أعلنت مؤسسة مصر السلام للتنمية وحقوق الإنسان، عن تدشين "برنامج المتابعة الشعبية للانتخابات الرئاسية،مصر 2024"، بعد نجاح المؤسسة في بناء فريق متابعة ميداني قوامه 2500 مواطن من متطوعي المؤسسة المنتشرين في جميع محافظات الجمهورية، مصرّح لهم من قبل الهيئة الوطنية للانتخابات بالقيام بعملية المتابعة، مؤكدة  استعدادها لتلقي الشكاوى سواء من المرشحين أو من الناخبين على مدار الساعة.


من جانبه أكد أحمد فوقي، رئيس مؤسسة مصر السلام على دعم مفهوم "المتابعة الشعبية للانتخابات"، حيث تطمح المؤسسة أن يكون جميع من لهم حق التصويت في مصر والبالغ عددهم حوالي 60 مليون ناخب، هم متابعين ومشرفين على العملية الانتخابية، حيث يمكن لكل ناخب أن يقوم بعملية المتابعة والتقييم بنفسه في نطاق دائرته الانتخابية، مشيرًا إلى أن المؤسسة ستقوم بتدريب عدد كبير من المواطنين على أعمال المتابعة الشعبية، بما يعزز من آليات التحقق من معايير نزاهة الانتخابات.

ورحّب "فوقي" بإمكانية التعاون مع مختلف منظمات المجتمع المدني المصرّح لها بمتابعة الانتخابات، مؤكدًا على الدور الذي تلعبه منظمات المجتمع المدني لضمان التحقق من معايير شفافية ونزاهة الانتخابات.
وأشار إلى بدء تلقي الشكاوى من المواطنين وكذلك المرشحين المحتملين في حالة توثيق أي مخالفة أو شكوى، والعمل على مدار الساعة لبحث سُبل حل هذه المشكلات في أسرع وقت.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: وحقوق الإنسان الشعبية للانتخابات

إقرأ أيضاً:

الشريف: الانتخابات تحتاج اتفاق سياسي حقيقي يسبقها

ليبيا – علق المحلل السياسي فيصل الشريف على البيان السياسي المشترك الصادر عن الولايات المتحدة الأمريكية وإيطاليا والتأييد الدولي للاتفاق الذي تم توقيعه بتعيين محافظ ونائب محافظ جديد للمركزي،ودعم انتخابات حرة ونزيهة على أساس اتفاق سياسي شامل وقوانين انتخابية قابلة للتطبيق،بالقول:” وليتذكر كل من تمسك بالكبير ورأى بأن الإطاحة به كارثة اقتصادية بأن المؤسسة هي من يجب أن تبقى”.

الشريف وفي منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي, فيس بوك”، أضاف:”وليتذكر من شيطننا لأننا رفضنا قوانين انتخابية غير عادلة بأن الانتخابات تحتاج اتفاق سياسي حقيقي يسبقها، وتحتاج توافق بين المجلسين على مضمونها لكي تنتج مخرجات موثوقة ولا تقودنا لمزيدٍ من الصراعات والحروب والتناحر”.

ورأى أن الليبيين لن يستعيدوا بلادهم إلا من خلال تحقيق انتخابات حقيقية يتم من خلالها التخلص من كل الأجسام على الساحة وإفراز شرعيات جديدة من خلال إرادة الشعب صاحب المشروعية الحقيقي.

مقالات مشابهة

  • أغرب انتخابات رئاسية في تونس بعد الثورة
  • مؤسسة النفط تُناقش مع «البريقة» توفير احتياجات الوقود
  • تفاهم بين مؤسسة الإمارات للدواء و«سلامة الأغذية الكورية»
  • مؤسسة النفط تبحث زيادة معدلات الإنتاج
  • مرشح رئاسي تونسي يحصل على عقوبة سجن أطول قبل الانتخابات  
  • مصر تتولى رئاسة مجلس السلم والأمن الأفريقي خلال شهر أكتوبر 2024
  • هل تؤثر أحداث لبنان على انتخابات برلمان إقليم كردستان؟
  • أردوغان يعلق على دعوات إجراء انتخابات مبكرة
  • بريد الجزائر يُحذر من هذه الرسائل!
  • الشريف: الانتخابات تحتاج اتفاق سياسي حقيقي يسبقها