اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. «50 عاما من العزة»
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
تقرأ في عدد «الوطن» غدًا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولى50 عاما نصر مبين
الصفحة الثانيةاليوبيل الذهبى لحرب أكتوبر المجيدة
«50 عاماً من العزة»
«الوطن» فى مركز القيادة الإسرائيلى وقت الحرب: الرشاشات لم يُطلق منها «رصاصة واحدة»
السادات.
«شارون» أدار من خلاله عمليات القتال مع قواتنا المسلحة من «الفردان» لـ«فايد».. وانسحب تاركاً خلفه «دباباته مكسورة»
صائد الدبابات من «تبة الشجرة»: دمرنا ثلثى دبابات الجيش الإسرائيلى فى أول أيام الحرب
«بارليف المنيع والجيش الذى لا يُقهر».. أساطير حطمتها مصر
«غباشى»: عبقرية المصرى دمرت أعتى الحصون بخراطيم المياه.. و«صالح»: مصر استفادت من إبداعات أبنائها
الصفحة الثالثةأعتى الحصون أضخم تمهيد نيرانى يُدمر دفاعات «خط بارليف»
قائد مدفعية الجيش الثالث إبان الحرب: العدو لم يستطع رفع رأسه لاستهداف قواتنا من شدة ضرباتنا لمدة 53 دقيقة
نائب رئيس هيئة العمليات خلال الحرب: الضربات جعلتنا نسبق العدو لاحتلال مرابض الدبابات على الضفة الشرقية للقناة
300 تجربة سبقت دك «بارليف» من حلوان لـ«القنال»
اللواء باقى زكى يوسف: فتح ثغرات فى الساتر الترابى بمدافع المياه فكرة استُخدمت أثناء بناء السد العالى
فتحنا أول ثغرة لعبور القوات فى 4 ساعات.. وأتممنا «60 ثغرة» فى 8 ساعات لتسمح بعبور 5 فرق مشاة لشرق قناة السويس
المشير أحمد إسماعيل مُدير «الحرب»
«لمدة يوم ونصف»: المشير طنطاوى ورجاله تصدوا لـ«قوات شارون»
قوات النخبة المظلية الإسرائيلية لم تستطع الوصول إلى «المزرعة الصينية» أو الانسحاب.. و«الظلام» أنقذهم
الصفحة الرابعةرفض التهجير «البورسعيدية» أصروا على البقاء والمقاومة
«الألفى»: طهرنا ممرات الطائرات من الدشم وأطنان الطمى المتراكم بأيدينا بعد قصفها فى 67
«سعودى»: شاركت فى صفوف الفدائيين وحصلت على نوط الشجاعة العسكرى
الفريق سعد الدين الشاذلى مُصدر «توجيه الحرب»
متحف الدبابات.. شاهد على بسالة الجيش المصرى
قوات الصاعقة تصدت لرتل عسكرى ومنعت تقدمه لغرب القناة.. وأبقت على بقايا الدبابات وأحاطتها بسور حديدى للحفاظ عليها
مستشار «الأكاديمية العسكرية»: الحرب نقطة فارقة فى تاريخ مصر
الصفحة الخامسةحكاية صمود لمدة 101 يوم.. السويس تتحول إلى مقبرة لجنود إسرائيل على يد المقاومة الشعبية
أبناء المدينة الباسلة تمكنوا من كسر الحصار وأسقطوا 80 جندياً ودمروا 15 مجنزرة حتى رفع العدو الراية البيضاء
الأهالى نصبوا فخاً لقوات إسرائيل فى ميدان الأربعين وجنودها واجهوا الموت ففروا هاربين
المشير الجمسى «مهندس النصر»
عباس أبوالعباس: كبدنا إسرائيل خسائر فادحة وتخفوا فى زى البدو هرباً من قواتنا
أحد أبطال «الثغرة»: كُلفنا بمنع كتائب شارون من الدخول
أستاذ اجتماع عسكرى: المصريون حققوا بطولات فى معارك السويس
الصفحة السادسة«الأشبـاح».. تاريخ مشرِّف للفدائيين من أبناء سيناء
مجموعة «أبوجرير» نفذت أكثر من 39 عملية نوعية وأسهمت فى أسر «عساف ياجورى» بعد رصد تحركاته
