فزة السليطي.. قصة ممرضة حاربت السرطان بعد نزول وزنها إلى 35 كيلو
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
تحولت قدرات الممرضة «فزة السليطي» إلى قصة ملهمة لأصحاب الظروف الصعبة بعد أن تحدت السرطان بشجاعة.
ولم تجد هذه الممرضة سبيلا لمحاربة السرطان سوى بالعمل والتطوع عقب اكتشافها إصابتها بالمرض؛ حيث أنزل وزنها إلى 35 كيلو، وفق «الإخبارية».
وتابعت، عرضت نفسي على الطبيب وشخص حالتي على أنها ورم خبيث، وتم تحويلي إلى مدينة الملك فهد الطبية في الرياض، وأصبت بانهيار ومكثت فترة لا أتواصل مع أحد وجلست 30 يوما للعلاج وتلقيت خلالها 30 جرعة.
وأردفت، تلقيت دعما نفسيا من أهلي وزملائي في مقر عملي، فتغيرت حالتي بعد أن ظننت أن السرطان طريق الموت وحاولت التقاعد فتلقيت نصيحة من زميلاتي بأن أواصل العمل وأباشره بأفضل مستوى.
“فزة السليطي” ممرضة من #حائل حاربت السرطان بالعمل والتطوع بعدما أقعدها وأنزل وزنها إلى ٣٥ كيلو
عبر:
@Freeh_Alrmalee pic.twitter.com/JfvmT4ASXB
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: السرطان
إقرأ أيضاً:
استشاري عيون يحذر من ارتداء العدسات اللاصقة أثناء نزول البحر.. مضاعفات خطيرة
قال شريف المنسي استشاري أمراض العيون ورئيس الإدارة المركزية للشؤون الطبية بمستشفيات جامعة القاهرة، إنّ العدسة اللاصقة بها محتوى مائي حتى تكون رطبة، وبالتالي، فإن عند ارتدائها والنزول إلى مياه البحر، فإن الملوحة تمتص الماء من العدسة، فتجف العدسة وقد تؤذي العين.
تحذير من نزول البحر أثناء ارتداء العدساتوأضاف المنسي، في مداخلة هاتفية مع الإعلامية داليا أشرف، مقدمة برنامج «8 الصبح»، عبر قناة DMC، أنّه لا يجب النزول بالعدسة إلى البحر، وبالنسبة إلى حمام السباحة، فإن المحتوى المائي للعدسة يمتص جزءً من الكلور الذي يطهر مياه حمام السباحة وبالتالي، فإنه سينتقل إلى سطح العين وهو ما يؤذيها.
مياه البحر تؤذي عدسات العين وتتسبب في انتقال الأمراضوتابع استشاري أمراض العيون ورئيس الإدارة المركزية للشؤون الطبية بمستشفيات جامعة القاهرة: «العدسة والقرنية بينهما جزء تتخلله الدموع لترطيب سطح العين، لكن العدسة اللاصقة تحجب أي رواسب أو شوائب أو بكتيريا أو ميكروبات بين العدسة والعين، وزمن الملامسة يكون طويلا والعدوى تنتقل عند النزول إلى مياه البحر أو حمام السباحة».