النشرة الدينية| ذنب أعظم من الزنا وترك الصلاة احذر ان تقع فيه.. دعاء واحد يفتح الأبواب المغلقة.. كيف أتوب من ذنوني وأفتح صفحة جديدة مع الله
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
نشر موقع صدى البلد خلال الساعات الماضية عدد من الفتاوى التى تهم المواطنين ويسألون عنها في حياتهم اليومية، نبرز أهمها في هذا النشرة الدينية.
ذنب أعظم من الزنا وترك الصلاة .. احذر أن تقع فيهالحكمة من ذكر سيدنا إبراهيم فى التشهد الأخير بالصلاة
دعاء المطر .. 12 كلمة تقضي حاجتك
حكم وضع آية قرآنية نغمة لـ الموبايل
كيف أتوب من ذنوبي وأفتح صفحة جديدة مع الله؟
هل توزيع الطعام على روح الميت يصل ثوابه إليه؟
عدد ركعات صلاة الضحى ووقتها .
. الإفتاء توضح
لكل مهموم ومكروب.. دعاء واحد يفتح لك الأبواب المغلقة
سُنة مهجورة من أداها غفر الله له وادخله الجنة
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دعاء المطر هل توزيع الطعام على روح الميت يصل ثوابه اليه
إقرأ أيضاً:
هل يجوز تأخير الصلاة بسبب الجوع .. اعرف رأي الشرع
أجاب الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن حكم أداء الصلاة أثناء الشعور بالجوع، وذلك في فيديو نشرته دار الإفتاء على قناتها الرسمية عبر يوتيوب.
وأوضح الشيخ عويضة أن النبي صلى الله عليه وسلم أرشد إلى ضرورة تناول الطعام أولًا إذا حضر العَشاء عند إقامة الصلاة، مستشهدًا بحديثه الشريف: «إذا أقيمت العِشاء وحضر العَشاء فابدؤوا بالعشاء».
وأشار إلى أن هذا التوجيه النبوي يهدف إلى تحقيق الخشوع في الصلاة، بحيث لا ينشغل المصلي بالطعام أثناء أدائه للعبادة، مؤكدًا أن الأفضل تناول قدر يكفي لسد الجوع قبل الصلاة، ثم يمكن للمصلي استكمال طعامه بعد ذلك إن أراد.
وفي سياق متصل، ورد سؤال إلى مجمع البحوث الإسلامية حول جواز تأخير الصلاة من أجل تناول الطعام، حيث ذكر السائل أنه كان برفقة صديقه لشراء الطعام، وعند عودتهما كان قد أذن لصلاة المغرب، فتساءل عن الأفضلية بين الصلاة أولًا أو تناول الطعام نظرًا لشدة الجوع
أوضحت لجنة الفتوى بالمجمع أن المسلم ينبغي أن يرتب وقته بحيث يجهز طعامه قبل الصلاة أو بعدها إن أمكن، أما إذا بدأ وقت الصلاة وحضر الطعام، وكان الجوع سيؤثر على خشوعه، فإن تناول الطعام أولًا يكون أولى، استنادًا إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم: «لا صلاة بحضرة طعام ولا وهو يدافعه الأخبثان»، إضافةً إلى حديث: «إذا أقيمت العِشاء وحضر العَشاء فابدؤوا بالعشاء».
وأكدت اللجنة أن الخشوع والتوجه الكامل إلى الله هو المقصود من الصلاة، ولهذا فإن الإسلام يراعي حالة المصلي النفسية والجسدية، ويوجه إلى ما يحقق أداء الصلاة بخشوع وتدبر.