«قناوى» صقر السويس شارك فى اختطاف مدير المخابرات الإسرائيلية
أول جندى رفع العلم «استقبلته قريته بالطبل».. «العباسى» الذى عاد بعد غياب طويل
نجل الفدائى «شزام»: والدى أسر طياراً إسرائيلياً فى فترة التهجير.. وشارك فى العبور
الفريق أول فؤاد ذكرى «أسد البحار»
أحد أبطال المقاومة: «الاستنزاف» أظهرت معدن المصريين
«هاشم»: الانتصارات سبقتها سنوات من التحضير.. وصنعت تمثالى «الصمود والنصر» من شظايا الحروب
الصفحة السابعةالسينما.. أفلام وثقت الأحداث بداية من قسوة الاستنزاف حتى ملحمة العبور
«أبناء الصمت» ناقش أحداث الحرب.. و«أغنية على الممر» نقل مشاعر الجنود أثناء الحصار
أهل الفن.. تبرعوا بإيرادات أعمالهم لـ«المجهود الحربى»
المشير محمد على فهمى «رجل الصواريخ»
«أم كلثوم» تبرعت لإعادة إعمار بورسعيد بعد العدوان الثلاثى
«عبدالحليم» غنى فى «ألبرت هول»
نادية لطفى وتحية كاريوكا وفاتن حمامة تطوعن ضمن أطقم التمريض
ناقد فنى: «الممر» حقق عودة قوية للأفلام السينمائية الحربية
«غريب»: العثور على رفات الشهداء أثناء حفر قناة السويس الجديدة يصلح لعمل مميز
الصفحة الثامنة
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عدد الوطن الوطن جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
نتنياهو أثناء مغادرته إلى واشنطن: هذا ما سأبحثه مع ترامب
قال رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، الأحد، إنه سيبحث مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "قضايا حرجة بينها الانتصار على حماس وإعادة جميع المحتجزين بغزة ومواجهة المحور الإيراني" وفق وصفه.
وقال نتنياهو: "سأغادر إلى واشنطن لحضور اجتماع مهم للغاية مع الرئيس ترامب".
واعتبر أن كونه أول مسؤول أجنبي سيلتقي الرئيس الأمريكي في البيت الأبيض بعد تنصيبه رئيسا للولايات المتحدة "له أهمية كبيرة ويشهد على قوة التحالف بيننا الذي أدى إلى اتفاقيات إبراهيم التي قادها الرئيس ترامب".
وزعم نتنياهو أن "القرارات التي اتخذناها أثناء الحرب، قد غيرت وجه الشرق الأوسط بالفعل إلى درجة لا يمكن التعرف عليها".
ومضى قائلا: "من خلال العمل المشترك والجاد مع الرئيس ترامب، يمكننا تغيير الأمر أكثر نحو الأفضل، وتعزيز أمن إسرائيل، وتوسيع دائرة السلام، وتحقيق حقبة رائعة لم نحلم بها أبدًا، من الرخاء والسلام انطلاقا من القوة".
وكانت الكاتبة الإسرائيلية آنا براسكي، إن نتنياهو سيناقش مع ترامب، في رحلته إلى الولايات المتحدة، التطبيع السعودي المحتمل، مشيرة إلى أنه أصبح ناضجا تقريبا.
وأوضحت في مقال نشر في صحيفة معاريف، أن التطبيع السعودي الذي وصفته بـ"الجائزة الكبرى" كان قريبا جدا في الماضي.
وأضافت: "ليس من قبيل الصدفة أن مبعوث ترامب ومقربه، ستيف ويتكوف، بدأ زيارته الإقليمية ليس في القدس، بل في الرياض. يقول كبار المسؤولين في إسرائيل إن الاتفاق شبه ناضج - إن لم يكن قد نضج تمامًا".
وتابعت: "ما ينقص لإخراج التفاهمات الهادئة في نظر السعوديين هو إنهاء الحرب في غزة. هل يمكن بدء مسار التطبيع قبل النصر الكامل الذي يظهر في أهداف الحرب؟ هذه أيضًا من الأسئلة التي سيحاول بنيامين نتنياهو الحصول على إجابة لها حين يلتقي ترامب".