مقتل 18 وفقدان 150 آخرين بسبب فيضانات في الهند
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
أسفر تجاوز مياه بحيرة جليدية ضفافها في الهند، عن مقتل 18 شخصًا على الأقل وتسبب في إلحاق أضرار ببعض محطات الطاقة المائية.
وأفادت الهيئة الوطنية لإدارة الكوارث بأن أكثر من 150 شخصًا فقدوا في ولاية سيكيم بشمال شرق الهند، وأشارت إلى احتمالات هطول المزيد من الأمطار الغزيرة، الخميس، حسب وكالة "بلومبرغ" للأنباء.
وذكرت وسائل الإعلام الهندية، نقلًا عن معلومات من السلطات، الخميس، أن 14 جسرًا تضرروا بشدة أو انهاروا.. كما غمرت المياه عدة قرى.
كما تضرر طريق سريع، واضطربت شبكة الهاتف المحمول في عدة مناطق بولاية سيكيم شمال شرق البلاد.
وحوصر نحو 3000 سائق من مناطق أخرى في هذه المنطقة بسبب الفيضانات، وقد هطلت أمطار غزيرة على ولاية سيكيم، ما أدى لزيادة مستوى نهر تيستا.
وطلبت السلطات من سكان سيكيم ألا يقتربوا من النهر.. وستظل المدارس في مناطق بالولاية مغلقة حتى نهاية الأسبوع، حسب وسائل إعلام محلية.
وتضررت محطة الطاقة تيستا 3 البالغة قدرتها 1200 ميغاواط التابعة لمحطة سيكيم أورغا للطاقة، حسب صحيفة هندوستان تايمز.
وأعلنت شركة الطاقة الكهرومائية الوطنية في الهند (أن.أتش.بي.سي) إغلاق كل وحدات محطتها البالغ قدرتها 510 ميغاواط، وقالت إنها سوف تستطيع تقييم مدى الأضرار بعد انحسار مستويات المياه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الهند فيضانات الهند الامطار الغزيرة
إقرأ أيضاً:
حميدتي في خطاب جديد: كنا مغشوشين في “العلمانية” وفقدنا الجنوب بسبب الشريعة ولن نخرج من القصر
متابعات ــ تاق برس تعهد قائد قوات الدعم السريع، محمد حمدان دقلو في تسجيل بثه على منصة “X” بعدم خروج قواته من القصر الجمهوري ومنطقة المقرن قي الخرطوم وأن تواصل صمودها الذي امتد لعامين.
ودافع حميدتي عن تحالفه الجديد مع الحلو لإعلان حكومة موازية في مناطق سيطرة الطرفين مع التأمين على علمانية الدولة، وزاد”العلمانية فيها حل لكل مشاكل السودان،، كنا مغشوشين في العلمانية وبسبب الشريعة الإسلامية التي لم تكن مطبقة اصلا فقدنا جنوب السودان بالانفصال،
وقطع قائد الدعم السريع بحسم المعركة في النهاية لصالح قواته رغم تراجعها الآن، ولفت إلى أن الدعم السريع نجح حتى الآن في تحييد الطيران بنسبة 80٪ وتعهد بمنع بتدمير ما تبقى من طيران الجيش والمضي قدما لكسب المعركة.
ووجه حميدتي رسالة لأهل الشرق وطالبهم برفع يدهم عن من أسماهم “الدواعش” الذين يديرون معركتهم ضد الدعم السريع من بورتسودان، وقال انهم لا يزيدون خيرا للشرق وسبق أن منعوه من تركيب محطة تحلية مياه لأهل بورتسودان.
وأقر دقلو صراعات وانفلاتات أمنية في مناطق سيطرته واتهم الإسلاميين بتأجيج الصراعات في مناطق سيطرة قواته، وناشد زعماء القبائل بضرورة التحرك لمنع الفتنة والحفاظ على الأمن والاستقرار في مناطقهم.
العلمانيةالقصرحميدتي