خصم 70% على أصغر سيارات هيونداي
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
تعتبر سيارة الهاتشباك الصغيرة هيونداي I10 أرخص سيارات العلامة التجارية الكورية هيونداي، وتعتبر أحد أشهر السيارات الاقتصادية.
وافق مجلس الوزراء على إعادة العمل بقانون استيراد السيارات من الخارج للمصريين المغتربين مرة أخرى، بعد نهاية العمل به؛ وذلك بهدف منح فرصة لمن لم يستفد بالقانون في المرة الأولى.
وسيتم إعادة العمل بالقانون لمدة 3 أشهر من تاريخ إصدار القانون، مع إمكانية تمديده ثلاثة أشهر أخرى، وكان مجلس الوزراء أعلن للمرة الأولى في أكتوبر من عام 2022 عن القانون الذي يهدف إلى إعفاء سيارات المغتربين من الجمارك والضرائب وفقاً لعدة شروط تيسيراً على المصريين في الخارج.
وينص قانون استيراد السيارات من الخارج للمغتربين على إلغاء قيمة الضرائب والرسوم المستحقة على سيارات المصريين المستوردة مقابل وديعة بالدولار يتم وضعها في حساب وزارة المالية المصرية، ويتم استردادها بالكامل بعد مرور خمس سنوات.
وانتهى العمل بالقانون، بعد أن استمر العمل به نحو 5 أشهر، في مايو الماضي، بحصيلة بلغت حوالي 900 مليون دولار، وتتحدد الوديعة الدولارية لاستيراد السيارات من الخارج حسب العلامة التجارية المصنعة للسيارة، والموديل وسنة الصنع وسعة المحرك، وسواء كانت تخضع لاتفاقيات دولية أم لا.
هيونداي I10 موديل 2019 محرك 1000 سي سي بقيمة 1,347 دولار.
هيونداي I10 موديل 2020 محرك 1000 سي سي بقيمة 1,428 دولار.
هيونداي I10 موديل 2021 محرك 1000 سي سي بقيمة 1,646 دولار
هيونداي I10 موديل 2022 محرك 1600 سي سي بقيمة 2,081 دولار
هيونداي I10 موديل 2023 محرك 1600 سي سي بقيمة 2,225 دولار
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هيونداي
إقرأ أيضاً:
سوريا: مؤتمر للمانحين يتعهد بتقديم دعم بقيمة 6.3 مليار دولار
تعهد المانحون المشاركون في مؤتمر استضافه الاتحاد الأوروبي، الاثنين، بتقديم 5.8 مليار يورو (6.3 مليار دولار)، لدعم السلطات السورية الجديدة في مواجهة التحديات الإنسانية والأمنية التي تواجهها عقب سقوط الرئيس بشار الأسد.
وأرجع مسؤولون أوروبيون انخفاض التعهدات هذا العام مقارنة بمبلغ 7.5 مليار يورو الذي تم تقديمه العام الماضي إلى تقليص المساعدات الأميركية بشكل أساسي.
حيث شهد هذا العام أول حضور لمسؤول سوري رفيع المستوى, اذ شارك وزير الخارجية السوري، أسعد حسن الشيباني، إلى جانب عشرات الوزراء الأوروبيين والعرب وممثلي المنظمات الدولية.
ويأمل مسؤولو الاتحاد الأوروبي في أن يمثل المؤتمر نقطة انطلاق جديدة بعد الإطاحة بالأسد في ديسمبر الماضي، رغم المخاوف من تصاعد أعمال العنف الأخيرة التي أودت بحياة العديد خلال مواجهة بين الإدارة الجديدة، ومسلحين موالين للأسد.
وقالت كايا كالاس، مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي: "هذا وقت تملؤه التحديات والاحتياجات الملحة، كما أظهرت بشكل مأساوي موجة العنف الأخيرة في المناطق الساحلية".
لكنها أضافت أن هذا الوقت يمثل أيضًا "لحظة أمل"، مشيرة إلى الاتفاق الذي تم التوصل إليه في 10 مارس بشأن دمج قوات سوريا الديمقراطية، المدعومة من الولايات المتحدة وتسيطر على مناطق في شمال شرق سوريا، في مؤسسات الدولة الجديدة.
ووفقًا للاتحاد الأوروبي، فإن نحو 16.5 مليون شخص في سوريا بحاجة إلى مساعدات إنسانية، من بينهم 12.9 مليون يحتاجون إلى مساعدات غذائية.
كما اعلنت رئيسة المفوضية الأوروبية خلال المؤتمر، أورسولا فون دير لاين، أن الاتحاد الأوروبي سيرفع تعهداته لدعم السوريين داخل البلاد وفي المنطقة إلى ما يقرب من 2.5 مليار يورو (2.7 مليار دولار) لعامي 2025 و2026، بزيادة تبلغ نحو 160 مليون يورو مقارنة بالتعهدات السابقة لهذا العام.
من جانبها، صرحت حجة لحبيب، مفوضة الاتحاد الأوروبي للمساعدات الإنسانية وإدارة الأزمات، بأن إجمالي التعهدات في المؤتمر من المتوقع أن يكون أقل من السنوات السابقة بسبب خفض الولايات المتحدة مساعداتها الإنسانية والتنموية.
فيما أضافت: "الاتحاد الأوروبي ملتزم بدعم الشعب السوري ومستعد للمساهمة في تعافي سوريا، لكننا لا يمكننا تعويض النقص الذي تركته الدول الأخرى".
كلمات دالة:سورياالاقتصاد السوريالشعب السوريالمنظمات الدوليةوزير الخارجية السوريدعم السلطات السوريةمليار يورومؤتمر استضافه الاتحاد الأوروبيالاتحاد الاوروبي© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اقرأ ايضاًاشترك الآن