الربيعان: حظوظ المملكة في استضافة المونديال كبيرة لما تملكه من مقومات..فيديو
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
نواف السالم
أوضح خالد الربيعان المتخصص في الاستثمار والتسويق الرياضي نسبة حظوظ المملكة في استضافة كأس العالم 2034 .
وقال الربيعان :” أتوقع أن نسبة حظوظ المملكة كبيرة جدًا ، خاصة في ظل توافر كافة مقاومات الاستضافة ،فكان حضور سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان في المؤتمر الخاص بإكسبو كان حضور مشرف وواضح توجه المملكة تحسين ما هو قادم” ، وفقًا لحديثه مع قناة «العربية» .
وأشار إلى البنية التحتية جاهزة والتي تعد شرطًا أساسيًا من شروط كأس العالم ، فتم الانتهاء من مشروع المترو ، بالإضافة إلى مشاريع الملاعب والمشاريع السياحية والفندقة قارب على الانتهاء ، حيث سيتم إنشاء 400 ألف غرفة في الرياض خلال 4 سنوات القادمة ، مضيفًا أن ستكون سعة ملاعب المونديال فوق 40 ألف متفرج ، وتوافر المعكسرات للمنتخبات والحكام .
ولفت إلى أن كافة المشاريع التي تعمل عليها المملكة في الوقت الحالي ، سيتم الانتهاء منها قبل 2030 وذلك في استضافة الأحداث الرياضة المتنوعة سواء كانت كرة القدم أو السيارات أو الجولف .
#نشرة_الرابعة | مستشار الاستثمار الرياضي خالد الربيعان: حظوظ #السعودية في استضافة كأس العالم كبيرة لما تملكه من مقومات الاستضافة@KhalidAlrubian pic.twitter.com/tfWzX5iIIZ
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) October 5, 2023
#نشرة_الرابعة | مستشار الاستثمار الرياضي خالد الربيعان: مشاريع الملاعب والمترو والمشاريع السياحية تعزز من موقف #السعودية وتحقق شروط الفيفا حول البنية التحتية@KhalidAlrubian pic.twitter.com/UDJuOhumN2
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) October 5, 2023
#نشرة_الرابعة | مستشار الاستثمار الرياضي خالد الربيعان: المشاريع في #السعودية مستمرة منذ سنوات لاستضافة بطولات رياضية في مجالات مختلفة وليست فقط كرة القدم@KhalidAlrubian pic.twitter.com/gOvOOwL6xk
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) October 5, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: مشاريع المملكة مونديال 2030 فی استضافة
إقرأ أيضاً:
الدول العربية تشيد بنجاح مبادرة المملكة “الأسبوع العربي في اليونسكو”
أكّدت المجموعة العربية لدى منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة “اليونسكو”، نجاح مبادرة المملكة العربية السعودية ممثلة في اللجنة الوطنية السعودية للتربية والثقافة والعلوم، “الأسبوع العربي في اليونسكو”، الذي انعقد في مقر المنظمة في باريس خلال الفترة 4 – 5 نوفمبر الحالي، بتنظيم من المجموعة العربية لدى اليونسكو.
وقدمت المجموعة العربية لدى اليونسكو في البيان الختامي لـ”الأسبوع العربي في اليونسكو”، شكرها للمملكة العربية السعودية على إطلاق المبادرة، مثمنة الجهود التي تبذلها بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله – وحرصهما على تعزيز الجهود في مجالات التربية والثقافة والعلوم.
وعبّرت المجموعة العربية لدى اليونسكو عن شكرها لصاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان وزير الثقافة رئيس اللجنة الوطنية السعودية للتربية والثقافة والعلوم، على ما حظي به الأسبوع العربي في اليونسكو من دعم لامحدود من قبل اللجنة، التي تكفلت بتمويل المبادرة وبذلت جهودًا مشكورة في تنفيذها على أتم وجه، مما عكس قصة نجاح أول تجمع عربي تقوده المملكة العربية السعودية في اليونسكو.
كما قدمت المجموعة العربية لدى اليونسكو شكرها وتقديرها للدول العربية على مشاركاتها الفاعلة، وما بذلته من جهود رفيعة المستوى في تعزيز التنسيق خلال رحلة العمل لإنجاح الأسبوع العربي في اليونسكو، الذي سيشكل على المدى البعيد بوابة مثالية للازدهار الثقافي بين العرب والعالم، عبر بناء جسور حضارية أكثر متانة.
وأوضحت المجموعة العربية لدى اليونسكو أن صدور هذا البيان يأتي إيمانًا بأهمية هذه المبادرة، وأن تكون قاعدة أساسية ورائدة تهدف إلى استمرار تحقيق التكامل، وتعظيم الأثر الإيجابي الذي تحقق من خلال عقد هذه المبادرة.
اقرأ أيضاًالمملكةبرئاسة ولي العهد.. مجلس الوزراء يناقش عددا من الموضوعات المحلية والدولية
وذكر البيان الختامي أن مبادرة الأسبوع العربي لدى اليونسكو تأسست لتصبح منصة مستدامة تقام سنويًا في مقر “اليونسكو”، للاحتفاء بالثقافة العربية وتسليط الضوء على تراثها وثراء حضارتها، وتعزيز الحوار بين الثقافات، والإسهام في تحقيق أهداف التنمية الثقافية المستدامة للدول العربية، وبناء جسور التواصل مع العالم.
وأشار البيان الختامي إلى الأسبوع العربي في اليونسكو يعد الأول في تاريخ عمل الدول العربية في منظمة “اليونسكو”، منذ أكثر من 70 عاماً، ويعكس حجم الثقة والاحترام المتبادل بين الدول العربية، والرغبة الحقيقية لديها في أن تنمو وتزدهر مثل هذه المبادرات الحضارية الكبرى.
وأفاد البيان الختامي أن 22 دولة عربية استعرضت خلال فعاليات “الأسبوع العربي في اليونسكو”، جوانب متعددة من ثقافتها وتراثها المادي وغير المادي، فيما شهد الحدث انعقاد ندوات أثرت الحضور، وتحدث فيها مسؤولون وخبراء من دول عدة حول موضوعات حيوية تتصل بالثقافة، فضلًا عن إقامة 4 معارض عن الثقافة والخط العربي والمواقع التراثية العربية والمنتجات العربية.