينما الشباب ٢٧ أغسطس
  • توقيع مذكرة تفاهم بين مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية ومركز عبدالله بن إدريس الثقافي
  • 27 أغسطس.. انطلاق الدورة الخامسة لملتقى رؤية لسينما الشباب
  • ضرورة التغيير الكامل
  • تذمر الجيش والرغبة الكيزانية!!
  • بالصور.. البرهان يعزي في الشهيد الرائد حقوقي هاني عبدالغفار سليمان حمد
  • خبير عسكري: تحول القسام من الدفاع للهجوم تطور نوعي غير مسبوق
  • حصاد المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية خلال العام المالي
  • القوات المسلحة تحتفل بالعام الهجري الجديد
  • حصاد المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية للعام المالي 2023/2024