مجلس الأباء وادارة مدرسة الصديق بمنطقة حبيل حنش المسيمير تبحث سبل تعزيز العملية التعليمية
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
(عدن الغد)خاص:
عقد صباح اليوم الخميس بمدرسة ابو بكر الصديق بمنطقة حبيل حنش مديرية المسيمير اجتماعا جمع مجلس الأباء وادارة المدرسة لمناقشة الوضع التعليمي بالمدرسة للعام الجاري 2024/23م.
ناقش الاجتماع الذي حضره عضو المجلس الانتقالي بالمحافضة الأخ حسان الفتاحي رئيس مجلس الأباء ومدير المدرسة واعضاء مجلس الأباء عددا من القضايا المتعلقه بالصعوبات التي تواجه سير العملية التعليمية وأهمها نقص الكتاب المدرسي وكذا نقص الكادر التعليمي.
واكد الاجتماع على أهمية التواصل مع الجهات المسؤوله في إدارة التربية والتعليم بالمديرية والمحافظة للعمل على توفير الكتب المدرسيه للطلاب.
كما أقر الاجتماع العمل عاى إيجاد حلول بالنسبة للمعلمين المتطوعين وذلك من خلال آلية متبعة بالاتفاق مع ادرة المدرسة كما أوصاء الاجتماع ادارة المدرسة بمعاقبة المعلمين المتغيبين بحسب قانون ولائحة وزارة التربيه والتعليم الملزمة.
هذا وأكد الاجتماع الى دعوة أوليا امور الطلاب الى عقد اجتماع لإعادة انتخاب قيادة مجلس الأباء في بداية الفصل الثاني من العام الدراسي الجاري.
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: مجلس الأباء
إقرأ أيضاً:
وفد يتفقد مدرسة البركة الثانوية بدلقو
قال المدير التنفيذي لمحلية دلقو، إن برامج المسؤولية المجتمعية مستمرة في المحلية في جميع الجوانب، بما في ذلك التعليم والصحة والمياه والكهرباء والزراعة..
التغيير: الخرطوم
تفقد وفدا يضم عدداً من المسؤولين مدرسة البركة الثانوية بنات بمحلية دلقو للوقوف على احتياجات المدرسة في مجال صيانة العنابر الداخلية للطالبات.
ويضم الوفد رئيس عام اتحاد شياخات المحس، العميد مختار فقيري، وعضو لجنة التطوير لمستشفى الترعة بالمملكة العربية السعودية، أبا ذر عبد المطلب، وبحضور مدير المدرسة، محمد عبد المجيد.
من جانبه، أكد المدير التنفيذي لمحلية دلقو، نقلاً عن وكالة الأنباء الرسمية، أن المجهود الشعبي المبذول في مختلف المجالات من قبل أبناء المنطقة، خاصة في دول المهجر، يعد جهدًا مقدرًا، خاصة في دعم التعليم والمدارس بالمحلية.
وأشار إلى أن جانب الإنشاءات يندرج ضمن برنامج المسؤولية المجتمعية الذي يتم ترشيحه من لجان الشياخات عبر الوحدات المختلفة.
ولفت إلى أن برامج المسؤولية المجتمعية مستمرة في المحلية في جميع الجوانب، بما في ذلك التعليم والصحة والمياه والكهرباء والزراعة.
وأوضح أن المحلية تدعم التعليم من خلال توفير الأدوات المدرسية ومعينات التعليم الأخرى. وتحدث عن المجهود الكبير الذي تقوم به إدارة المدرسة في صيانة المباني وتأسيس عنابر سكن جديدة للطالبات.
وأكد أن المحلية ستساهم في أعمال التأسيس والصيانة بالتبرع بمائة ألف طوبة. كما أشار إلى أنه إذا تم ترشيح المشروع ضمن مشروعات المسؤولية المجتمعية عبر اللجنة والوحدة، سيتم تنفيذه.
وأدى النزاع المستمر إلى إغلاق آلاف المدارس، خاصة في المناطق المتأثرة بالنزاع المباشر مثل الخرطوم ودارفور، ما أدى إلى انقطاع ملايين الطلاب عن الدراسة. كثير من المدارس تحولت إلى ملاجئ للنازحين الفارين من القتال، بينما تضررت بعضها بسبب القصف والاشتباكات.
وتدهورت البنية التحتية التعليمية بشكل ملحوظ نتيجة لتعطل الخدمات الأساسية، بما في ذلك الكهرباء والمياه والصرف الصحي، ما جعل من الصعب استئناف الدراسة في العديد من المناطق.
الوسومالتعليم والحرب الولاية الشمالية حرب الجيش والدعم السريع