مصطفى بكري: بيان البرلمان الأوروبي وقح وتعدي على السيادة المصرية
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
قال الإعلامي مصطفى بكري، إن بيان البرلمان الأوروبي وقح وبمثابة تدخل في السيادة المصرية، متابعا: "فوقوا وافهوا كويس بتتكلموا مع مين، بتتكلموا مع أكبر جيش في المنطقة، مصر لا أحد يستطيع التدخل في قضائها، والتاريخ شاهد، خليكم في قضية المثلية الجنسية، تعديتوا الحدود، ويستحسن تحترموا إرادة المصريين»، مردفا «مصر ليس لديها اعتقالات وتتعامل بشفافية".
وانتقد مصطفى بكري، خلال برنامج حقائق وأسرار،المذاع على قناة صدى البلد، تصريحات عمرو واكد ضد مصر، قائلا:أنت سبيت نساء مصر، وشاركت ممثلة إسرائيلية في عمل فني دون حرج، أنت خونت البلد اللي صنعتك وعملت شهرتك".
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
وصفه بـ’المؤدي’.. عمرو مصطفى يعيد خلافه مع عمرو دياب إلى الواجهة
متابعة بتجــرد: كتب المغنّي والملحن عمرو مصطفى عبر حسابه الخاص في “فيسبوك” منشوراً حكى فيه قصة أغنية “خليك فاكرني” التي لحنها للفنان عمرو دياب، منذ سنوات، حيث وصفه في الرواية بكلمة “المؤدي”، الأمر الذي أعاد إلى الواجهة من جديد خلافات مصطفى مع دياب في الفترة الماضية.
وقال عمرو مصطفى في منشوره: “قصة أول نجاح… خلّيك فاكرني… كل حاجة بدأت وأنا طالب في كلية الحقوق بجامعة القاهرة، لكن رغم دراستي كنت بحب الموسيقى بشكل غير عادي. اتعرفت على المطرب الراحل عامر منيب، الله يرحمه، وبقيت أروح عنده البيت وأسمّعه ألحاني. كان اللي عرفني بيه صديق موسيقي اسمه مدحت خميس، واليوم ده كان نقطة تحول”.
وأضاف: “من خلاله، وصلت لستوديو وتعرفت على الدكتور عادل عمر، اللي كان أول حد يسمع مني لحن أغنية (خليك فاكرني)، الأغنية دي كنت بغنّيها دايماً في الجامعة، وكانت محبوبة جداً لدرجة خلّتني مشهور بين الطلبة. الدكتور عادل حب اللحن وكتب كلمات “خليك فاكرني” بناءً عليه. وبعد كده نزلت الأغنية، لكنها واجهت تحدي؛ المؤدي وقتها مكانش متحمس ينزلها كأغنية رئيسية، وقرر يحطها في واجهة الكاسيت على استحياء. لكن المفاجأة الكبيرة كانت لما الأغنية نزلت وحققت نجاح غير متوقع، وقلبت الدنيا، وبقت من أهم الأغاني اللي أثّرت في الجمهور”.
واختتم عمرو مصطفى منشوره بالقول: “أفتكر يومها كنت بمشي في الشارع وبسمع الأغنية في المواصلات شغالة في كل مكان، وكنت عايز أقول لكل حد بقابله دي أغنيتي! الأغنية دي كانت البداية ودفعتني أكمل وأسعى لنجاحات أكبر، بعد (خليك فاكرني)، كانت المسيرة مليانة تحديات ونجاحات تانية، لكنها تفضل أول خطوة حقيقية أثبتت لي إن حلمي ممكن يتحقق”.
main 2024-11-04Bitajarod