شاهد: بنغلادش تتسلم أول شحنة من اليورانيوم الروسي لمحطتها النووية الممولة من موسكو
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
تسلمت بنغلادش رسميا الخميس أول شحنة من اليورانيوم الروسي لإمداد محطتها النووية التي أقيمت بتمويل من موسكو بهدف تعزيز شبكة الطاقة في البلد غير أنها تواجه اليوم صعوبات بسبب العقوبات المفروضة على روسيا.
وأعلنت رئيسة الوزراء الشيخة حسينة خلال اجتماع عبر الإنترنت مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للمصادقة على تسلم الشحنة "اليوم يوم فخر وفرج لشعب بنغلادش".
وبدأت أعمال إقامة المحطة النووية في قرية روبور على ضفاف نهر الغانج على مسافة 175 كلم غرب العاصمة دكا، في العام 2017 وفق مشروع تبلغ كلفته 12,65 مليار دولار وتموله موسكو بنسبة 90%.
شاهد: افتتاح أول خط مترو في عاصمة بنغلادش المزدحمةبنغلادش تغلق محطة توليد الكهرباء رغم الحر في مواجهة ضائقة ماليةشاهد: جنازة قيادي إسلامي بارز في بنغلادش توفي بنوبة قلبية داخل السجنوأعلن وزير التكنولوجيا في بنغلادش يفش عثمان للصحافيين خلال زيارة للمنشأة الأربعاء أنه من المقرر بدء تشغيل أول مفاعل فيها العام المقبل على أن يصبح المفاعلان البالغة قوة كل منهما 1200 ميغاوات في الخدمة عام 2025.
وتأمل بنغلادش من خلال هذه المحطة حل مشكلة انقطاع التيار الكهربائي التي تعاني منها بصورة مزمنة.
المصادر الإضافية • أ ف ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية سبعة قتلى في ضربات تركية على مواقع كردية في شمال شرق سوريا (حصيلة جديدة) دراسة: استقرار البشر في مناطق الفيضانات تجاوز بشكل كبير نموهم في المناطق الآمنة عشرة قتلى في حصيلة قابلة للزيادة.. 14 قتيلا و102 مفقود جراء فيضانات في شمال شرق الهند تخصيب اليورانيوم روسيا بنغلاديشالمصدر: euronews
كلمات دلالية: تخصيب اليورانيوم روسيا بنغلاديش إسرائيل الشرق الأوسط السعودية فرنسا تغير المناخ أذربيجان فلسطين قتل أرمينيا سوريا إيران إسرائيل الشرق الأوسط السعودية فرنسا تغير المناخ أذربيجان یعرض الآن Next فی شمال
إقرأ أيضاً:
سوريا: الأكراد يستأنفون تسليم النفط لمناطق الحكومة المركزية بدمشق
قال المتحدث باسم وزارة النفط السورية أحمد السليمان، السبت، إن السلطات، التي يقودها أكراد في شمال شرق سوريا، بدأت توريد النفط من الحقول المحلية التي تديرها، إلى الحكومة المركزية في دمشق.
وهذه أول عملية تسليم يُعلن عنها للخام المحلي من شمال شرق سوريا الغني بالنفط إلى الحكومة الجديدة، التي تولت السلطة بعد الإطاحة بالرئيس بشار الأسد، على يد المعارضة في ديسمبر (كانون الأول) 2024.
وقال السليمان لوكالة "رويترز" إن توريد النفط جاء من حقول في محافظتي الحسكة ودير الزور، وإن عملية التسليم جرت بناء على اتفاق معدل، سبق أن أبرمته حكومة الأسد مع السلطات الكردية.
وأضاف السليمان أن الحكومة الجديدة أدخلت تعديلات على بنود في هذا الاتفاق، الذي قال إنه كان يخدم مصالح أشخاص مرتبطين بنظام الأسد.
وقال مصدر من الإدارة شبه المستقلة في شمال شرق سوريا لرويترز إن الاتفاق ينص على إرسال 5 آلاف برميل يومياً من النفط الخام من حقل الرميلان في الحسكة وحقول أخرى في دير الزور إلى مصفاة في حمص.
Syrian Kurdish Authorities Begin Supplying Oil to Damascus in Landmark Deal: According to Syria’s oil ministry spokesman, the shipments are based on an amended version of a previous arrangement between the Assad government and SDF!
Read More: https://t.co/wCDWOy09HQ pic.twitter.com/MxLpje8bWB
وبلغ حجم الصادرات السورية 380 ألف برميل نفط يومياً في عام 2010، أي قبل عام واحد من تحول احتجاجات على حكم الأسد إلى حرب استمرت نحو 14 عاماً، ودمرت اقتصاد البلاد وبنيتها التحتية، وهو ما تضمن قطاع النفط.
وتبدلت قبضة السيطرة على حقول النفط عدة مرات، لكن قوات سوريا الديمقراطية، التي يقودها أكراد سيطرت في نهاية المطاف على الحقول الرئيسية في شمال شرق البلاد، لكن العقوبات الأمريكية والأوروبية جعلت الصادرات والواردات المشروعة صعبة.
وأصدرت الولايات المتحدة إعفاء من العقوبات لمدة 6 أشهر في يناير (كانون الثاني) يسمح ببعض المعاملات في قطاع الطاقة، ومن المقرر أن يعلق الاتحاد الأوروبي عقوباته المتعلقة بالطاقة والنقل وإعادة الإعمار.
وقالت عدة مصادر تجارية لرويترز إن سوريا تسعى لاستيراد النفط عبر وسطاء محليين، بعدما لم تحظ أولى المناقصات التي طرحتها للاستيراد بعد سقوط الأسد باهتمام يُذكر من كبار تجار النفط، بسبب العقوبات والمخاطر المالية.
The interim government in Damascus has begun receiving over 15,000 barrels of oil daily and as much as one million cubic meters of natural gas from Kurdish-controlled fields in the northeast, an official told Rudaw on Saturday. https://t.co/gzB67xyQOh
— Rudaw English (@RudawEnglish) February 22, 2025وتمثل تجارة النفط الداخلية أيضاً جزءاً رئيسياً من المحادثات بين المنطقة الشمالية الشرقية والسلطات الجديدة في دمشق، التي تريد وضع جميع المناطق في سوريا تحت سيطرة الحكومة المركزية.
وقالت مصادر إن قوات سوريا الديمقراطية ستضطر على الأرجح إلى التخلي عن السيطرة على عوائد النفط في إطار أي تسوية.