هنأ أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية، المغرب لاختيارها ضمن الدول المنظمة لبطولة كأس العالم 2023

وكتب أبو الغيط في تدوينة له عبر حسابه الرسمي على موقع X "أهنئ المغرب على اختياره، مع اسبانيا و البرتغال، لاستضافة نهائيات كأس العالم في كرة القدم 2030.

وتابع الأمين العام لجامعة الدول العربية:  “الاختيار يسعد كل عربي ويضيف لمكانة العرب عالمياً، بعد نجاح قطر المشهود في استضافة المونديال الماضي” موجها التحية للمغرب قيادة وشعباً.

وكان قد أعلن الملك محمد السادس ملك المغرب، فوز بلاده بشرف تنظيم بطولة كأس العالم لكرة القدم 2030.

ونشر الديوان الملكي المغربي بيانًا عن الملك محمد السادس، قال خلاله، "اللجنة التنفيذية للفيفا قررت بالإجماع اختيار ملف المغرب-إسبانيا-البرتغال كمرشح وحيد لاستضافة كأس العالم لعام 2030 لكرة القدم”.

وأضاف البيان، أن “القرار من اللجنة التنفيذية للاتحاد الدولي لكرة القدم يعتبر إشادة واعترافًا بالمكانة المرموقة للمغرب بين الأمم الكبيرة”.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول الأمين العام لجامعة الدول العربية الديوان الملكي المغربي بطولة كأس العالم 2023 بطولة كأس العالم لكرة القدم كاس العالم 2030 کأس العالم

إقرأ أيضاً:

معدلات التوحد المرتفعة عالميا تدق ناقوس الخطر!

اليابان – كشفت دراسة عالمية جديدة عن إصابة حوالي 61.8 مليون شخص باضطراب طيف التوحد (ASD) في عام 2021، أي ما يعادل شخصا واحدا من كل 127 فردا.

أجريت الدراسة ضمن إطار تحليل العبء العالمي للأمراض والإصابات وعوامل الخطر (GBD) لعام 2021، والذي حدد اضطراب طيف التوحد كأحد الأسباب العشرة الأولى للعبء الصحي غير المميت بين الشباب دون سن 20 عاما.

وأظهرت النتائج الرئيسية تباينات كبيرة في انتشار اضطراب طيف التوحد عالميا، حيث كان الانتشار أعلى بشكل ملحوظ بين الذكور، حيث بلغ معدل الإصابة 1065 حالة لكل 100 ألف ذكر، أي ما يقارب ضعف المعدل بين الإناث الذي وصل إلى 508 حالات لكل 100 ألف أنثى.

وسجلت مناطق مثل آسيا والمحيط الهادئ ذات الدخل المرتفع، بما في ذلك اليابان، أعلى معدلات انتشار عالمي (1560 حالة لكل 100 ألف شخص)، في حين سجلت منطقة أمريكا اللاتينية الاستوائية وبنغلاديش أدنى المعدلات.

ورغم الفروقات في الجنس والمنطقة، فإن اضطراب طيف التوحد موجود في جميع الفئات العمرية على مستوى العالم.

وتؤكد هذه النتائج على الحاجة الملحة للكشف المبكر عن التوحد وتوفير الدعم المستدام للأفراد المصابين به ومقدمي الرعاية لهم، في كافة أنحاء العالم.

ويتطلب معالجة العبء الصحي العالمي الناتج عن اضطراب طيف التوحد تخصيص الموارد اللازمة لبرامج الكشف المبكر وتحسين أدوات التشخيص، لا سيما في البلدان ذات الدخل المنخفض والمتوسط حيث يعاني العديد من الأشخاص من محدودية الوصول إلى الرعاية. كما يجب دعم مقدمي الرعاية وتوفير خدمات مصممة لتلبية الاحتياجات المتطورة للأفراد المصابين بالتوحد طوال حياتهم.

وتقدم هذه النتائج أساسا حاسما لتطوير السياسات والممارسات التي تهدف إلى تحسين نوعية الحياة لملايين الأفراد المصابين بالتوحد حول العالم.

نشر الدراسة في مجلة “لانسيت للطب النفسي”.

المصدر: ميديكال إكسبريس

مقالات مشابهة

  • أبو الغيط: مجلس الوزراء العرب للأمن السيبراني.. إضافة جديدة لمنظومة الأمن القومي العربي
  • محمد بن راشد يهنئ البروفيسور عمر ياغي لفوزه بجائزة نوابغ العرب عن فئة العلوم الطبيعية
  • سمو ولي العهد يطمئن على صحة ملك المغرب
  • انطلاق الدوري الممتاز لكرة القدم الشاطئية في نسخته الأولى
  • افتتاح مذهل لبطولة خليجي 26 لكرة القدم
  • كأس العالم 2030 في المغرب.. فرص اقتصاية وتحديات مالية
  • هاتفيًا.. ولي العهد يطمئن على صحة ملك المغرب
  • الفيفا: إيران في المركز الثاني آسيويا والـ18 عالمياً في تصنيف كرة القدم
  • أبو الغيط مرحبا بالقرار: إحالة الملف لـ "العدل" يعكس تمسك النرويج بالدفاع عن الحقوق
  • معدلات التوحد المرتفعة عالميا تدق ناقوس الخطر!