عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرا بعنوان "أوبك+ تبقي على سياسة إنتاج النفط دون تغيير".

وقال التقرير: "في خطوة تحمل ضعف ثقة في قدرة الاقتصاد العالمي على النمو، أبقت لجنة المراقبة الوزارية المشتركة التابعة لتحالف أوبك + على سياسة الإنتاج الحالية للنفط دون تغيير".

وأضاف: "الدول المصدرة للنفط وحلفاؤها أكدوا في بيان أن اللجنة الوزارية ستواصل تقييم ظروف السوق عن كثب؛ على أن تعقد اجتماعا في الـ26 نوفمبر لإعادة النظر في الإنتاج".

وتابع: "وقبيل قرار اللجنة التي اجتمعت افتراضيا؛ أعلنت السعودية وروسيا أنهما ستواصلان الخفض الطوعي للإمدادات، وذلك في مسعى لدعم السوق، فالسعودية تطبق خفضا طوعيا قدره مليون برميل يوميا، كما تقلص روسيا صادراتها بمقدار 300 ألف برميل يوميا حتى نهاية ديسمبر".

وأكد نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك، أن تخفيض السعودية وروسيا للإنتاج بشكل مشترك يساعد في تحقيق التوازن لسوق النفط العالمي، وتنتج المنظ أكثر من 40% من إجمالي النفط العالمي.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: أوبك القاهرة الاخبارية إنتاج النفط

إقرأ أيضاً:

روسيا والسعودية أكبر موردين للنفط الخام للصين في نوفمبر

احتفظت روسيا بمكانتها كأكبر بائع للنفط الخام إلى الصين في نوفمبر بينما تفوقت السعودية على ماليزيا لتصبح ثاني أكبر مورد بسبب انخفاض أسعار النفط من الشرق الأوسط، وفق ما  أظهرت بيانات رسمية.

وأفادت الهيئة العامة للجمارك في الصين بأن كمية الواردات من روسيا، بما في ذلك الإمدادات عبر خطوط الأنابيب والبحر، انخفضت 4% عنها قبل عام إلى 8.64 مليون طن، أو 2.1 مليون برميل يومياً. 

وشحنت السعودية 6.96 مليون طن من الخام إلى الصين، بزيادة 5% على أساس سنوي.

وتراجعت ماليزيا، وهي مركز لإعادة شحن النفط الخاضع للعقوبات من فنزويلا وإيران، إلى المركز الثالث على الرغم من ارتفاع

الإمدادات 72% على أساس سنوي إلى 6.74 مليون طن. ومع ذلك، يمثل هذا انخفاضاً عن 7.51 مليون طن في أكتوبر بسبب تقليص الخصومات على النفط الإيراني.

وزادت واردات الصين من الخام في نوفمبر لأول مرة في سبعة أشهر بسبب انخفاض الأسعار وزيادة الاحتياطي الوطني من النفط.

وعلى مدار أول 11 شهراً من العام، ارتفعت الواردات من روسيا اثنين% إلى 99.09 مليون طن، بما يمثل 20% من واردات الصين من الخام.

وكانت السعودية ثاني أكبر مورد خلال تلك الفترة، إذ وردت 72.27 مليون طن، لكن ذلك أقل بنسبة 10% مقارنة بنفس الفترة من عام 2023.

وأصبحت ماليزيا ثالث أكبر مورد خلال تلك الفترة، بنمو على أساس سنوي بلغ 27%.

ولم يتم تسجيل أي واردات نفطية من إيران أو فنزويلا في بيانات الجمارك لشهر نوفمبر .

مقالات مشابهة

  • انطلاق الاجتماعات المشتركة بين مؤسسة النفط و«سوناطراك» الجزائرية
  • مؤسسة النفط تصدر بياناً حول ما يشاع عبر وسائل الإعلام
  • الشيوخ يحيل 13 تقريرا إلى الحكومة لتنفيذ ما جاء بها من توصيات
  • «القاهرة الإخبارية» تعرض: عقود من الدعم المصري المتواصل للقضية الفلسطينية (فيديو)
  • ليبيا.. إنتاج شركة سرت من النفط يصل إلى أعلى مستوى منذ 2007
  • مؤسسة النفط: شركة «أكاكوس» تحقق أعلى إنتاج لها منذ العام 2007
  • انتاج العراق النفطي خلال 2025.. سيرتفع ام ينخفض؟
  • روسيا والسعودية أكبر موردين للنفط الخام للصين في نوفمبر
  • توقعات إنتاج العراق من النفط في العامين 2025 و2026
  • إنتاج النفط في شركة سرت يتجاوز 103 آلاف برميل يومياً للمرة الأولى منذ 2007