اعملي أقوى كيراتين لفرد الشعر المجعد وتحويله إلى حرير بسرعة فائقة.. بملعقة مايونيز
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
شعر ناعم (مواقع)
يعد البيض من أهم المواد وأفضلها في تغذية الشعر، إضافة إلى أنه يزيد من مناعة الشعر ويجعله قوي طوال الوقت، فضلاً عن التحكم في إنباته وفقًا لما يلي:
اقرأ أيضاً اعملي لقمة القاضي في المنزل بخطوات سهلة ومن دون بيض.. بكوبين دقيق 5 أكتوبر، 2023 لن تصدق ماذا سيحدث لجسمك لو تناولت البرتقال يوميا؟ 5 أكتوبر، 2023
*طريقة التحضير:
بداية يتم خلط البيض مع ملعقة من الزيت الزيتون وإضافة العسل.
ثم يتم مزج الخليط إلى أن يُصبح متماسك.
بعدها يتم وضع القناع على الشعر بعد غسله جيدًا.
التدليك المستمر.
ثم يتم وضع قبعة الاستحمام على الشعر لمدة نصف ساعة.
في النهاية يتم غسل الشعر جيدًًا بالماء الدافئ والشامبو.
تكرار هذه الوصفة مرة واحدة كل أسبوع لتحصل على نتيجة أكثر من رائعة.
زيت جوز الهند لتطويل وتقوية الشعر
*الطريقة:
بداية يتم وضع ملعقة من زيت جوز الهند على الشعر.
مع التدليك المستمر حتى يصل إلى جذوره.
والآن يتم وضع قبعة خاصة بالإستحمام لمدة نصف ساعة.
ثم غسل الشعر بعدها بالماء والشامبو.
يمكن استبدال زيت جوز الهند بزيت الزيتون أو اللوز مع اتباع نفس الخطوات التي تم ذكرها مسبقًا.
المايونيز للعناية بالشعر
*الطريقة:
يتم وضع نصف كوب من المايونيز الفني بالدسم على الشعر.
ثم القيام بالتدليك المستمر.
بعدها يتم وضع قبعة لمدة نصف ساعة متواصلة.
ثم في النهاية يتم غسل الشعر بالماء والشامبو وتكرار هذه الوصفة مرة كل أسبوع.
Error happened.المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: شعر شعر ناعم على الشعر یتم وضع
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف العلاقة بين المشي البطيء والإصابة بالخرف
أشارت دراسة جديدة إلى أن تباطؤ وتيرة المشي قد يكون علامة على التدهور المعرفي أو الخرف.
الجمع بين تدهور الذاكرة وتباطؤ المشي مؤشر أقوى لخطر الخرف
وقيم الباحثون أكثر من 16800 شخص سليم تزيد أعمارهم عن 65 عاماً في الولايات المتحدة وأستراليا خلال فترة 7 سنوات (2010 إلى 2017)، وقاسوا سرعة المشي مع إجراء اختبارات معرفية كل عامين.
ووفق "فوكس نيوز"، تبين أن من أظهروا انخفاضاً في سرعة المشي بما لا يقل عن 2 بوصة في الثانية سنوياً - جنباً إلى جنب مع القدرة المعرفية الأبطأ - لديهم خطر أعلى للإصابة بالخرف، مقارنة بمن يُعتبرون "غير متدهورين، أو متدهورين معرفياً فقط أو متدهورين في المشي فقط".
وقالت الدكتورة تايا أ. كولير التي قادت الدراسة من جامعة موناش في أستراليا: "يبدو أن الجمع بين تدهور الذاكرة وتباطؤ المشي مؤشر أقوى لخطر الخرف في المستقبل من التدهور في أحد هذه الأشياء وحدها".
واقترح الباحثون أن قياس سرعات المشي يمكن أن يكون أداة مفيدة، إلى جنب تدابير الفحص الأخرى، للمساعدة في تحديد الأفراد المعرضين لخطر الإصابة بالخرف وضمان حصولهم على الاختبارات المبكرة والتدخلات الوقائية.