لدغات البعوض.. على أي أساس يحدد ضحاياه؟
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
كشفت الطبيبة الشهيرة Lindsey Zubritsky عبر حسابها على تيك توك، عن بعض العوامل المؤثرة على اختيار البعوضة لضحاياها، وأكدت أن احدى العوامل المؤثرة هو العرق.
ممارسوا الرياضة
قالت الطبيبة أن أحد أهم العوامل هو العرق، فأنثى البعوض تختار تشرب دم الثديات، وأفضل طريقة لتحديد مكان الضحية هي عن طريق العرق، وذلك وفق صحيفة "نيو يورك بوست".
وأوضحت الطبيبة أن البعوض يختار الأشخاص ذو درجات الحرارة العالية والأكثر تعرقا، وبالتالي فإن الأشخاص الممارسون للرياضة هم الأكثر عرضة للعض.
البعوضالبكتيريا
وتعد الكتيريا إحدى أهم العوامل المؤثرة في جذب البعوض، حيث إن نوع وعدد البكتيريا على جلد الإنسان يمكن أن تجعلنا أكثر أو أقل جذب للبعوض، ولفتت الطبيبة أيضاً أن البعوض يميل لأصحاب فصيلة دم "O" عن غيرهم.
ملابس ملونةألوان الملابس
وأضافت الطبيبة قائلة: "أن لون الملابس التي ترتديها قد يحدد ما إذا كنت ستتعرض للدغة بعوض أم لا، مثل الأسود والأخضر، لذا حاول ارتداء لون أفتح كالأبيض".
اقرأ أيضاًاحذر من الرمال وفلتر الهواء.. أخطاء تؤدي لزيادة استهلاك الوقود في سيارتك
برج الاسد: تسامح مع الشريك.. توقعات الأبراج وحظك اليوم الخميس 5 أكتوبر 2023
الأحد المقبل.. «الأوبرا» تنظم 3 أمسيات فنية احتفالا بمرور 35 عاما على افتتاحها
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البعوض البكتريا الناموس لدغات البعوض
إقرأ أيضاً:
أميرة التاجي توقع "حكاوي نوّارة" بمعرض الكتاب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت أروقة معرض القاهرة الدولي للكتاب توقيع كتاب "حكاوي نوّارة" للكاتبة أميرة التاجي، والصادر عن دار "بوك لاند"، وذلك ضمن فعاليات الدورة الـ56 لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، والتي تستمر حتى يوم 5 فبراير المقبل، بمركز مصر للمؤتمرات والمعارض الدولية.
وافتتحت أميرة كتابها بعبارة شهيرة للشاعر والمتصوف جلال الدين الرومي "لا تجزع من جرحك، وإلا فكيف للنور أن يتسلل إلى باطنك؟"، حيث يتناول الكتاب العديد من القصص الاجتماعية والمشكلات العاطفية والأسرية؛ مع تناولها النواحي النفسية لأطرافها.
كما يضم الكتاب أحاديث عن العوامل الضاغطة التي تسود عالم اليوم، وكيف تؤثر هذه العوامل على تصرفات المرء مع مجتمعه المحيط، وشريكه العاطفي، بل ونفسه كذلك.
الكاتبة أميرة التاجي
وكتبت أميرة، وهي خبير نفسي واستشاري علاقات وأحد المؤثرين على مواقع التواصل الاجتماعي، في مقدمتها: "من وحي الألم والمعاناة، تنضُج عقولنا وتستكين أرواحنا وترتاح أجسادنا وتطمئن قلوبنا. ولولا وجود تلك الصعوبات والآلام، لن نصِل أبدًا إلى الوعي الكافي لمواجهة تلك الدُنيا المريرة، متقلبة المزاج!"
وأضافت: "الحياةُ ما هي إلا درب قصير، تمُر عليه وانت على يقين انه سوف ينتهي يومًا ما. فـماذا لو في طريقنا للنهاية الحتمية قررنا الاستمتاع بالرحلة والنظر للتحديات الخاصة بها بكُل امتنان ويُسر؟ الرحلة التي لن ولم تكن سهلة ابدًا، ولكنها مليئة بالحب من رب المحبة والرحمة والخير والود".
غلاف الكتاب