طالب حزب التقدم والاشتراكية بحذف المادة 400 من مدونة الأسرة التي تحيل إلى اجتهادات المذهب المالكي. وهي مادة يتم اللجوء إليها  في كل ما لم يرد فيه نص في مدونة الأسرة.

وقال نبيل بن عبد الله،  إن هذا النص “مفتوح” يتيح اعتماد اجتهادات غير واردة في مدونة الأسرة.

ويذكر أن هذه المادة تم اعتمادها من طرف قضاء الأسرة في قضايا ثبوت الزوجية.

فرغم أن أجل الإدلاء بثبوت الزوجية انتهى في مدونة الأسرة، إلا أن القضاء يلجأ إلى الفقه المالكي للبت في القضايا المستجدة الغير منصوص عليها في المدونة، ومنها ثبوت الزوجية.

ومن شأن هذا المطلب أن يخلق جدلا، لأن حالات ثبوت الزوجية مستمرة في الارتفاع، ويتم البت فيها استنادا إلى المذهب المالكي.

من جهة أخرى طالب الحزب باعتماد الخبرة الجينية لإثبات النسب، وبالمساواة بين المرأة والرجل في الولاية الشرعية على الأطفال،

كما طالب  بإلغاء مصطلحات في القانون الجديد  اعتبرها “لا تساير العصر” من قبيل “المتعة”، “البناء”، والفراش”.”

كلمات دلالية الأسرة مدونة نبيل بن عبد الله

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: الأسرة مدونة مدونة الأسرة

إقرأ أيضاً:

خبيرة: طاقة «الذكورة والأنوثة» تلعب دورًا حاسمًا في نجاح العلاقة الزوجية |فيديو

قالت الدكتورة سهام عيد، خبيرة الطاقة، إن طاقة الذكورة والأنوثة تلعب دورًا حاسمًا في نجاح العلاقة الزوجية، إذ لا يمكن أن تكون الطاقتان متساويتين، وإلا ستنعدم الحياة الزوجية الناجحة.

وأضافت سهام عيد خلال لقائها مع الإعلامية فاتن عبدالمعبود في برنامج «صالة التحرير» المذاع على قناة «صدى البلد» أن علم طاقة المكان هو علم قديم منتشر في دول مثل الولايات المتحدة وإيطاليا، إلا أن المجتمعات العربية تركز بشكل أكبر على مفهوم الحسد بدلًا من التركيز على طاقاتها الداخلية.

وأوضحت خبيرة الطاقة، أن الحسد يؤثر فقط على الأشخاص غير الواعين أو غير المرتكزين في مسار حياتهم.

 القوامة في الزواج تعتمد على الإنفاق

وأشارت إلى أن القوامة في الزواج تعتمد على الإنفاق، مشيرة إلى أن الرجل يأتي بالقوامة بينما العروس ليست ملزمة بشراء مستلزمات الزواج، كما هو الحال في بعض الدول العربية مثل الأردن والإمارات والمغرب.

وأضافت أن العريس ينبغي أن يجهز البيت وفق إمكانياته، بينما يمكن لعائلة العروس تقديم هدايا بسيطة فقط، مشيرة إلى أن الحياة كانت أكثر بساطة في الماضي، حيث كانت العروس تُساهم في بناء الأسرة بشكل أكبر مقارنة بالوقت الحالي.

ونوهت إلى أهمية الاختلافات في تصميم المنزل، مؤكدة أن تناغم الألوان وديكور المكان يؤثران على الطاقة العامة للأسرة، حيث تمنح الألوان الهادئة شعورًا بالراحة والسكينة، بينما قد تسبب الألوان الصاخبة الشعور بالتوتر والعصبية.

مقالات مشابهة

  • المالكي يؤكد على ان العراق لن يغادر المحور الإيراني الروسي
  • طليق أصالة يهدّد بحذف المزيد من أغانيها!
  • خبيرة: طاقة «الذكورة والأنوثة» تلعب دورًا حاسمًا في نجاح العلاقة الزوجية |فيديو
  • طارق العريان: لن اكتفِ بحذف "60 دقيقة" والقانون في صالحي
  • بين العدل والمجاملة.. المالكي يرسم حدود العفو
  • التقدم والاشتراكية يوضح أسباب تصويته ضد مشروع قانون الإضراب
  • السكوري: قانون الإضراب الجديد تضمن اجتهادات وتوصيات المؤسسات الدستورية
  • خبير يحذر من خطورة تطور تقنيات الفبركة: تهدد الحياة الزوجية
  • نقابة القراء تنفى تحويل الطاروطى للتحيق.. والأمر متروك لرئيس الإذاعة حال ثبوت أخطاء
  • الإدارية تحيل دعوى موظفة تطالب بإنهاء خدمتها لعجز مستديم للقضاء الإدارى