إغلاق باب التحويل إلى كلية العلوم بجامعة الأقصر اليوم
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
أعلنت جامعة الأقصر، برئاسة الدكتور حمدي محمد حسين، أنه تقرر إغلاق باب التحويل إلى كلية العلوم بجامعة الأقصر، اليوم الخميس، الموافق 5 أكتوبر 2023م، في تمام الساعة الخامسة عصر اليوم، ولن تقبل أية تحويلات بعد هذا الموعد.
كلية العلوم بطيبةوأكد رئيس الجامعة، أن كلية العلوم بطيبة جامعة الأقصر، جرى تجهيزها بشكل نموذجي؛ طبقًا لمواصفات الجودة المعتمدة؛ لتخريج كوادر متميزة من طلاب العلوم، المؤهلين لسوق العمل، مشيرًا إلى أنها تضم عدة معامل بينها: «الكيمياء، الجيولوجيا، الفيزياء، النبات، الحيوان»، وتضم كافيتريا، وملعب متعدد الأغراض، والمكاتب الإدارية.
يذكر أنه لاتزال الفرصة متاحة أمام أبناء الأقصر الالتحاق بكلية العلوم من خلال نظام التحويل، بالدخول على الموقع الإلكتروني للتنسيق لتقليل الاغتراب، من خلال الرقم القومي، وشهادة الثانوية العامة.
انتظام الدراسة بكلية الطبوأجرى رئيس جامعة الأقصر، جولة تفقدية لمتابعة انتظام الدراسة بكلية الطب، والتي انطلقت بها الدراسة لأول مرة عام 2021.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأقصر كلية العلوم جامعة الأقصر کلیة العلوم
إقرأ أيضاً:
فضيحة في كلية العلوم بالرباط.. حكم يدين أساتذة جامعيين في قضية تشهير ومس بالحياة الخاصة لنساء
تعيش كلية العلوم التابعة لجامعة محمد الخامس بالرباط على إيقاع فضيحة تورط فيها مجموعة من الأساتذة وصلت القضاء.
ويتعلق الأمر بتورط ثلاثة أساتذة جامعيين في التشهير والمس بالحياة الخاصة لأستاذتين جامعيتين وأساتذة آخرين.
القضية وصلت إلى القضاء وحققت فيها الشرطة القضائية، وصدر حكم قضائي ابتدائي بإدانة الأساتذة الثلاثة بثلاثة أشهر حبسا موقوفة التنفيذ، وغرامة 2500 درهم، مع أداء تعويض لكل مطالب بالحق المدني قدره 15 الف درهم.
وعلمت « اليوم24 » أن الحكم ضد الأساتذة صدر في أكتوبر 2024، وبناء عليه قررت اللجن المتساوية الأعضاء في جامعة محمد الخامس قبل أسبوع بالإجماع اتخاذ إجراءات احترازية ضد الاساتذة المعنيين بتجريدهم من المسؤوليات والصفات التمثيلية مع الإبقاء على رواتبهم إلى حين صدور حكم نهائي في الملف.
وتعود وقاطع هذه القضية إلى سنة 2019، حين توصلت أستاذتان جامعيتان برسائل تهديد وسب واتهامات تمس بالسمعة عبر البريد الإلكتروني وفيسبوك،
ووصلت حد تهديد احد الاستاذات باغتصاب ابنتها والتشهير بالاستاذة والتهديد بنشر أمور مشينة.
هذا السلوك أثار موجة استهجان بعدما أظهرت تحقيقات الشرطة أن الذين يقفون وراء هذه الممارسات ليسوا سوى أساتذة زملاء في نفس الكلية منهم من اعترف خلال التحقيقات بأنه صاحب الحسابات التي استعملت للتشهير والمس بالحياة الخاصة.
وعلمت اليوم24 أن هذا الملف مرشح لمزيد من التفاعلات خلال مرحلة الاستئناف خاصة مع استعداد جمعيات نسائية للدخول على الخط في ملف يتعلق بالعنف ضد النساء