استمرار فعاليات حملة مصر أمانة لحث الشباب للمشاركة بالانتخابات في الدقهلية
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
كشف الدكتور وائل عبدالعزيز، وكيل وزارة التضامن الاجتماعي بالدقهلية، عن استمرار فعاليات حملة «مصر أمانة» لتصل إلى مركز بني عبيد، والتي جاءت بهدف زيادة الوعي بضرورة المشاركة الإيجابية في الانتخابات الرئاسية وتعزيز المشاركة السياسية.
عمل فعاليات حملة مصر أمانة ببني عبيد بالدقهليةوأشار الدكتور وائل عبدالعزيز، وكيل وزارة التضامن الاجتماعي، إلى أنه جرى عمل فعاليات حملة «مصر أمانة» في محافظة الدقهلية تحت رعاية الدكتورة نيفين القباج وزير التضامن الاجتماعي، ومحافظة الدقهلية.
وأشار إلى أن الفعاليات جاءت بحضور المهندس عفت رجب داوود، منسق عام الجمعيات الشرعية بالدقهلية ومجلس الإدارة محمد إلياس رئيس الجمعية، وأنس سنجاب، ومبروك العفيفي، نائب رئيس الاتحاد الإقليمي للجمعيات والمؤسسات الأهلية والدكتورة نيفين أبو المعاطي الباز، رئيس مؤسسة رؤية للتنمية المستدامة، وبدرية السيد مدير إدارة شؤون المرأة بالمديرية، وصلاح عبده مدير إدارة بني عبيد الاجتماعية، وممثلي الجمعيات والمؤسسات الأهلية ورائدات بني عبيد.
وأكد عبدالعزيز على أهمية دور مؤسسات المجتمع المدني وشراكته مع المؤسسات الحكومية، مشيرا إلى أن حملة مصر أمانة التي تم تدشينها تستهدف زياده الوعي بضرورة المشاركة الإيجابية في الانتخابات الرئاسية وتعزيز المشاركة السياسية، وحث المواطنين على المشاركة الإيجابية دون توجيه الناخب.
جهود الدولة المصرية لتنمية الإنسانوأشارت الدكتورة نيفين أبو المعاطي، لجهود الدولة المصرية في التنمية وبناء الإنسان وتحسين جودة الخدمة المقدمة للمواطنين باعتبارها أولولية وضعتها الدولة المصرية أمامها، وأولت بها اهتماما كبيرا بالإضافة إلى ميكنة كل الخدمات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حملة فعاليات مصر امانة الانتخابات الرئاسية فعالیات حملة مصر أمانة
إقرأ أيضاً:
عشرات القتلى وفوضى في موزمبيق على خلفية الطعن بالانتخابات الرئاسية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تمكن ما يزيد عن 1500 شخص من الفرار من أكبر سجن في موزمبيق على خلفية الاضطرابات في البلاد، إلى جانب مقتل وإصابة العشرات في الاشتباكات مع الشرطة، بحسب ما ذكرت قناة "روسيا اليوم".
وأوردت وكالة "فرانس برس" عن قائد الشرطة في موزمبيق قوله إن 1534 سجينا فروا من سجن ذي النظام المشدد على بعد 15 كيلومترا عن العاصمة مابوتو عقب تمرد أدي إلي الفوضى والاضطرابات داخل السجن.
وخلال محاولة الفرار قتل 33 شخصا وأصيب 15 آخرون بجروح في مواجهات مع الشرطة.
وأطلقت القوات الأمنية بدعم من الجيش عملية للبحث عن الفارين من السجن، ونجحت في القبض على حوالي 150 شخصا ممن فروا من السجن.
ولفت قائد الشرطة إلى أن ما يقرب من 30 سجينا كانوا على صلة بالجماعات المسلحة الناشطة في محافظة كابو ديلغادو بشمال البلاد، والمسؤولة على الهجمات وأعمال الشغب هناك.
وقبل ذلك تحدثت وسائل الإعلام المحلية عن فرار "الآلاف" من السجناء من السجن جراء الاضطرابات.
يشار إلي أن موزمبيق تشهد موجة من العنف في أعقاب الانتخابات التي عقدت في البلاد في أكتوبر الماضي، والتي تم الإعلان عن فوز مرشح حزب "فريليمو" الحاكم دانييل شابو فيها.
ورفض مرشح المعارضة فينانسيو موندلاني الاعتراف بنتائج الانتخابات وطالب أنصاره بالاحتجاج، رغم تأكيد المحكمة الدستورية لفوز شابو.