الأسهم المحلية تستقطب سيولة بـ 1.46 مليار درهم وإعمار والعالمية الأكثر نشاطاً
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
أبوظبي في 5 أكتوبر /وام/ استقطبت أسواق الأسهم المحلية سيولة ناهزت 1.46 مليار درهم في ختام تعاملات اليوم، مع تركزها بشكل رئيسي على أسهم القطاع العقاري والمالي والمصرفي.
وتوزعت السيولة بواقع 968.2 مليون درهم في سوق أبوظبي للأوراق المالية و497.9 مليون درهم في سوق دبي المالي، بعد تداول 615.15 مليون سهم عبر تنفيذ أكثر من 25.
وأغلق مؤشر سوق أبوظبي "فادكس 15" عند مستوى 9484.2 نقطة، فيما أقفل مؤشر "فوتسي" سوق أبوظبي العام "فادجي" عند مستوى 9762.17 نقطة، بينما وصل مؤشر سوق دبي العام إلى مستوى 4142.92 نقطة.
واستحوذ سهم "العالمية القابضة" على النصيب الأكبر من التداولات في سوق أبوظبي جاذباً نحو 215 مليون درهم، تلاه "الفا ظبي" بسيولة بلغت 114.3 مليون درهم، ثم "ملتبيلاي" مستقطباً 86.9 مليون درهم.
وفي سوق دبي، تصدر سهم "إعمار العقارية" النشاط جاذباً نحو 148.4 مليون درهم، تلاه "الاتحاد العقارية" بسيولة بلغت 78.6 مليون درهم، ثم "شعاع" مستقطباً أكثر من 40.3 مليون درهم.
المصدر: وكالة أنباء الإمارات
كلمات دلالية: سوق أبوظبی ملیون درهم فی سوق
إقرأ أيضاً:
الأسهم الأميركية تصعد بقوة بعد بيانات إيجابية حول التضخم
عكست مؤشرات الأسهم الأميركية اتجاهها لترتفع بقوة، إذ صعد مؤشر "داو جونز" الصناعي، الجمعة، بعد أن شهد انخفاضا بمقدار 1100 نقطة في يوم واحد عقب بيانات مخيبة للآمال حول الفائدة من مجلس الاحتياطي الفيدرالي الفيدرالي الأميركي.
وسجل "داو جونز" أطول سلسلة خسائر له منذ السبعينيات بعد بيانات الفيدرالي، إلا أن بعض بيانات التضخم الأكثر إيجابية من المتوقع ساهمت في ارتفاع المؤشر خلال تداولات اليوم.
تحركات الأسهم
ارتفع مؤشر "داو جونز" بواقع 700 نقطة، أو بنسبة 1.6 بالمئة.
كما ارتفع المؤشر "ستاندرد آند بورز 500" بنسبة 1.5 بالمئة، وصعد مؤشر "ناسداك" المركب بنفس النسبة تقريبا.
وارتفع مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي في نوفمبر، وهو مقياس التضخم المفضل لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي، بنسبة 2.4 بالمئة على أساس سنوي.
وكان هذا أقل قليلاً مما توقعه خبراء الاقتصاد، مما ساعد في عكس اتجاه الأسهم إلى الصعود بعد أن استهلت التداولات على تراجع.
وهوت مؤشرات "وول ستريت" الأربعاء، بعد أن قال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، جيروم باول، إنه سيقلل من وتيرة تخفيض أسعار الفائدة في 2025.