قال بيتر همفري، مساعد وزير الخارجية الأمريكي سابقاً، إن الدعم الأمريكي إلى أوكرانيا يقدم بتأييد من الشعب الأمريكي، فالديمقراطيون والمستقلون يؤيدون دعم أوكرانيا.

دعم أوكرانيا

وأضاف خلال مداخلة من واشنطن عبر سكايب مع الإعلامية مارينا المصري في برنامج «مطروح للنقاش» على شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن بعض المتشددين في الحزب الجمهوري فقط يضعون دعم أوكرانيا سبباً لعدم الموافقة على الموازنة الاتحادية.

وأوضح أن الجزء المخصص لدعم أوكرانيا في الميزانية صغير جدا، ولم يكن يستحق هذا التعنت، ولا يمكن أن نعتبر هذه الأقلية المعارضة تعبر عن الشعب الأمريكي، فبودن هذا الدعم ستتغير مجريات الحرب.

الحزب الجمهوري

ولفت إلى أن نحو ثلثي الشعب الأمريكي يؤيدون دعم أوكرانيا، ونحو 20% لا يؤيدون ولا يرفضون، واليقية القليلة فقط هي التي تعارض إرسال الدعم، وأمريكا اتخذت الكثير من الإجراءات لدعم أوكرانيا بعضها قدمه الحزب الجمهوري نفسه.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الحزب الجمهوري القاهرة الإخبارية أوكرانيا أمريكا دعم أوکرانیا

إقرأ أيضاً:

«حميدتي»: سنبقى في الخرطوم ولن نخرج من القصر الجمهوري

«حميدتي» لوح بتصعيد عسكري ضد الجيش وحلفائه في 17 رمضان الحالي، وهدد باجتياح مدن في الشمالية ونهر النيل وحتى البحر الأحمر.

الخرطوم: التغيير

أكد قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو “حميدتي”، أن قواته لن تخرج من العاصمة الخرطوم أو من القصر الجمهوري، وهدد بتصعيد جديد في المعارك الجارية مع الجيش السوداني.

وتسيطر قوات حميدتي على القصر الرئاسي منذ اندلاع الحرب بالخرطوم منتصف أبريل 2023، في الوقت الذي أعلن فيه الجيش تطويق القصر واقتراب طرد الدعم السريع من الخرطوم.

وقال حميدتي في خطاب بثته منصات الدعم السريع يوم السبت، إن الوضع الآن مختلف جداً، والحرب الآن داخل الخرطوم “ولن نخرج من القصر الجمهوري ومنطقة المقرن ولن تخرج منها”.

وهدد بأن يكون يوم 17 رمضان الحالي (الاثنين) والذي قال إنه يصادف ذكرى معركة بدر الكبرى وذكرى تأسيس قوات الدعم السريع، “يوم حسرة وندامة” على الجيش وحلفائه، مؤكداً أن قواته ستنتصر في نهاية المطاف.

ووجّه حميدتي- الذي ظهر مرتدياً “الكدمول”- بجعل الاثنين يومًا خاصًا، وأكد أنه قواته الآن تغيرت تمامًا، وأصبح لديها تحالفات سياسية وعسكرية، ولوح بأن القتال في الفترة المقبلة سيكون مختلفًا “من كل فج عميق”.

وأعلن ترحيبه بـ”الدستور الجديد” الذي وقعته قوات الدعم السريع وحلفائها فبراير الماضي بالعاصمة الكينية نيروبي، ودعا التحالف الجديد إلى تحقيق مصالح السودان وعدم تقسيمه.

وشكر حميدتي كينيا على استضافتها لتوقيع الميثاق، وأشار إلى أنها دولة ديمقراطية نموذجية ظلت أبوابها مفتوحة لكل المهمشين، ولفت إلى أن التاريخ سيسجل مواقف نيروبي تجاه السودانيين.

وقال إن الدول التي دعمت الجيش، بمن فيها تلك التي تقدّم الوجبات الجاهزة، ستدفع الثمن، وشدد على عدم السماح بأن يصبح السودان بؤرة للإرهاب.

وهدد حميدتي باجتياح مدن بورتسودان في البحر الأحمر وعطبرة وشندي بولاية نهر النيل، ومروي والدبة ودنقلا بالولاية الشمالية، وأكد أن قواته ليست ضد سكان هذه المناطق، وإنما تستهدف من أسماهم “المجرمين”.

الوسومالجيش الخرطوم الدعم السريع السودان القصر الرئاسي بورتسودان دنقلا شندي عطبرة محمد حمدان دقلو (حميدتي) مروي نهر النيل

مقالات مشابهة

  • جنرال أمريكي سابق: انسحاب القوات الأمريكية من أوروبا هو مسالة وقت فقط
  • بعد تهديد ترامب لطهران.. أول تعليق إيراني على الضربة الأمريكية العنيفة ضد الحوثيين في اليمن
  • «حميدتي»: سنبقى في الخرطوم ولن نخرج من القصر الجمهوري
  • حركة الجهاد: العدوان الأمريكي على اليمن يأتي في إطار الدعم العلني للعدو الصهيوني
  • وزير الخارجية الأمريكي: الإفراج عن جميع الرهائن في غزة أولوية لواشنطن
  • أولوية لهذه الفئات..إجراءات جديدة لتحديد الدعم الشهري بقانون الضمان الاجتماعي
  • إقبال جماهيري على دورة «الشعب الجمهوري» الرمضانية لكرة القدم بالمنيا
  • قفزة لصادرات الألمنيوم الإماراتية للولايات المتحدة قبل تطبيق الرسوم الجمركية
  • العم سام.. كيف أصبح رمزًا للولايات المتحدة؟
  • اجتماع عراقي لبحث أثر تعليق الدعم الأمريكي للمنظمات العاملة في البلاد