وأكد أنه لا يوجد أي متهم بالقضية حيث والواقعة حصلت بينما أخيه عبدالوهاب يقوم بعملية تنظيف لسلاحه الشخصي في منزلهم خرجت طلقة من بندقه أصابته إصابه بليغة أدت إلى وفاته.

وأشار إلى أن مرتزقة وأبواق دول العدوان استغلت القضية في محاولة منها لتشويه ما تنعم به المحافظات المحررة من أمن واستقرار  بفضل الله وبفضل يقظة رجال الأمن، مقارنة بالمحافظات المحتلة التي تشهد انفلاتا أمنيا كبيرا تعكس الواقع الذي يخلفه المحتل الأجنبي لأي بلد.

 

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

حماس: على السلطة وقف “التنسيق الأمني” قبل اتهامنا بالتخابر

#سواليف

قال القيادي في حركة #المقاومة_الإسلامية ” #حماس ” عبد الحكيم حنيني، إن “على #السلطة_الفلسطينية وقف #التنسيق_الأمني مع سلطات #الاحتلال الإسرائيلي أولا قبل اتهام (حماس) بالتخابر”.

وأضاف في مقابلة مع قناة /الجزيرة مباشر/ الفضائية أمس الثلاثاء، أن “حديث الرئاسة الفلسطينية أن (حماس) تتخابر مع جهة أجنبية غير مقبول”.

وجاءت تصريحات حنيني ردا على تصريحات رئاسة السلطة الفلسطينية التي قالت فيها إنها تستنكر ما أسمته “اتصالات (حماس) مع جهات أجنبية دون تفويض وطني”، معتبرة ذلك “تشتيتا للموقف الفلسطيني”.

مقالات ذات صلة اليرموك تعلن عن حاجتها لتعيين محررين صحفيين / تفاصيل وشروط 2025/03/12

وكان مسؤولون كبار في حركة #حماس التقوا الأسبوع الحالي مبعوث الرئيس الأميركي دونالد #ترامب لشؤون #الأسرى #آدم_بولر في العاصمة القطرية الدوحة دون علم سلطات الاحتلال لإجراء #مباحثات حول إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين #المحتجزين في #غزة وبينهم 5 أميركيين.

والاثنين، قال متحدث “حماس” عبد اللطيف القانوع في بيان، إن المفاوضات التي جرت مع الوسطاء المصريين والقطريين وبولر ارتكزت على إنهاء حرب الإبادة الجماعية والانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة وعملية إعادة الإعمار.

وتطور التنسيق الأمني، وتوسع بين الاحتلال الإسرائيلي والسلطة الفلسطينية بعد 3 أحداث حاسمة، هي وفاة الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات عام 2004، والنصر الساحق الذي حققته “حماس” في انتخابات عام 2006 وتوليها الحكم في قطاع غزة عام 2007.

ووفقا لتقديرات قادة الاحتلال، فقد برز دور وأهمية التنسيق الأمني حتى عند التهديد بتعليقه من قبل السلطة، خلال عملية “كاسر الأمواج” حيث نفذت قوات الجيش حملات اقتحامات وتفتيشات واسعة بالضفة يوميا.

وخلال الاقتحامات اليومية، يُعْتَقَل نشطاء فلسطينيون من حركتي “حماس” و”الجهاد الإسلامي” وحتى من حركة “فتح”، حيث تتم هذه الحملات، بحسب الاحتلال “بناء على معلومات استخباراتية من الجيش والشاباك، وبالتنسيق مع أجهزة الأمن الفلسطينية، وذلك لتجنب الاحتكاك والصدام مع القوات العسكرية”.

مقالات مشابهة

  • بن حبتور يشارك في إحياء الذكرى السنوية للفريق يحيى الشامي ونجله زكريا
  • المشهداني للشيباني: يجب احترام حسن الجوار وتعزيز التعاون الأمني
  • حسام حبيب لشيرين عبدالوهاب: استحالة نرجع ولو قالت حقيقة اللي حصل هـ.نتحر
  • بالصور... قادة الأجهزة الأمنيّة في قصر بعبدا
  • خيانة وسرقة وديون.. حسام حبيب يكشف المستور عن شيرين عبدالوهاب
  • مقتل موظف بشبكة الإعلام بمشاجرة مع منتسب بالداخلية في الكرادة
  • "القادم أصعب".. حسام حبيب يتوعد شيرين ويهدد مُتابعة بالحبس
  • حسام حبيب يكشف عن مرضه النفسي.. ويعلق شيرين عبدالوهاب دمرتني
  • حسام حبيب: شيرين عبدالوهاب جابتلي المرض
  • حماس: على السلطة وقف “التنسيق الأمني” قبل اتهامنا بالتخابر