صحيفة الاتحاد:
2024-11-23@23:53:23 GMT
النائب العام لإمارة دبي يمنع التداول الإعلامي بشأن واقعة وفاة طفل
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
أصدر المستشار عصام عيسى الحميدان، النائب العام لإمارة دبي، اليوم الخميس، قراراً بمنع تداول أو نشر أي معلومات أو صور تتعلق بواقعة وفاة طفل في الصف السابع مراعاة لظروف ومشاعر ذوي المتوفى.
يشمل المنع كافة وسائل الإعلام المقروءة والمسموعة والمرئية ووسائل التواصل الاجتماعي، سواء كان من قبل أي أشخاص طبيعيين أو معنويين.
وحظر القرار إبداء الرأي أو التعليق على الواقعة وذلك لحين التصرف النهائي في الملف.
يأتي القرار في أعقاب تداول الواقعة بمعلومات مغلوطة عبر منصات التواصل الاجتماعي.
وأكد النائب العام أن مثل هذه الأمور تثير القلق والبلبلة في المجتمع وتعرّض كل من ينشرها أو يتداولها للمساءلة القانونية، حرصاً على المصلحة العامة. أخبار ذات صلة الإمارات تشارك في اجتماع مساعدي النواب العموم والمدعين العامين بدول «التعاون» الإعلام الجنائي يوضح عقوبة الامتناع عن إعطاء عينة فحص المواد المخدرة المصدر: وام
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: النيابة العامة وفاة طفل
إقرأ أيضاً:
أستراليا تتجه لسن قانون يمنع الأطفال من وسائل التواصل
قدمت وزيرة الاتصالات الأسترالية ميشيل رولاند قانوناً هو الأول من نوعه في العالم، للبرلمان اليوم الخميس، والذي من شأنه الحظر على الأطفال دون الـ16 عاماً استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، قائلة إن السلامة الإلكترونية هي أحد أصعب التحديات التي يواجهها الآباء.
وأضافت رولاند أن إكس وتيك توك وفيس بوك وإنستغرام وسناب شات وريديت هي بين المنصات التي سوف تواجه غرامات تصل إلى 50 مليون دولار أسترالي (33 مليون دولار) في حال الإخفاق الممنهج لمنع الأطفال من فتح حسابات بها.وقالت رولاند أمام البرلمان "سوف يرسخ مشروع القانون هذا قيمة معيارية جديدة في المجتمع مفادها أن الولوج إلى مواقع التواصل الاجتماعي ليس السمة المميزة للنشأة في أستراليا".
وتابعت "هناك إقرار واسع أنه يجب فعل شيء ما على المدى القصير للمساعدة في منع المراهقين الصغار والأطفال للتعرض للكم الهائل من المحتوى غير المرشح واللانهائي ".
ولفت مالك شركة إكس، إيلون ماسك، عبر منصته، إلى أن أستراليا تهدف إلى المضي أكثر من ذلك، قائلا "إنه يبدو مثل باب خلفي للتحكم في وصول جميع الأستراليين إلى الإنترنت".
ويحظى مشروع القانون بدعم سياسي واسع، وبعد أن يصبح قانوناً سوف يكون أمام المنصات عام للعمل على كيفية تنفيذ قيود السن .
وقالت رولاند "بالنسبة لكثير من الشباب الأستراليين، قد تكون وسائل التواصل الاجتماعي ضارة. فنحو ثلثي الأستراليين من 14 إلى 17 عاماً، شاهدوا محتوى إلكترونياً ضاراً للغاية بما في ذلك تعاطي المخدرات والانتحار أو إيذاء النفس وكذلك المواد العنيفة. وتعرض ربع تلك الفئة للمحتوى الذي يروج لعادات الأكل غير الآمنة".
وأضافت رولاند أن بحثاً حكومياً وجد أن 95 % من مقدمي الرعاية الأستراليين يرون أن السلامة الالكترونية هي أحد "أصعب تحديات التربية".