55 قتيلا في الهجوم على المدرسة العسكرية بحمص بينهم ضباط كبار
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
ارتفع الى 55 عدد ضحايا الهجوم الجوي المسير على المدرسة العسكرية في حمص بينهم ضباط بارزين والذي وقع اثناء حفلة التخرج فيما لا تزال التصريحات متضاربة بشان مصير وزير الدفاع ، ولم تعلن اي جهة مسؤوليتها عن الهجوم
اقرأ ايضاً قتلى في هجوم على حفل تخريج ضباط سوريين.. ماهو مصير وزير الدفاع؟وعلى الرغم من الحديث عن مغادرة الوزير علي محمود عباس الحفل قبل 20 دقيقة من الغارات المسيرة، الا ان مصادر قالت انه كان متواجدا بل واصيب بجروح خطيرة
و قالت وزارة الدفاع السورية في بيان لها، إن “التنظيمات إرهابية المسلحة المدعومة من أطراف دولية معروفة قامت ظهر اليوم باستهداف حفل تخريج طلاب ضباط الكلية الحربية في حمص عبر مسيّرات تحمل ذخائر متفجرة”.
وشددت الدفاع السورية على أنها “سترد بكل قوة وحزم على تلك التنظيمات الإرهابية أينما وجدت، وستحاسب المخططين والمنفذين لهذا العمل الإجرامي الذي سيدفعون ثمنه غالياً”.
تقارير متطابقة اكدت ان من بين القتلى 7 ضباط كبار فيما اعلن المرصد السوري لحقوق الانسان إصابة أكثر من 20 ضابطا بهجوم بمسيرات على الكلية الحربية بحمص
الهجوم وقع وفق المصادر اثناء انتهاء الحفل وهو ما قد يرجح فرضية مغادرة وزير الدفاع السوري قبيل الغارات حيث وقعت التفجيرات اثناء التقاط الخريجين صورا تذكارية مع ذويهم وقالت الإخبارية السورية ان معظم ضحايا الهجوم على الكلية الحربية بحمص من أهالي الضباط الخريجين
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ
إقرأ أيضاً:
رئيسة المفوضية الأوروبية: نعرب عن التضامن مع ضحايا الهجوم في ماجديبورج
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعربت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لايين عن تضامنها مع ضحايا الهجوم في ماجديبورج، حيث شهدت مدينة ماجديبورج بوسط ألمانيا، حادث دهس مروع راح ضحيته نحو 11 قتيلا و90 مصابا حتى الآن، حسبما ذكرت وسائل إعلام ألمانية.
وقالت وسائل إعلام ألمانية، أن شرطة ماجدريبورج الألمانية تطالب المواطنين بالابتعاد عن سوق عيد الميلاد بعد حادث الدهس.
كما أشارت إلى أن منفذ حادث الدهس يبلغ 50 عاما، ولم يتم التعرف عليه ضمن سجلات الشرطة، وأن عملية الدهس راح ضحيتها نحو 11 شخصا وإصابة 90 آخرين.
وأضاف مسؤول ألماني، أن السلطات الألمانية لا يمكنها حاليًا استبعاد حدوث وفيات أخرى بسبب الإصابات الخطيرة.
فيما أثبتت الشرطة الألمانية، أن السيارة التي صدمت الحشد كانت تبعد بمسافة لا تقل عن 400 متر عبر سوق عيد الميلاد، وربما تكون هناك عبوة ناسفة في سيارة بعد حادث سوق الميلاد.